ضبط 2.5طن خامات تصنيع بلاستيك مجهولة المصدر داخل مصنع «بير سلم» بإيتاي البارود
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
شنت إدارة تموين إيتاي البارود بمحافظة البحيرة حملة رقابية مكثفة، استهدفت تشديد الرقابة على المخابز والأسواق والأنشطة التجارية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وبإشراف محمد رجب هدية، مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية.
أسفرت الحملة عن ضبط مصنع بلاستيك يعمل بدون ترخيص، حيث تم التحفظ على 2.
كما ضبطت الحملة 50 شيكارة نخالة مجهولة المصدر، داخل أحد هناجر الأعلاف، فضلاً عن ضبط 8 محلات تجارية لعدم الإعلان عن أسعار السلع المعروضة للمواطنين.
تم التحفظ على المضبوطات وتحررت المحاضر اللازمة للعرض على النيابة المختصة للتصرف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة الرقابة التموينية ضبط الأسواق الرقابة التموينية بالبحيرة المخالفات التموينية نخالة مجهولة المصدر الإعلان عن الأسعار حملات الرقابة التموينية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. انفجارات مجهولة المصدر أعلى جبل قاسيون
أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع انفجارات مجهولة المصدر أعلى جبل قاسيون في العاصمة السورية دمشق.
وفي وقت لاحق، أفادت تقارير سورية بوقوع انفجارات ضخمة قرب حلب، حيث تشير التقديرات إلى أنها ناجمة عن انفجار في مستودع ذخيرة في كلية المدفعية بمنطقة الراموسة.
وفي وقت سابق، شهدت بلدة ترمانين في ريف حلب الغربي، شمال غربي سوريا، انفجارًا ضخمًا في مستودع للذخيرة، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل، وفقًا لتقارير إعلامية محلية.
وأفادت وكالة "سبوتنيك"، بأن الانفجار وقع في مستودع ذخيرة تابع لفصيل مسلح في البلدة، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة.
وأظهرت مقاطع فيديو، نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تصاعد أعمدة الدخان الكثيف من موقع الانفجار، وسط حالة من الذعر بين السكان المحليين.
من جهته، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن الانفجار وقع بالقرب من كتيبة صواريخ الدفاع الجوي في منطقة النيرب بحلب، دون أن يحدد طبيعة الانفجار أو الجهة المسئولة عنه.
يُذكر أن هذه الحادثة تأتي في سياق سلسلة من الانفجارات التي شهدتها مناطق مختلفة في سوريا خلال الأشهر الماضية، بما في ذلك انفجار مستودع ذخيرة في مدينة دير الزور في فبراير الماضي، والذي أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص من عناصر فصيل "أحرار الشرقية" بجروح، وفقًا لتقارير إعلامية.
وتثير هذه الحوادث المتكررة مخاوف من تدهور الأوضاع الأمنية في المناطق التي تشهد تواجدًا للفصائل المسلحة، خاصة في ظل غياب الرقابة على مستودعات الأسلحة والذخيرة، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة المدنيين وسلامتهم.
حتى الآن، لم تصدر أي جهة رسمية بيانًا حول الحادثة، فيما تستمر التحقيقات لتحديد أسباب الانفجار والجهة المسئولة عنه.
تجدر الإشارة إلى أن بلدة ترمانين تقع في منطقة تشهد توترًا أمنيًا متصاعدًا بين الفصائل المسلحة، ما يزيد من تعقيد المشهد الأمني في المنطقة.