شركات طيران عالمية جديدة تعلن إلغاء رحلاتها من وإلى كيان الاحتلال
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
متابعات:
أعلنت شركات طيران عالمية جديدة حظر وإلغائها رحلاتها الجوية إلى مطارات كيان الاحتلال الصهيوني.
وقالت صحيفة تايمز اوف إسرائيل: إن العديد من شركات الطيران أعلنت تمديد فترة توقف رحلاتها إلى إسرائيل، في إشارة إلى احتمال بقائها بعيدة لفترة أطول بعد حظر الملاحة الذي أعلنته القوات المسلحة اليمنية على مطارات العدو الصهيوني.
وأضافت الصحيفة الصهيونية: أن الخطوط الجوية البريطانية أوقفت رحلاتها حتى منتصف يونيو القادم بعد سقوط صاروخ من اليمن على مطار “بن غوريون”
وعلى إثر ذلك أكد نائب رئيس مجلس إدارة شركة أوفير تورز الصهيونية أن حركة المسافرين من وإلى كيان الاحتلال تواجه تحديات كبيرة.
وأشار إلى انخفاض حركة الركاب من وإلى مطار “بن غوريون” إلى نحو 40 ألف يوميا مقارنة بنحو 70 ألف شخص في نهاية أبريل المنصرم.
إلى ذلك أكدت صحيفة معاريف العبرية: أن كل يوم من تعطيل الرحلات الجوية الدولية إلى كيان الاحتلال يكلف اقتصاد العدو عشرات الملايين.
وكان إعلام العدو قد في وقت سابق من فجر اليوم الخميس 10 ذو القعدة: أن شركة “ايبيريا إكسبرس” الاسبانية للطيران أعلن اليوم وقف رحلاتها إلى “إسرائيل” حتى الأول من يونيو القادم
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: کیان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران و”إسرائيل”؟
#سواليف
نقلت إذاعة “كان” العبرية، عن ما وصفته بالمصدر الأمني في #جيش_الاحتلال، أن هناك محاولات إيرانية متزايدة لتعزيز قدراتها العسكرية ونفوذها الإقليمي، محذّرًا من تسارع عمليات التسلّح في #طهران تحسّبًا لهجوم إسرائيلي محتمل.
وزعم المصدر أن #إيران تعمل على إعادة بناء قدرات #جماعة_أنصار_الله في #اليمن، وتنفذ عمليات تهريب أسلحة إلى الضفة لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية.
وادعى أن طهران تُعيد تزويد #حزب_الله في لبنان وتنظيمات مسلّحة في سورية بالسلاح استعدادًا لعمل عسكري محتمل ضدّ “إسرائيل”.
مقالات ذات صلةوقال المصدر ذاته إن إيران تدرك أن الاحتلال سيحتاج إلى التحرّك بعد 31 كانون الأول/ ديسمبر في لبنان، وهو الموعد الذي حدّدته واشنطن لنزع سلاح حزب الله. وأضاف أن طهران توجد في سباق تسلّح مقلقٍ للأجهزة الأمنية لدى الاحتلال.
وأوردت إذاعة “كان” تقارير مفادها أن طهران بدأت خطوات جديدة لاستعادة نفوذها في صنعاء، من بينها إعادة عبد الرضا شهلائي، القائد البارز في فيلق القدس والمسؤول سابقًا عن الساحة اليمنية.
وأشارت إلى إيران تعمل على إرسال خبراء من الحرس الثوري ومن حزب الله ليعملوا مستشارين جهاديين لدى أنصار الله، في محاولة لملء الفراغ الاستراتيجي الذي خلّفه اغتيال حسن نصرالله وقاسم سليماني.
ولفت التقرير إلى ما وصفه بـ”توسع” التحركات الإيرانية ضد الاحتلال في الخارج، مشيرا إلى إعلان الموساد مؤخرًا أنه أحبط، بالتعاون مع أجهزة استخبارات أوروبية، خلايا خطّطت لاستهداف إسرائيليين ويهود في دول مختلفة. ووفق التقديرات الإسرائيلية، تعمل عشرات الخلايا في أوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى على محاولة تنفيذ هجمات تحت رعاية إيرانية.