أسماء شركات طيران دولية تمدد تعليق رحلاتها إلى تل أبيب
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ مددت شركات طيران دولية، تعليق رحلاتها إلى إسرائيل، وذلك بعد سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في مطار بن غوريون وسط إسرائيل، وتهديد جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن “حظر” الملاحة الجوية على إسرائيل.
وأعلنت الخطوط الجوية البريطانية تمديد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى 14 يونيو/ أيار المقبل.
بينما أعلنت شركة “ويز إير” الهنغارية عن تمديد تعليق رحلاتها حتى 11 مايو على الأقل.
كما أضافت مجموعة “لوفتهانزا” (التي تضم الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، والخطوط الجوية البلجيكية) تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى 11 مايو أيضًا.
وكذلك فعلت شركات “إير بالتيك” (شركة طيران البلطيق)، و”ريان إير” الأيرلندية وطيران “لوت بولش” البولندية.
كما ألغت “إير فرانس” الفرنسية خدماتها الجوية إلى إسرائيل حتى 13 مايو.
بينما توقفت “إير يوروبا” الإسبانية عن رحلاتها إلى إسرائيل حتى 7 مايو.
وأوقفت “إير إنديا” الهندية، والخطوط الجوية الأيبيرية خدماتهما إلى إسرائيل حتى 8 مايو.
أما “دلتا” الأمريكية فقد مددت تعليق خدماتها اليومية غير المباشرة إلى تل أبيب حتى 19 مايو، بينما أعلنت “يونايتد إيرلاينز” أنها ستوقف خدماتها إلى ومن إسرائيل حتى 18 مايو.
وانخفض حركة المسافرين اليومية من وإلى مطار بن غوريون في الأيام الأخيرة إلى نحو 40 ألف مسافر يوميا، مقارنة بحوالي 70 ألفا في نهاية شهر أبريل/ نيسان الماضي، بحسب صحف إسرائيلية
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي رحلاتها إلى إسرائیل تعلیق رحلاتها إلى إلى إسرائیل حتى
إقرأ أيضاً:
مرحلة جديدة من الإبادة الجماعية.. إدانات دولية واسعة لقرار إسرائيل
البلاد (أنقرة)
تواصلت ردود الفعل الدولية المنددة بخطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة بالكامل، مع تحذيرات متزايدة من تداعياتها الكارثية على الوضع الإنساني وجهود السلام.
أعربت الكويت عن إدانتها القاطعة للقرار، واعتبرته انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي واستخفافًا بقرارات الشرعية الدولية، محذرة من تأثيره السلبي على فرص حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ودعت الكويت مجلس الأمن والمجتمع الدولي للتحرك العاجل لوقف الانتهاكات وفتح المعابر لإدخال المساعدات وإنهاء سياسة التجويع والتطهير العرقي.
بدورها، أدانت الإمارات القرار بشدة، محذرة من الكارثة الإنسانية المحتملة، وأكدت ضرورة صون الحقوق الفلسطينية باعتبارها ضرورة أخلاقية وإنسانية وقانونية، داعية المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات عاجلة لمنع تهجير الفلسطينيين وحماية المدنيين وتهيئة أفق سياسي لحل الدولتين.
واعتبرت قطر القرار تطورًا خطيرًا يفاقم المعاناة الإنسانية ويقوض فرص وقف إطلاق النار، داعية المجتمع الدولي للتحرك فورًا لضمان وصول المساعدات دون عوائق، ومؤكدة دعمها الدائم للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة على حدود 1967.
من جانبها، وصفت تركيا الخطوة الإسرائيلية بأنها “مرحلة جديدة من سياسة التوسع والإبادة الجماعية”، مطالبة بوقف فوري للعمليات العسكرية، وبدء مفاوضات جدية لحل الدولتين، ودعت مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ملزمة لمنع التهجير القسري.
حذرت فرنسا من أن الاحتلال وتهجير السكان سيؤدي إلى طريق “مسدود”، معتبرة ذلك انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي وتهديدًا للاستقرار الإقليمي. كما رفضت النمسا القرار، داعية إلى تخفيف الأزمة الإنسانية وتأمين إطلاق سراح الرهائن، مؤيدة الالتزام بالقانون الدولي. وأدانت إندونيسيا السيطرة على غزة، ووصفتها بانتهاك خطير للقانون الدولي، محذرة من تقويض فرص السلام.
على الصعيد الأوروبي، أعرب وزراء خارجية بريطانيا وأستراليا وألمانيا وإيطاليا ونيوزيلندا عن إدانتهم الشديدة للقرار الإسرائيلي، محذرين من تفاقم الأزمة الإنسانية وتعريض حياة الرهائن للخطر وزيادة النزوح الجماعي.
تتفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة وسط هذه التصريحات المتتالية، مع تحذيرات من تأثيرات عميقة على المدنيين الفلسطينيين واستمرار التصعيد العسكري.