بيطري المنوفية تبدأ حملتها المكثفة لتحصين الكلاب الضالة ضد السعار
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
بدأت مديرية الطب البيطري في محافظة المنوفية، في حملتها لتحصين الكلاب الضالة ضمن مبادرة "مصر خالية من السعار ٢٠٣٠" حيث تم تحصين مجاني لعدد ٥٥ من الكلاب الضالة بشبين الكوم.
جاء ذلك بالاشتراك مع لجنة من الهيئة العامة للخدمات البيطرية إدارة الرفق بالحيوان والجمعية المصرية للرحمة بالحيوان (ايسما) .
. اعرف الشروط
وقامت اللجنة بحملة ميدانية لتحصين الكلاب الضالة ضد مرض السعار، وذلك في نطاق مدينة شبين الكوم ضمن جهود الدولة للقضاء على المرض بحلول عام 2030 وطبقًا للقانون ٢٩ لسنة 2023.
وأسفرت الحمله عن تحصين ٥٥ كلب ضال بلقاح السعار، عمل توعية للمواطنين بخطوره مرض السعار و أعراضه على الحيوان و الإنسان وكيفية انتقاله وكيفية التصرف في حالة العقر، كما تم التوعية بثقافة الرفق بالحيوان والتربية السليمة للحيوانات الأليفة.
وسيتم تنفيذ حملة مكبرة بالتعاون مع جمعيات الرفق بالحيوان فى جميع أنحاء المحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية اخبار محافظة المنوفية تحصين الكلاب السعار الکلاب الضالة
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان تختتم حملتها التدريبية لطلاب المراكز الصيفية في المدارس الحكومية
اختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها السنوية، التي قدمت خلالها حقيبة تدريبية، استهدفت المراكز الصيفية للطلاب القطريين والمقيمين في المدارس الحكومية للفئة العمرية من 6 إلى 18 عاما.
وقال السيد حمد سالم الهاجري، مدير إدارة البرامج والتثقيف باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، أن "تعليم حقوق الإنسان يسهم في إعداد طلاب فاعلين في المجتمع وقادرين على الدفاع عن حقوقهم وحقوق الآخرين"، مشيرا إلى أن من أبرز أهداف الحقيبة التدريبية تعزيز فهم الحقوق والواجبات، وتنمية قيم المواطنة الفاعلة، وتشجيع المشاركة الإيجابية في المجتمع، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية ومبادئ الإحترام والتسامح والمساواة والعدالة.
وأوضح الهاجري أن التدريب على حقوق الإنسان منذ الصغر يساهم في تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليل والتعبير عن الرأي، ويعزز قيم المساواة والتفاهم بين الطلاب من خلفيات ثقافية مختلفة، خاصة في ظل مشاركة مواطنين ومقيمين في المراكز الصيفية.
واختتمت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان حملتها التدريبية بمحاضرة لطلاب مركز مدرسة خليفة الثانوية للبنين حول البيئة الرقمية الآمنة، تناولت الحق في الوصول إلى بيئة رقمية آمنة، ودورها في تنمية شخصية الطفل وقدراته، وإتاحة التعرف على ثقافات وهويات متعددة بما يعزز قيم الاحترام والتسامح وقبول الآخر.