بالفيديو.. مختصة: الوعي بالجلطات الوريدية مهم واكتشافها المبكر قد ينقذ حياة الشخص
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
قال الدكتور هدى الشماسي استشاري الباطنة والتخثرات الدموية بمدينة الملك فهد الطبية، إن الوعي بالجلطات الوريدية مهم جدا، مشيرة إلى أن اكتشافها المبكر قد ينقذ حياة الشخص، ويقلل من المضاعفات.
وأضافت خلال مقابلة تلفزيوينة عبر "قناة الإخبارية"، أن هناك عوامل عديدة تسبب الجلطات الوريدية أبرزها ركود الدم فى الأوردية الدموية، وهذا يحدث فى الغالب بعد العمليات الجراحية أو الجلوس لوقت الطويل، دون حركة، إضافة إلى إصابة الساق ثم الانتقال إلى الرئة، وهنا تشكل الخطورة الأكبر.
وأكدت استشاري الباطنة والخثرات الدموية، أن الجلطات الوريدية قد تصيب أيضا الشخص الذي لم يجري أي من العمليات الجراحية، نتيجة السفر لساعات طويلة، دون الراحة والتوقف، سواء كان السفر عبر الجو أو الأرض، وبالتالي يجب على الأشخاص التحرك كل ساعتين نظرا لأهمية ذلك، سواء للمرضى أو الأصحاء.
استشارية باطنية وتخثرات دموية بمدينة الملك فهد الطبية د. هدى الشماسي:
الوعي بالجلطات الوريدية مهم واكتشافها المبكر قد ينقذ الحياة ويقلل من المضاعفات وأبرز أسبابها ركود الدم بعد العمليات الجراحية أو الجلوس الطويل دون حركة#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/yvZrMGTg9v
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك فهد الطبية أخبار السعودية الجلطات الوريدية
إقرأ أيضاً:
10 عادات لتدريب عقلك على السعادة
السعادة ليست مجرد حظ بل هي عادة تُكتسب مع مرور الوقت، ويمكن أن يقوم الشخص بتدريب عقله بوعي وإعادة برمجة تفكيره للتركيز على الإيجابيات في الحياة والشعور بسعادة أكبر، وذلك بحسب تقرير نشره موقع “Economic Times News”.
وأوضح التقرير أنه يمكن ببساطة اتباع النصائح التالية للشعور بمزيد من السعادة:
1. التحلّي بالامتنان
بدلاً من التركيز على السلبيات أو ما ينقص المرء في الحياة، يمكنه التركيز على الإيجابيات والتحلّي بالامتنان، بما يؤدي إلى تغيير منظوره وحالته المزاجية وحياته بشكل عام.
2. التأمل بانتظام
إن ممارسة التأمل حتى لمدة خمس دقائق يُمكن أن تساعد في تقليل التوتر وتحسين الصحة النفسية. يُساعد التأمل على صفاء الذهن ويُوفّر مساحة للهدوء والصفاء والأفكار السعيدة.
3. تقليل الحديث السلبي الذاتي
بدلاً من انتقاد النفس باستمرار، يمكن أن يحد الشخص من أفكاره السلبية وأن يستبدلها بتأكيدات مُحبّة ولطيفة ومُشجّعة، بما يساعده على الشعور بالهدوء والسعادة.
4. ممارسة الرياضة يوميًا
إن النشاط البدني، كممارسة المشي لمدة 30 دقيقة، يُطلق مواد كيميائية تُشعر الشخص بالسعادة مثل الإندورفين والسيروتونين. كما يُمكن أن يُحسّن حالته المزاجية بشكل كبير ويُقلل من القلق أو الاكتئاب.
5. التواصل مع الأحباب
يُعزز قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون الترابط الذي يزيد من السعادة.
6. أعمال الخير
إن القيام بأعمال خيرية بسيطة كمساعدة الآخرين أو التطوع، يُعزز الشعور بالهدف والرضا.
7. النوم الجيد
تعد الراحة جزءًا مهمًا من التوازن العاطفي. يجب محاولة الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد يوميًا على الأقل؛ فهذا يُساعد العقل على الاسترخاء وإعادة ضبط نفسه، وبالتالي يُحسّن الحالة المزاجية بشكل عام.
8. الاستمتاع بأبسط الأمور
نظرًا للحياة السريعة، فإن التوقف أحيانًا للتأمل في متع الحياة البسيطة يُساعد على عيش اللحظة والشعور بسعادة أكبر. يمكن أن يكون الأمر بسيطًا كالاستمتاع بفنجان قهوة أو شروق شمس أو أغنية جميلة.
9. تخيل مستقبلًا سعيدًا
يمكن أن يقضي الشخص بضع دقائق في تخيل مستقبل سعيد وناجح. إن هذا التصور يُدرّب العقل على توقع نتائج إيجابية، ويحفزه على اتخاذ خطوات نحو أهدافه.
10. تقليل وسائل التواصل
يمكن أن يؤدي الإفراط في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي دون وعي إلى المقارنة وانخفاض تقدير الذات. بدلًا من ذلك، يجب تنظيف العقل بأخذ فترات راحة من وسائط التواصل والتركيز أكثر على التفاعلات الواقعية، ستساعد تلك العادة على الشعور بمزيد من السعادة والرضا.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب