سام برس:
2025-05-14@00:02:05 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط±ط­ظ‘ط¨طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظˆط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ظ…ط؛طھط±ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط§ط±ط¯ظ†ظٹط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط¨ط¥ط¹ظ„ط§ظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹ ط¯ظˆظ†ط§ظ„ط¯ طھط±ظ…ط¨ طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ط²ظٹط§ط±طھظ‡ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© طŒ ط±ظپط¹ ط§ظ„ط¹ظ‚ظˆط¨ط§طھ ط¹ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚ط©.


ظˆط£ظƒظ‘ط¯ ط§ظ„ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ط¨ط§ط³ظ… ط§ظ„ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط³ظپظٹط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط³ظپظٹط§ظ† ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط© طھط±ط­ظٹط¨ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط¨ظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹطŒ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظڈط¹ط¯ ط®ط·ظˆط© ظ…ظ‡ظ…ط© ظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط¨ظ†ط§ط، ط³ظˆط±ظٹط§طŒ ظˆظپطھط­ ط¢ظپط§ظ‚ ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ط¨ظٹظ† ط³ظˆط±ظٹط§ ظˆط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…طŒ ط¨ظ…ط§ ظٹظ†ط¹ظƒط³ ط¹ظ„ظ‰ طھط­ظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„ط§ط²ط¯ظ‡ط§ط± ظˆط§ظ„ظ†ظ…ط§ط، ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚.
ظˆط¬ط¯ظ‘ط¯ ط§ظ„ط³ظپظٹط± ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط© ط§ظ„طھط£ظƒظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ط£ط±ط¯ظ† ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ ظ„ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚ط© ط³ظˆط±ظٹط§طŒ ظˆط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚ ظپظٹ ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط¨ظ†ط§ط، ظˆط·ظ†ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط³ط³ ط§ظ„طھظٹ طھط¶ظ…ظ† ظˆط­ط¯ط© ط³ظˆط±ظٹط§ ظˆط£ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆط§ط³طھظ‚ط±ط§ط±ظ‡ط§ ظˆط³ظ„ط§ظ…ط© ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡ط§ ظˆظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: (ط¨طھط±ط§)

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظˆط ظٹط ظ ط ظ ظٹظ ط ظˆط ظٹ ظˆط ظٹط ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

مؤشر حيوي جديد يكشف أسباب العقم الذكوري!

شمسان بوست / متابعات:

كشفت أبحاث حديثة أن الرجال الذين يعانون من مشاكل في الخصوبة لديهم مستويات فوسفات في الدم أقل من المتوسط.

وارتبطت تركيزات الفوسفات المنخفضة في الدم أيضا بانخفاض حركة الحيوانات المنوية لدى الرجال المصابين بالعقم.

ويمكن لهذه النتائج التي تم تقديمها خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لطب الغدد الصماء لدى الأطفال (ESPE) والجمعية الأوروبية لأمراض الغدد الصماء (ESE) أن تساعد الباحثين على تحسين فهم العوامل البيولوجية المتعلقة بالصحة الإنجابية للذكور، ما قد يؤدي إلى تطوير علاجات جديدة للخصوبة.

وخلال الخمسين عاما الماضية، انخفض عدد الحيوانات المنوية في جميع أنحاء العالم إلى النصف، وتدهورت جودة السائل المنوي بشكل مقلق.

ويساهم العقم الذكوري في نحو نصف حالات العقم، لكن بالنسبة لغالبية الرجال الذين يعانون من مشاكل في الخصوبة، يظل السبب غير معروف. ومع ذلك، هناك العديد من العوامل – مثل الوراثة، ونمط الحياة، والخيارات الغذائية، والاختلالات الهرمونية – التي يمكن أن تؤثر على خصوبة الرجال.

وفي هذه الدراسة، قام باحثون من مستشفى هيرليف الجامعي في كوبنهاغن ومستشفى ريغشوسبيتالت الجامعي بتحليل عينات الدم والمني من 1242 رجلا يعانون من العقم في الدنمارك.

ووجدوا أن 36% من هؤلاء الرجال لديهم مستويات منخفضة سريريا من الفوسفات في دمائهم، مقارنة بنسبة 2-4% الموجودة بين عموم السكان في الدنمارك. كان لدى الرجال الذين يعانون من انخفاض معتدل في مستويات الفوسفات عدد أقل من الحيوانات المنوية المتحركة والمتقدمة (عدد الحيوانات المنوية التي تتحرك بشكل تقدمي، أي في خط مستقيم أو دوائر واسعة) مقارنة بأولئك الذين لديهم مستويات فوسفات طبيعية.

وبالإضافة إلى ذلك، كان لدى الرجال الذين يعانون من انخفاض معتدل في مستويات الفوسفات مستويات أعلى قليلا من هرمون الإستراديول. لم تكن مستويات الفوسفات المنخفضة مرتبطة بعدد الحيوانات المنوية.

وقال المؤلف الرئيسي الدكتور سام كفاي يحيوي: “المثير للدهشة أننا حددنا لأول مرة أن نسبة الرجال المصابين بالعقم الذين يعانون من انخفاض تركيز الفوسفات في الدم أعلى من تلك الموجودة بين عموم السكان في الدنمارك”.


وأضاف الدكتور كفاي يحيوي: “قد يعني هذا أن الفوسفات – وهو معدن معروف بتأثيره على إنتاج الطاقة وقوة العظام – يمكن استهدافه مباشرة لتحسين الخصوبة، ربما عن طريق علاج بعض الرجال المصابين بالعقم بمكملات الفوسفات”.

وأوضح الدكتور كفاي يحيوي: “في حين أن دراستنا لا تثبت أن انخفاض مستويات الفوسفات يسبب العقم، إلا أنها تسلط الضوء على صلة محتملة قد تكون مهمة لفهم وعلاج العقم الذكوري”.

كما اكتشف الفريق سابقا أن الفوسفات ضروري لوظيفة الخصية لدى الرجال الأصحاء، حيث أن تركيزات الفوسفات في السائل المنوي أعلى بأكثر من 20 مرة من تلك الموجودة في الدم، ما يعني أن الفوسفات يتم تنظيمه داخل الجهاز التناسلي الذكري. وفي دراسة أخرى حقق الدكتور كفاي يحيوي وزملاؤه في آلية نقل الفوسفات هذه في القوارض والبشر، ووجدوا أن المستويات العالية من الفوسفات في السائل المنوي البشري ارتبطت بجودة أعلى للحيوانات المنوية وزيادة مستويات هرمون التستوستيرون.


وقال الدكتور كفاي يحيوي: “هذا مثير لأن هذه الآلية تطرح الآن السؤال عما إذا كان التلاعب بتركيزات الفوسفات في الدم سيؤثر على الخصوبة. لذلك، ستكون خطوتنا البحثية التالية هي بدء تجارب خاضعة للرقابة، حيث يستخدم الفوسفات كتدخل، لتقييم التأثير المباشر للفوسفات على الخصوبة لدى الرجال، وكذلك النساء”.

المصدر: ميديكال نيوز

مقالات مشابهة