كلبة لابرادور ذكية يشارك المعلمين مهمة التعليم في مدرسة ابتدائية في آيسنلدا
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
في مدرسة ابتدائية أيسلندية، تتحول كلبة لابرادور سوداء تُدعى أوركا إلى رمز للطاقة الإيجابية والهدوء، حيث تشارك المعلمين في الصفوف مهمة دعم التلاميذ وتخفيف التوتر عنهم بطرق فريدة من نوعها. اعلان
في قصة فريدة من نوعها، انضمت كلبة لابرادور سوداء تُدعى "أوركا" إلى فريق التدريس بمدرسة "ريماسكولي" الابتدائية في منطقة غرافارفوجور، بالعاصمة الأيسلندية ريكيافيك.
اسمها مستوحى من كلمة أيسلندية تعني "الطاقة"، وهو ما يعكس الدور الحيوي الذي تلعبه هذه الكلبة في حياة الطلاب والمعلمين.
أوركا ليست مجرد رفيق أربع أرجل في المدرسة؛ بل هي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية. وفقًا لأحد المعلمين، إذ تُعتبر الكلبة بمثابة "معالج نفسي" صغير، حيث تسهم بشكل كبير في زيادة الشعور بالرفاهية والهدوء بين الطلاب.
Relatedشاهد: كلبة بأطراف اصطناعية تتدرب على المشي مجددا في روسياكلبة ذات ستة أرجل تنعم بحياة جديدة بعد التخلي عنهاشاهد: كلبة مخلصة ترفض مغادرة عتبات مستشفى تركي حيث يرقد صاحبها لأيامتعمل أوركا بدوام جزئي وتخصص جهودها لدعم تلاميذ الصف الثالث، الذين يجدون في وجودها مصدرًا للراحة والسعادة.
هذه التجربة الفريدة تسلط الضوء على أهمية دمج الحيوانات في البيئات التعليمية، ليس فقط كوسيلة لتخفيف التوتر، ولكن أيضًا كجزء من استراتيجية تعليمية شاملة تهدف إلى تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية للأطفال.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السعودية غزة روسيا دونالد ترامب إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السعودية غزة روسيا ريكيافيك آيسلندا كلاب مدارس مدرسة إعلام أطفال دونالد ترامب إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السعودية غزة روسيا أوكرانيا أحمد الشرع زيارة دبلوماسية سوريا محمد بن سلمان ألمانيا
إقرأ أيضاً:
مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء
فتحت أمانة الأحساء أبوابها التقنية والبيئية لوفد من أمانة العاصمة المقدسة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى نقل الخبرات النوعية وتعميم نماذج النجاح في الخدمات البلدية، خاصة في مجالات الرقابة على البنية التحتية، وإدارة النفايات، وسلامة الغذاء، بما يتماشى مع مستهدفات جودة الحياة.
واستعرضت الأمانة أمام الوفد الزائر منظومتها التشغيلية المتقدمة في «مختبر جودة المشاريع»، الذي يمثل صمام أمان لضمان كفاءة التنفيذ في مشاريع البنية التحتية، عبر أقسامه الثلاثة المتخصصة في فحص الخرسانة والأسفلت والتربة.تدوير المخلّفات الإنشائيةواطلع الوفد على الآليات الدقيقة التي تتبعها الأقسام الثلاثة في إجراء اختبارات معيارية صارمة، تخدم مشاريع الأمانة والجهات الحكومية والخدمية الأخرى، لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية وتقليل الهدر الناتج عن عيوب التنفيذ.
أخبار متعلقة أمانة الشرقية: 16 ألف طن من المخلفات شهريًا تتحول إلى مواد بناء بالدمام51 ألف مهمة ميدانية تعزز جهود الإصحاح البيئي في العاصمة المقدسة خلال نوفمبرأمانة العاصمة المقدسة تفعّل خطط الطوارئ ورفع الجاهزيةوانتقل الوفد للوقوف على التجربة الأحسائية الرائدة في «محطة فرز وتدوير المخلّفات الإنشائية»، التي نجحت في تحويل التحدي البيئي إلى فرص اقتصادية، من خلال فرز الأنقاض وإعادة تدويرها لتصبح مواد أولية ذات قيمة سوقية.
وتعرف الزوار على نواتج عملية التدوير التي يتم تحويلها إلى منتجات حيوية، تشمل طبقات ما تحت الأساس للطرق، وصناعة الطابوق المخصص للأرصفة، إضافة إلى مواد إنشائية تستخدم في تجميل الحدائق والمرافق العامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم مختبرات ذكية وتدوير بيئي.. مكة المكرمة تبحث استنساخ تجربة الأحساء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مختبر سلامة الغذاء والبيئةوشملت الجولة زيارة «مختبر سلامة الغذاء والبيئة»، حيث تابع الوفد رحلة العينة الغذائية منذ لحظة دخولها وحتى ظهور النتائج المخبرية، وآليات استخدام التقنيات الحديثة في التشخيص المعملي لضمان خلو الأغذية من الملوثات.
وأبدى وفد العاصمة المقدسة تفاعلاً كبيراً مع معايير الأمان الحيوي المطبقة داخل المختبرات، وكفاءة الكوادر الفنية الوطنية التي تدير عمليات الفحص الدوري للتأكد من مطابقة الأغذية للمواصفات السعودية.
واختتمت الزيارة بتأكيد الجانبين على ضرورة استمرار هذا الحراك التكاملي بين القطاعات البلدية، لتبادل الخبرات وتوحيد الجهود الفنية والرقابية، بما يسهم في تسريع وتيرة الإنجاز وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.