((مرحباً ترمب ،،، يقول اخو نوره على الشرق والغرب ))
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
سعود بن ماجد الدويش
لقد أسهبت وسائل الإعلام المحلية والاقليمية والعالمية في تغطياتها للزيارة التاريخية الاولى لزعيم البيت الابيض دونالد ترمب خلال فترته الثانية مرة اخرى في استقبال مهيب لتثبت المملكة العربية السعودية مجدداً عمق العلاقات التاريخية التي امتدت ل ٩٢ عاماً من لقاء الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه بالرئيس الامريكي روزفلت ،،، ولعل أبرز مالفت نظري انه عندما يخشون قادة دول العالم من مواجهة ترامب ومنهم قادة غربيون كان سمو سيدي الامير محمد بن سلمان ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء يخشى من اندثار نبته في نيوم ،،، هو من قال ذات يوم انه يعيش بين شعب جبار وعظيم وان المواطن السعودي لايخاف الا من الله سبحانه وتعالى وشبه همتهم بطويق ونحن نراه طويقنا وطوق نجاتنا بعد الله هذا الامير الشاب الذي أنهال الرئيس الامريكي بالثناء عليه هو لسان حالنا جميعاً لاينام ولا يتوانى عن خدمة شعبه وامته والنهوض بها امير الامة الذي ازاح الغمه عن الشام وجعل أعلام السعودية ترفرف خفاقه بالساحه الأموية المملكة العربية السعودية التي كانت ومازالت وستظل بأذن الله داعمه لكل ماهو عربي وإسلامي ان من سمع منابر المساجد في دمشق وهم يرفعون أيديهم واكفهم بالدعاء للسعودية والملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه واميرها الشاب يدرك عظمة مايقوم به هذا الامير الشاب الذي أبهر العالم في رؤيته فرؤية ٢٠٣٠ لم ولن تقتصر على مملكتنا الغالية بل هي مثال يحتذى به في جميع دول العالم بلا استثناء وسوف تتداعى الدول للحاق بنا فأن الإستثمارات وبناء العقول والتطلع للمستقبل ونشر السلام هي رساله سامية وعميقه بعيداً عن المهاترات والمزايدات ،،،ان التقدم والتخطيط للمستقبل لايعني ان نتجاهل تاريخنا وإرثنا وهويتنا الثقافية وهذا ماحصل حينما دعي الرئيس الامريكي لمنتدى الاستثمار السعودي الامريكي لاستشراف مستقبلنا وفي نفس الوقت دعي للدرعية ليعرف ان هذه الدوله تعتز بتراث الآباء والاجداد وان من ليس له تاريخ ليس له مستقبل ،،، قبل ان يأتي الرئيس الامريكي للرياض كانت الرياض قد استضافت المحادثات الروسية الامريكية لانهاء الحرب الروسية الاوكرانية وساهمت في رأب الصدع وترسيم الحدود السورية اللبنانية وقد ارسلت مبعوثها للهند وباكستان وكان موقفها مشرفاً ازاء السودان وشعبها وقبل ان يصل الرئيس الامريكي للرياض كان قد انهى حرب الضرائب مع الصين وهي رساله تطمين في وقت حساس جداً يثبت للعالم مدى تأثير المملكة العربية السعودية في قرارات الدول العظمى،،، قريحتي الشعرية تقول …
…يقول اخو نوره على الشرق والغرب … وضبط علاقات الدول مع بعضها …
سعود بن ماجد الدويش —- رئيس مركز القاعية
أخبار قد تهمك “هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات” -المشروع المشترك بين صندوق الاستثمارات العامة وشركة هيونداي موتور- تحتفل بوضع حجر الأساس لمنشأتها الجديدة 14 مايو 2025 - 9:42 مساءً حرس الحدود بمنطقة عسير يقبض على (4) مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم (120) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 14 مايو 2025 - 9:20 مساءً.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البيت الابيض السعودية المملكة ترمب دمشق الرئیس الامریکی
إقرأ أيضاً:
أكبر 10 اقتصادات إفريقية.. تعرّف على ترتيب الدول العربية!
أصدر صندوق النقد الدولي تقريره الجديد حول أكبر الاقتصادات الأفريقية المتوقعة لعام 2025، والذي كشف عن تصدر دولة جنوب أفريقيا لقائمة الاقتصادات برصيد ناتج محلي إجمالي يقدر بـ410 مليارات دولار.
وجاءت مصر في المركز الثاني بقيمة ناتج محلي إجمالي تصل إلى 347 مليار دولار، لتكون بذلك ضمن أكبر ثلاث اقتصادات في القارة السمراء.
واحتلت الجزائر المرتبة الثالثة بناتج محلي متوقع يبلغ 269 مليار دولار، مستفيدة بشكل رئيسي من صادرات الغاز والنفط إلى دول الاتحاد الأوروبي والأسواق الآسيوية، مما يعزز موقعها الاقتصادي في القارة.
وفي مفاجأة للتقرير، تراجعت نيجيريا، أكبر دولة من حيث عدد السكان في أفريقيا، إلى المركز الرابع بناتج محلي يقدر بـ188 مليار دولار، رغم امتلاكها لثروات نفطية وزراعية ضخمة.
وجاءت المغرب في المرتبة الخامسة بقيمة ناتج 166 مليار دولار، مدعومة بشكل رئيسي بقطاعات السياحة والصناعات الزراعية والغذائية، بالإضافة إلى الاستثمارات المتزايدة في مشاريع الطاقة المتجددة، خاصة في مجالات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعكس توجه المملكة نحو تنويع مصادر الدخل وتحقيق التنمية المستدامة.
وتلت المغرب كينيا في المركز السادس بناتج محلي يبلغ 132 مليار دولار، ثم إثيوبيا بـ117 مليار دولار، تليها أنغولا التي تستفيد من إنتاجها النفطي ومشاريع الغاز الطبيعي المسال الجديدة، مسجلة ناتجاً محلياً يقدر بـ113 مليار دولار.
في حين جاءت كوت ديفوار في المرتبة التاسعة بناتج 94 مليار دولار، مدعومة بنمو قطاع الكاكاو والبنية التحتية المتطورة، تلتها غانا في المركز العاشر رغم الأزمات المالية التي تواجهها بناتج محلي يبلغ 88 مليار دولار.
آخر تحديث: 29 يونيو 2025 - 20:46