«الاتحادية للهوية» تفوز بجائزة البطاقات في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
فازت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، بجائزة البطاقات والدفع الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط في فئة «التكامل التكنولوجي والرقمي لبطاقة الهوية» التي تنظمها شركة TCPA العالمية ومقرها انجلترا.
وتسلمت الهيئة الجائزة خلال حفل توزيع الجوائز الذي نظمته الشركة لأول مرة في الشرق الأوسط، بعد تنظيم دام لأكثر من 19 مرة في إنجلترا وأمريكا وآسيا.
وأعرب اللواء سهيل سعيد الخييلي مدير عام الهيئة، عن سعادته بحصد الهيئة لهذه الجائزة العالمية المتميزة، مشيرا إلى أنها تعكس المكانة الريادية التي حققتها الهيئة في مجال توظيف أحدث التقنيات لتطوير بطاقات الهوية الإماراتية وتعزيز دورها في تحسين حياة المتعاملين وتمكينهم من الحصول على الخدمات بسهولة وفي أسرع وقت ممكن من خلال الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية والخاصة.
وأشار إلى أن بطاقة الهوية الإماراتية الأكثر أهمية واستخداماً في حياة المواطن والمقيم في دولة الإمارات تحولت إلى أداة أساسية للحصول على الخدمات المصرفية، والتأمين الصحي، إلى جانب كونها وسيلة رئيسية للتزود بباقة متنوعة من الخدمات مثل تعبئة الوقود والاتصالات وغيرها الكثير من الخدمات الرئيسية.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
السينما العالمية ترفع صوتها حيال الإبادة الجماعية في غزة
كان (فرنسا) ـ "أ.ف.ب": دان كثر من نجوم السينما العالمية "الصمت" حيال "الإبادة الجماعية" في غزة، وذلك في رسالة مفتوحة نُشرت في عدد اليوم من صحيفة ليبيراسيون الفرنسية بمناسبة افتتاح مهرجان كان السينمائي. وجاء في الرسالة ومن بين موقّعيها بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير "نحن الفنانين الثقافيين والممثّلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة". وحملت الرسالة تواقيع حوالي 380 من نجوم السينما العالمية من بينهم خصوصا المخرج الفائز بجائزة السعفة الذهبية مرتين السويدي روبن أوستلوند، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ، والممثّل الإسباني خافيير بارديم. وأحيت الرسالة ذكرى فاطمة حسونة، المصوّرة الصحافية التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أبريل وبطلة فيلم وثائقي من المقرّر عرضه في المهرجان.وقالت إحدى المجموعات التي تقف خلف هذه المبادرة لوكالة فرانس برس إنّ رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، كانت في البداية من بين الموقّعين على الرسالة، لكنّ اسمها لم يظهر بين الشخصيات الـ34 التي كشفت عنها صحيفة ليبيراسيون.
وفي رسالتهم، أعرب النجوم أيضا عن قلقهم إزاء "الافتقار إلى دعم" أكاديمية الأوسكار عندما تعرّض الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء من جانب مستوطنين إسرائيليين في نهاية شهر آمارس بعد أيام قليلة من فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلمه الوثائقي "لا أرض أخرى".وقال النجوم إنّ "مثل هذه السلبية تجعلنا نشعر بالخجل"، مطالبين بتحرّك "من أجل كلّ الذين يموتون في ظل عدم مبالاة"، مشددين على أنه "يجب على السينما أن تحمل رسائلهم".