رئيس الوزراء: حديقة تلال الفسطاط من أكبر الرئات الخضراء على مستوى العالم
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أنه كان هناك مشروع لتطوير القاهرة منذ عام 2007، ولكن لم يكتب لها التنفيذ الا بفضل القيادة السياسية الحالية.
وقال مصطفى مدبولي، خلال كلمته التي ألقاها خلال تفقده مشروع “حديقة تلال الفسطاط”، أن بحيرة عين الصيرة والفسطاط كانت مستنقع لمياه المجاري والصرف الصحي والنفايات التي كانت موجودة، وكانت مناطق غير أمنة على اهالينا.
وتابع رئيس مجلس الوزراء، أن مشروع حديقة تلال الفسطاط، يعد واحدا من أكبر الرئات الخضراء على مستوى العالم، مؤكدا أنه سيكون هناك أنشطة تجارية وسياحية لخدمة أهالي القاهرة الكبرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء القاهرة القيادة السياسية تلال الفسطاط
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتفقد موقف السلام النموذجي الجديد متعدد الطوابق
قطع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خط سير الجولة خلال تفقده المرحلة الأولى من التشغيل التجريبي للأتوبيس الترددي على الطريق الدائري، للتوجه إلى موقف السلام النموذجي الجديد؛ لتفقده ومتابعة حركته ميدانيا
واستمع لشرح من الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، حول بدء تشغيل الموقف، والذي أشار إلى أن موقف السلام بدأ استقبال المواطنين مؤخرا، بعد تشغيله بشكل تدريجي، مؤكدا أنه يعد من أكبر مواقف القاهرة بعد تطويره وإنشائه بنظام متعدد الطوابق، ويقع بمدخل مدينة السلام بجوار الطريق الدائري.
وفي هذا الإطار، أوضح المحافظ للدكتور مصطفى مدبولي أن موقف السلام الجديد قامت بإنشائه الشركة الوطنية للطرق، ويتمثل في ٣ طوابق، ويسع 2500 سيارة، وعدد خطوط نقل سرفيس داخلي ومحافظات حوالي 39 خط أقاليم بين المحافظات، و18 خطا داخل المحافظة، وعدد ٢٥٤ محلا تجاريا، لافتا إلى أنه تم إخلاء ميدان السادات بالكامل من الباعة الجائلين عن طريق محافظة القاهرة، حيث تم رفع كفاءة الميدان بالدهانات والإنارة، وأعمال الرصف، عن طريق عمل مشاتل وزراعات لإعادة الوجه الحضاري لحي السلام أول، كما تم تسكين جميع البائعين بالموقف بالتنسيق مع الشركة الوطنية؛ للحفاظ على مصدر رزق دائم وقانوني لجميع هؤلاء الباعة.
وأكد رئيس مجلس الوزراء ضرورة الحفاظ على هذا الموقف وصيانته باستمرار، وذلك من خلال المتابعة المستمرة، بالتنسيق مع مختلف الجهات المختصة؛ لاستدامة تشغيله بصورته الحضارية المميزة، ولضمان عدم عودة المظاهر العشوائية إليه مرة أخرى.