تهديد ومحضر.. مكالمة مسربة تكشف خلافات واتهامات بين بسمة وهبة وخالد يوسف
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
حررت الإعلامية بسمة وهبة محضرا بقسم شرطة أكتوبر أول ضد المخرج خالد يوسف تتهمه فيه بتهديدها وتحريض زوجته ضدها.
https://www.youtube.com/shorts/aG0MJ2qkDzs
تلقى اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الجيزة إخطارا من المقدم محمد راغب رئيس مباحث قسم شرطة أكتوبر أول مفاده حضور محامٍ وكيلا عن الإعلامية بسمة وهبة، وحرر محضرا ضد المخرج خالد يوسف تتهمه فيه بنشر تهديدات على “فيسبوك” وقيامه بحذف المنشورات بعدها، كما اتهمته بتحريض زوجته شاليمار الشربتلي ضدها وتسريب مكالمة جمعتها بها على الإنترنت.
ويقوم رجال المباحث بعمل التحريات للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها والعرض على النيابة لتولى التحقيقات.
كانت الإعلامية بسمة وهبة تقدمت ببلاغ رسمي إلى النائب العام ضد الفنانة شاليمار شربتلي، تتهمها بتسجيل المكالمة الهاتفية دون إذن مسبق، والتلاعب بمحتواها عبر المونتاج بهدف الإساءة إلى صورتها وإعطاء انطباع خاطئ بأنها تعرضت للإهانة والسب والتهديد.
وفي البلاغ المقدم بواسطة المستشار شريف حافظ، أوضحت وهبة أن التسجيل المفبرك تم استغلاله للتشهير بها والنيل من سمعتها، مشيرة إلى أن التصرفات المذكورة تمثل انتهاكًا واضحًا لحقوقها الشخصية وخصوصيتها.
شاهد الفيديو:https://www.youtube.com/shorts/aG0MJ2qkDzs
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمه وهبه خالد يوسف المخرج خالد يوسف بسمة وهبة خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
انتهاء مهلة نقابة الصحفيين .. وإجراءات قانونية بحق منتحلي الصفة الإعلامية
#سواليف
أعلن مجلس #نقابة_الصحفيين_الأردنيين، انتهاء المهلة القانونية بتاريخ 30 حزيران الماضي، التي منحها لمنتحلي صفة “صحفي” أو “إعلامي” عبر منصات التواصل الاجتماعي، ممن لا ينتمون إلى الهيئة العامة للنقابة أو لا يعملون في #مؤسسات_صحفية وإعلامية مرخصة ويقومون بادعاء المهنة دون سند قانوني من النقابة أو من الجهات ذات العلاقة في الأردن.
ووجه المجلس عقب انتهاء المهلة في بيان اليوم الأربعاء، لاتخاذ عدد من الإجراءات القانونية بحق #المخالفين، تمهيدا لإحالتهم إلى #القضاء، ضمن حملة لحماية المهنة من التعديات والممارسات غير القانونية، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي.
وشملت فترة تصويب الأوضاع التي استمرت 30 يوما تعديل الأسماء والبيانات التعريفية للأشخاص الذين يدعون الصفة الصحفية أو الإعلامية، وإزالة أي إشارات أو ألقاب توحي بممارسة المهنة دون وجه حق.
مقالات ذات صلةوقرر المجلس مخاطبة السلطات الثلاث: التنفيذية والتشريعية والقضائية، إضافة إلى غرف الصناعة وغرف التجارة والنقابات والأحزاب، مطالبًا بعدم التعامل إلا مع أعضاء نقابة الصحفيين الأردنيين، ويُستثنى من ذلك العاملون في المؤسسات الصحفية والإعلامية المرخصة قانونيا.
كما أعلن عن تشكيل لجنة لحماية المهنة، تتولى رصد ومتابعة الشكاوى المتعلقة بتغول منتحلي الصفة الصحفية، سواء على أرض الواقع أو عبر الفضاء الرقمي، حيث تضم اللجنة في عضويتها كلا من الزملاء: ماهر الشريدة “رئيسًا” ومحمد الفايز وعامر العمرو وفتحي الأغوات ورندة الحتاملة وطارق المعايطة وعدنان نصار.
ودعا المجلس المؤسسات العامة والخاصة إلى التعاون والإبلاغ عن أي حالات ابتزاز أو إساءة يتعرضون لها من قبل منتحلي المهنة.
وحث المؤسسات الإعلامية على تصويب أوضاع العاملين لديها بما يتوافق مع أحكام قانون نقابة الصحفيين وبما يضمن حماية الحقوق المهنية والقانونية للصحفيين العاملين لديها.