كيليا نمور تُعرب عن سعادتها بظروف التحضير والإقامة في الجزائر
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
استقبل رئيس اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية عبد الرحمان حماد، البطلة الأولمبية كيليا نمور.
وحضر الاستقبال كل من الأمين العام للجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، خير الدين برباري. إلى جانب مدربتها نادية ماسي، ورئيسة الاتحادية الجزائرية للجمباز، ذهبية عياد، والمدرب الوطني سعد الدين حميسي.
ويندرج استقبال حماد لكيليا نمور، رفقة مدربتها نادية ماسي.
وتأمل نمور، المتوجة بذهبية أولمبياد باريس 2024، في بلوغ نسخة لوس أنجلوس 2028، على أمل التألق مجددا وتعزيز رصيدها بانجاز أولمبي جديد.
وفي هذا الصدد، حماد، دعم ومرافقة اللجنة الأولمبية للبطلة كيليا نمور، في تجربتها الجديدة، ومسارها نحو هدف الألعاب الأولمبية القادمة “لوس أنجلوس” 2028.
بينما أبدت الجمبازية، كيليا نمور، حماسا كبيرة وسعادة - حسب بيان اللجنة الأولمبيىة -، بظروف التحضير والإقامة في الجزائر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کیلیا نمور
إقرأ أيضاً:
العدواني يشارك في الملتقى الدولي لممثلي الأكاديميات الأولمبية
"عُمان": شارك هشام بن سالم العدواني، محاضر معتمد لبرنامج القيم الأولمبية، في أعمال الملتقى الدولي الثامن عشر لممثلي اللجان والأكاديميات الأولمبية الوطنية، الذي نظمته الأكاديمية الأولمبية الدولية خلال الفترة من 10 إلى 15 مايو الجاري في مدينة أولمبيا اليونانية.
وشهد الملتقى مشاركة واسعة تجاوزت 150 مشاركًا مثّلوا 96 دولة من مختلف قارات العالم؛ حيث جاء تنظيم هذا الحدث بعنوان "مستقبل الرياضة"، وحمل الموضوع العام للملتقى شعار "التربية الأولمبية والذكاء الاصطناعي: عملية التحول"، وذلك في إطار السعي إلى تعزيز القيم الأولمبية ومواكبة التطورات التقنية المتسارعة.
وتضمّن البرنامج العلمي للملتقى عددًا من المحاضرات المتخصصة التي قدّمها نخبة من الأكاديميين والخبراء الدوليين، ركّزت على العلاقة بين التربية الأولمبية والتقنيات الحديثة، والفرص والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي على مستقبل الرياضة، كما تم توزيع المشاركين إلى مجموعات عمل يومية ناقشت محاور الملتقى وقدّمت خلاصة توصياتها في عروض مرئية ختامية.
إلى جانب البرنامج الأكاديمي، اشتمل الملتقى على أنشطة ثقافية وزيارات ميدانية للموقع الأثري للملعب الأولمبي القديم الذي استضاف الألعاب الأولمبية في العصور ما قبل الميلاد، بالإضافة إلى زيارة المتحف الأثري الأولمبي، مما أتاح للمشاركين التعرّف على الإرث الأولمبي العريق في موطن انطلاق الألعاب.