«موارد عجمان» تعرض 116 وظيفة في 7 شركات
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
عجمان: «الخليج»
تنظِّم دائرة الموارد البشرية في حكومة عجمان، بالتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين ومجلس تنافسية الكوادر الإماراتية (نافس)، الأيام المفتوحة للمقابلات الوظيفية الفورية بمشاركة 7 شركات من القطاع الخاص وعرض 116 شاغراً وظيفياً بهدف استقطاب الكوادر الوطنية في القطاع الخاص وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو الجاري في فندق عجمان سراي.
وتطرح مجموعة البطحاء للسيارات خلال اليوم الأول 14 شاغراً في الشركات المندرجة تحت مظلتها وهي شركة أي جي إم سي (AGMC) وبي إم دبليو وميني كوبر ورولزرويس، وشركة بدجت لتأجير السيارات وشركة بيت ستوب لصيانة السيارات.
وتستكمل الفعالية يومها الثاني، بمشاركة خمس جهات هي مدرسة عجمان الخاصة، المدرسة الوطنية، مدرسة جلوبال الهندية، شركة سيكا ولايف ستايل، حيث تعرض 42 وظيفة.
ويشهد اليوم الثالث، من الفعالية مشاركة مجموعة ماجد الفطيم التي توفر 60 وظيفة.
وأشارت عنود النعيمي، مدير إدارة سياسات الموارد البشرية بالدائرة أن تنظيم الأيام المفتوحة يجسّد التزام الإمارة بدعم ملف التوطين في الدولة عبر توفير فرص مباشرة للمواطنين للالتحاق بالقطاع الخاص وتمكينهم من إجراء مقابلات فورية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دائرة الموارد البشرية بعجمان عجمان
إقرأ أيضاً:
خطرها أكبر من هواوي.. لماذا يطالب مجلس الشيوخ بمراقبة وحظر شركة صينية جديدة؟
يطالب السيناتور الديمقراطي مارك وارنر من ولاية فرجينيا والذي يشغل منصبا في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأميركي بوضع شركة "بي جي آي" (BGI) الصينية على قوائم المراقبة الأميركية، وذلك وفق تقرير "سي إن بي سي".
وتعد شركة "بي جي آي" من كبريات الشركات الصينية التي تعمل في قطاع تحليلات الحمض النووي وجمع العينات الخاصة بها، فضلا عن إجراء مجموعة من التحاليل الطبية.
وبزغت الشركة مستحوذة على عناوين الأخبار خلال السنوات الماضية وتحديدا بعد أزمة "كوفيد"، إذ كانت الشركة تقدم مجموعة من التحاليل والاختبارات اللازمة لاكتشاف المرض.
ويرى وارنر أن شركة "بي جي آي" ستتجاوز في حجمها ما وصلت إليه "هواوي"، خاصة مع وصولها إلى مجموعة من التقنيات الأكثر تقدما والبيانات الحساسة مثل الأحماض النووية لمستخدميها من مختلف الفئات.
وتدير الشركة عددا من المختبرات الموجودة داخل بكين وخارجها للهروب من العقوبات التي يمكن أن توقع عليها، كما تملك ارتباطات واسعة بمشروع الجنيوم الوطني الصيني.
ويشير تقرير "سي إن بي سي" إلى أن وصول "بي جي آي" الواسع إلى الأحماض النووية حول العالم يعد محورا إستراتيجيا يجب عدم إهماله في سباق التسلح الحيوي المقبل.
كما تثير الشركة المخاوف الأميركية من قدرة الشركة على فك شفرة الجنود الخارقين ومحاولة الوصول إلى تركيبة حمض نووي فائقة.
ويذكر أيضا بأن شركة "إنتل" لها علاقات تجارية واسعة ومستمرة مع "بي جي آي"، إذ وقعت الشركة في 2017 لتطوير الخدمات السحابية الخاصة بالشركة، فضلا عن التعاون الذي تم بينهما في عام 2020 لتطوير وحدات اكتشاف "كوفيد-19" وعلاجه.