هدوء بلجان شهادات القراءات بمنطقة الشرقية الأزهرية
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
تفقد الدكتور السيد الجنيدي ،رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية،سير العمل في امتحانات نهاية العام لشهادات معاهد القراءات بالمنطقة من داخل مجمع لجان القراءات، وذلك للاطمئنان على مدى انتظام سير العمل داخل لجان شهادات القراءات.
ووجّه رئيس المنطقة، خلال جولته، بضرورة توفير الجو الملائم للدارسين لأداء الامتحانات في هدوء تام، مشددًا على فرض الانضباط داخل اللجان،وتأكد من تواجد الموجهين ومشرفي الأدوار باللجان منذ اللحظات الأولى لانطلاق الامتحانات.
واطمأن رئيس المنطقة على مناسبة مستوى الأسئلة للطلاب ومطابقتها للمنهج الدراسي، كما نوّه بأهمية الالتزام بكافة التعليمات الواردة في لائحة الامتحانات الصادرة عن رئاسة قطاع المعاهد الأزهرية.
كما أشار رئيس المنطقة إلى أنه لم تسجل أي شكاوى حتى الآن، مما يعكس جودة الإعداد والتنظيم لاستقبال امتحانات الشهادات بالمنطقة.
وأدى طلاب شهادات القراءات بمراحلتى «التخصص»،«والعالية» ، الامتحان اليوم في مادتي «الحديث »، « الصرف» ،بينما أدى طلاب شهادة «التجويد» الامتحان في مادتي «الحديث »، «السيرة ».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لمنطقة الشرقية الأزهرية امتحانات نهاية العام معاهد القراءات
إقرأ أيضاً:
تنبؤات تحققت.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل في نهاية 2025
أثار عدد من التوقعات التي نسبت للفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف حالة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وذلك بعد تداول مستخدمين أخبارًا تشير إلى “تحقق” بعض مما أعلنته سابقًا بشأن أحداث إقليمية ودولية في عام 2025.
وجاء من بين أبرز ما تم تداوله، حديث منشورات إعلامية عن توقعها حدوث خلافات حادة بين قطر وإسرائيل، وهو ما ربطه البعض بتطورات ميدانية وسياسية ظهرت مؤخرًا في المنطقة، الأمر الذي دفع نشطاء إلى إعادة نشر مقاطع قديمة لعبد اللطيف تؤكد فيها أن المنطقة ستشهد “تصعيدًا غير متوقع”.
كما انتشرت تصريحات منسوبة لها حول اعتراف عدد من الدول بفلسطين خلال العام الجاري، وهو ما اعتبره البعض متقاربًا مع مواقف سياسية أُعلنت في الأسابيع الأخيرة من عدة عواصم غربية، رغم عدم وجود تأكيد رسمي على صلة هذه التطورات بتوقعاتها.
وفي المقابل، حذّر خبراء وإعلاميون من الانسياق وراء هذه التوقعات دون تدقيق، مؤكدين أن معظم ما يتم تداوله يعتمد على اجتهادات أو مقاطع مجتزأة من سياقها، ولا يستند إلى دلائل موثوقة.
وبين مؤيد ومشكك، يظل اسم ليلى عبد اللطيف حاضرًا بقوة في كل موجة أحداث جديدة، ما يعكس حالة الاهتمام الشعبي بمتابعة توقعاتها التي تتصدر عادةً مواقع التواصل مع بداية كل عام.