تدشين مبادرة “السلسلة الذهبية” لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في الحج
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
دشَّنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام ممثلة بوكالة المكتبات والبحث العلمي مبادرة “السلسلة الذهبية في تقريب العلوم الشرعية”؛ لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في موسم حج عام 1446هـ.
وتتضمن السلسلة موادًا علمية، تُلبي احتياجات القاصدين من الحجاج والمعتمرين من العلم الشرعي في علوم “العقيدة، والتفسير، والحديث، والفقه، والسيرة النبوية، والتزكية والآداب، واللغة العربية”، عبر كتيبات إثرائية، وشرائح علمية متنوعة في الجوانب العلمية التوجيهية، والإرشادية والتوعوية للعقيدة الصحيحة، ومناسك الحج والعمرة، والأمن الفكري، ووسطية الإسلام، مترجمة بعدة لغات خدمةً لضيوف الرحمن، وإثراءً لمعارفهم الدينية.
وتهدف السلسلة إلى إيصال رسالة الحرمين الدينية عالميًا؛ من خلال تفسير معاني القرآن الكريم وهداياته، وفهم الإسلام الحق، والعقيدة الصحيحة، وتعلُّم أحكام الدين ومنهج الوسط والاعتدال؛ المستمد من الكتاب والسنة مترجمًا إلى لغات عالمية متباينة؛ وهو أحد سبل نشر الإسلام الحق وإيصاله إلى العالمين من قلب الحرمين الشريفين.
أخبار قد تهمك “هيئة العناية بشؤون الحرمين” تدعو قاصدي المسجد الحرام إلى الالتزام بالإرشادات التوعوية الخاصة بالعربات الكبيرة 19 مايو 2025 - 7:27 مساءً خطبتي الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي 16 مايو 2025 - 2:06 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المسجد الحرام رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام موسم حج 1446هـ
إقرأ أيضاً:
اليونسكو: لغات الترك تراث إنساني مشترك
صراحة نيوز –تحتفل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، اليوم الاثنين، باليوم العالمي الأول لأسرة لغات الترك، لتسليط الضوء على التراث اللغوي والثقافي المشترك للشعوب الناطقة باللغات التركية.
وكان المؤتمر العام لليونسكو، الذي عقد العام الماضي في سمرقند، قرر تخصيص 15 كانون الأول من كل عام يومًا للاحتفال بهذه المناسبة، التي تعزز التزام اليونسكو بالتعددية اللغوية والتنوع الثقافي.
وفي 15 كانون الأول من عام 1893، أعلن عالم اللغويات الدنماركي فيلهلم تومسن أنه فك رموز أبجدية نقوش أورخون، وهي من أقدم السجلات المكتوبة المعروفة للغات التركية.
وتعد اللغات التركية، التي تشمل الأذرية والكازاخية والقيرغيزية والتركية والتركمانية والأوزبكية، اللغة الأم لأكثر من 200 مليون شخص، في منطقة تمتد على مساحة تقارب 12 مليون كيلومتر مربع.
وتشير اليونسكو إلى أن هذه اللغات تحمل تراثًا مكتوبًا غنيًا، وتقاليد شفهية راسخة، وممارسات ثقافية متنوعة مشتركة بين العديد من الدول الأعضاء.