«الفن ودوره في ترسيخ القيم والأخلاق» ندوة بملتقى الهناجر الثقافي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
الفن من أهم الأسلحة التي يمكن استخدامها لمواجهة التطرف ونبذ العنف وزرع العديد من القيم والأخلاق الطيبة في المجتمع.
في هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» كل ما يخص ملتقى الهناجر
ملتقى الهناجر الثقافي 2023تحت عنوان «الفن ودوره في ترسيخ القيم والأخلاق» وبرئاسة المخرج خالد جلال، يقيم قطاع شئون الإنتاج الثقافي ملتقى الهناجر الثقافي، وذلك في يوم الخميس الموافق 31 أغسطس الجاري بمركز الهناجر للفنون برئاسة الفنان شادي سرور.
يستضيف مركز الهناجر في الملتقى العلمي عدد من الأساتذة الجامعيين ورجال الفن والإعلام ومنهم الدكتور رامي عطا صديق أستاذ الصحافة بأكاديمية الشروق والفنان طارق الدسوقي والإعلامي الدكتور جمال الشاعر والكاتب الصحفي أحمد السرساوي والناقدة الفنية ولاء جمال.
ومن المقرر أن تدير الملتقى الثقافي الناقدة الأدبية الدكتورة ناهد عبد الحميد، وتقدم الفنانة «سيمون» وفرقتها الموسيقية مجموعة متنوعة من الأغاني الشهيرة.
اقرأ أيضاًعرض فيلم «سكة مقفولة» للمخرج عماد قاسم فى المدرسة العربية للسينما والتلفزيون بالهناجر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة سيمون دور الفن الفن والاعلام
إقرأ أيضاً:
الإثنين.. انطلاق النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"
مسقط- الرؤية
تنظم مجموعة تمكين الاستثمارية، الإثنين، النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"، والذي يسعى لتعزيز وعي المجتمع والطلبة وأولياء الأمور بأهمية هذه المسارات ودورها الجوهري في تحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، ومواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات التنمية المستدامة وسوق العمل المتغير، وتزويد الطلبة بالمهارات والمعارف المهنية والتقنية المطلوبة لسوق العمل.
ويتضمن الملتقى تقديم 5 أوراق عمل من أكاديميين وخبراء مختصين في مجالات التربية التعليم من داخل سلطنة عمان وخارجها، يعقبها جلسة حوارية مع الجهات المشاركة.
وقال الدكتور خميس بن عبيد العجمي رئيس مجلس إدارة مجموعة تمكين للاستثمار: "يأتي هذا الملتقى في وقت تشهد فيه سلطنة عُمان تحولات اقتصادية واجتماعية ضمن رؤيتها 2040 للتنمية المستدامة، إذ يهدف إلى بناء جسور التواصل بين قطاعات التعليم والصناعة، وإعادة تعريف مفهوم النجاح المهني في المجتمع، و تحقيق مجموعة من الأهداف الإستراتيجية، أبرزها تأسيس نظام تعليمي مرن ومتطور يستشرف احتياجات المستقبل، ويستجيب لها بكفاءة وفاعلية".
وأضاف: "يؤكّد الملتقى ضرورة التّوجّه نحو بناء شراكات حقيقيّة بين مؤسّسات التّعليم والقطاعات الصناعية المختلفة، فالمنظور المطروح هنا هو رسم ملامح مستقبل واعد للأجيال القادمة يجمع بين أصالة القيم وتطور المهارات، وبين عمق المعرفة وقوة التطبيق، بعيدًا عن النّقاش الرتيب لبدائل التعليم التقليدي، كما يطرح الملتقى رؤية متكاملة لنظام تعليمي يتميز بقدرته على ربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل الفعلية، والتركيز على الجوانب التطبيقية أكثر من النظرية، وتوفير فرص التوظيف المباشر للخريجين، وتلبية للميول والقدرات الفردية للطلبة، ومنح شهادات مهنية معترف بها دوليًا، والتكامل بين المسارات التعليمية المختلفة بدلاً من التنافس بينها، وبناء الشخصية المتكاملة روحيًّا ومعرفيًّا ومهاريًّا، والاحتفاء بالتميز في جميع المجالات الأكاديمية والمهنية والفنية، وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع آفاق المعرفة والتدريب".
ويشارك في هذا الملتقى عدد من الهيئات التعليمية والأكاديميين والتربويين والباحثين وعدد من ممثلي الجهات الحكومية والخاصة المعنية بالقطاع التعليمي والطلبة وأولياء الأمور.