العرض الأخير.. أبطال فيلم “Honey Don’t” على السجادة الحمراء لمهرجان كان
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
اختتم فيلم “Honey Don’t” عروض السجادة الحمراء للدورة 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي قبل إعلان الجوائز في حفل الختام الليلة.
عرض الفيلم الأمريكي “Honey Don’t” للمخرج الشهير إيثان كوين، في قاعة “جراند تياتر لوميير”، قبل ساعات قليلة من الإعلان الرسمي عن جائزة السعفة الذهبية.
وحضر العرض نخبة من أبطال العمل، يتقدمهم مارجريت كوالي، وأوبري بلازا، وتشارلي داي، والمخرج إيثان كوين.
ورغم أن الفيلم يُعرض خارج المسابقة الرسمية، فإنه يحظى باهتمام واسع ضمن الأوساط السينمائية، ويُعد بمثابة تحية سينمائية خاصة من أحد أعمدة السينما الأمريكية المعاصرة، في نهاية دورة شهدت تنوعاً كبيراً في الرؤى والأساليب.
يُذكر أن لجنة التحكيم تستعد لاحقاً الليلة لإعلان الفائزين بجوائز المهرجان، وعلى رأسها السعفة الذهبية التي تُمنح لأفضل فيلم في المسابقة الرسمية.
طوابير مهرجان كانشهدت جميع عروض مهرجان كان السينمائي الدولي اصطفاف الجمهور بالطوابير فترات طويلة للحضور ومشاهدة الأفلام.
ورغم توفر العديد من العروض للفيلم الواحد إلا أن هذا لم يمنع الجمهور من محاولة الحضور والاستمتاع بمشاهدة الأفلام التي ستقود موسم الجوائز والسينمات العالمية خلال الأشهر المقبلة.
أفضل أفلام مهرجان كان 2025شهدت المسابقة الرسمية لمهرجان كان عرض العديد من الأفلام لكن بعضها كان له تأثير كبير وحظي بدقائق طويلة من التصفيق من الجمهور الحاضر مع الصناع.
ومن أبرز هذه الأعمال فيلم Sentimental Value للمخرج يواكيم تريير الذي يعد أبرز المرشحين لنيل السعفة الذهبية، فيما ترك الفيلم الإيراني WOMAN AND CHILD أثرا كبيرا في نفوس المشاهدين المرشحة بطلته لنيل جائزة أفضل ممثلة.
ويعد فيلم المخرج الشهير ويس أندرسون THE PHOENICIAN SCHEME "المخطط الفينيقي” من أبرز الأعمال التي عرضت في مهرجان كان هذا العام ونال زخما إعلاميا وسينمائيا كبيرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائي كان السينمائي مهرجان كان فيلم Sentimental Value مهرجان کان السینمائی المسابقة الرسمیة
إقرأ أيضاً:
«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي
شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي، توافد عدد كبير من نجوم السينما العالمية، حيث يُقام هذا المهرجان الضخم في الريفيرا الفرنسية في دورته الثامنة والسبعين.
منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفيةتضمنت احتفالات يوم الافتتاح منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين، بالإضافة إلى عرض 3 أفلام تكريمًا لأوكرانيا، وتعريف لجنة التحكيم التي ستقرر الفائز بالسعفة الذهبية، برئاسة جولييت بينوش.
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي
وكانت أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»، حيث تُجسّد لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في
فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
ويشهد مهرجان كان مشاركة عدد من الأفلام المتنافسة على جوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"المادة" و"تدفق" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم.
اقرأ أيضاًدينزل واشنطن يحصد السعفة الذهبية الفخرية في مهرجان كان السينمائي
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي
بفستان أحمر.. يسرا تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي «صور»