الثورة نت/

استهجنت حركة المجاهدين الفلسطينية، الصمت العربي والإسلامي تجاه الحصار والاعتداءات الصهيونية المتواصلة بحق المسجد الأقصى ومدينة القدس المباركة والتي كان آخرها اقتحام المجرم بن غفير للمسجد، واستفزازات المستوطنين الغاصبين في مايسمى “مسيرة الأعلام “.

واعتبرت الحركة في بيان، اليوم الاثنين، هذه الاعتداءات الصهيونية، استخفاف جديد بمشاعر ملياري مسلم.

وقالت: “اعتداء الارهابي بن غفير اليوم على المسجد الأقصى واعتداءات المستوطنين الصهاينة الغاصبين يظهر مجدداً حجم الخطر الذي يتعرض له مسرى الرسول الأكرم في ظل الحكومة الصهيونية اليمنية المتطرفة، ويكشف مضي تلك الحكومة النازية بمخططاتها التهويدية التي تستهدف المسجد الأقصى وكينونته وهويته الاسلامية والعربية وتغيير الواقع هناك بالتزامن مع المجازر الارهابية البشعة في غزة”.

وأضافت: “نستنفر كل جموع شعبنا في الضفة والداخل والقدس للانتفاضة الشاملة دفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك وثأرا للدماء والحرمات التي ينتهكها العدو المجرم وندعو شرفاء ومقاومي شعبنا لتصعيد المواجهة مع العدو المجرم”.

كما دعت الحركة الأمة لأخذ دورها في حماية مسرى نبيها والضغط على الأنظمة التطبيعية التي تواصل تطبيعها مع الكيان الصهيوني المجرم في ظل جرائم الابادة الجماعية في غزة والانتهاك المتواصل لمقدسات الأمة في فلسطين.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

“حماس”: نواصل تعاملنا الإيجابي في المفاوضات وتصريحات المجرم نتنياهو تؤكد نواياه الخبيثة

الثورة نت/..

اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، تصريحات مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، نتنياهو، التي أبلغ فيها عائلات الأسرى بعدم إمكانية التوصّل إلى صفقة شاملة، تؤكّد نواياه الخبيثة والسيئة، لوضعه العراقيل أمام التوصّل إلى اتفاق يُفضي إلى إطلاق سراح الأسرى ووقف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة.

وقالت الحركة، في تصريح صحفي: “لقد عرضت الحركة في وقت سابق التوصّل إلى صفقة تبادل شاملة، يتمّ خلالها الإفراج عن جميع الأسرى دفعةً واحدة، مقابل اتفاق يُحقّق وقفًا دائمًا للعدوان، وانسحابًا شاملًا لجيش العدو الصهيوني، وتدفّقًا حرًّا للمساعدات. لكنّ نتنياهو رفض هذا العرض في حينه، وما يزال يراوغ ويضع المزيد من العراقيل”.

وأكدت “حماس” أنها تواصل تعاملها الإيجابي والمسؤول في المفاوضات، للتوصّل إلى اتفاق يُفضي إلى وقف العدوان، وانسحاب جيش العدو الصهيوني، وتدفّق المساعدات دون عوائق، حتى يتمكّن الشعب الفلسطيني من إعادة الإعمار والحياة بكرامة، مقابل إطلاق سراح أسرى متبادل.

مقالات مشابهة

  • ناشطون يحتجون في برلمان النمسا على الصمت تجاه الإبادة بغزة
  • ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 3 شهداء بينهم امرأتان برصاص وقصف الاحتلال في خان يونس وغزة
  • ‎50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • دعواتٌ لشدِ الرحال للأقصى لأداء صلاة الجمعة والرباط فيه
  • “حماس”: نواصل تعاملنا الإيجابي في المفاوضات وتصريحات المجرم نتنياهو تؤكد نواياه الخبيثة
  • الأحرار الفلسطينية تدين المجزرة التي ارتكبها العدو الصهيوني بدير البلح
  • قوات الاحتلال ومستوطنيه يقتحمون المسجد الأقصى والمصلى القبلي
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى