“رئاسة هيئة الأمر بالمعروف”: 58 موقعًا ميدانيًا لخدمة ضيوف الرحمن في الحج
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
أعدت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر “5” خطط تشغيلية للمشاركة في موسم حج هذا العام 1446هـ، فُعلت في “8” مناطق بالمملكة في الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية والقصيم ونجران والحدود الشمالية والجوف، من خلال “58” مركزًا ونقطة ميدانية توعوية، وفي “5” مطارات دولية و “3” محطات بقطار الحرمين و “3” مواقع في محيط التوسعة بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأوضح الأمين العام لشؤون الحج والعمرة والزيارة بالرئاسة العامة أحمد بن محمد بلعوص أن الرئاسة العامة تقدم خدماتها من خلال “12” تطبيقًا ومنصة تقنية، منها صفحة الحج والعمرة والزيارة التي تحتوي على “1303” مواد توعوية علمية مؤصلة مقروءة ومسموعة ومرئية مترجمة إلى “15” لغة عالمية، وتطبيق “مبرور” على الأجهزة الذكية والأجهزة اللوحية، والمرشد التوعوي الرقمي الذي يتيح للمستفيدين الإجابة عن استفساراتهم بشكل آلي دون تدخل بشري، وتقنية الواقع المعزز لإخراج المنتجات التوعوية بشكل عرض مرئي للمواقع التي يقصدها زوار مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وبين أن الرئاسة العامة تشارك بعدد من الشاشات التفاعلية و”4″ وسائل توعية متنقلة مثل المعرض الرقمي المتنقل والحافلة والمنصة التوعوية، تتضمن هذه الوسائل عددًا من الخدمات التوعية الرقمية كالشاشات المرئية والتفاعلية وتوزيع الكروت التوعوية، لافتًا النظر إلى توفير “2,500,000” بطاقة برمز الاستجابة السريع، و”72″ شاشة تفاعلية وبصرية وإعلانية، و”400″ جهاز ووسيلة ولوحة توعوية ثابتة ومتنقلة لتمكين الحجاج من أداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، وأكثر من 800 موظف من منسوبي الرئاسة العامة يعملون لخدمة ضيوف الرحمن، كما يعمل “17” مسؤولًا من مسؤولي الرئاسة العامة مع الجهات الحكومية لتعزيز التعاون والتكامل لخدمة ضيوف الرحمن على أكمل وجه.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الرئاسة العامة
إقرأ أيضاً:
هيئة أركان الجيش الإيراني: مستعدون لحرب تستمر 10 سنوات إذا لزم الأمر
نفت هيئة أركان القوات المسلحة الإيرانية، اليوم الأحد، تعرض المعدات الإيرانية لأضرار كبيرة، خلال حرب الـ12 يوما أمام إسرائيل.
وقال نائب رئيس هيئة الأركان الإيرانية محمد رضا آشتیاني: «إيران لديها من المعدات ما يكفي لخوض حرب تستمر لعشر سنوات إذا لزم الأمر»، مضيفًا، أن المعدات ليست بالأمر الأهم، بل الأهم هو الروح المعنوية، لأنها تشكل ثلاثة أرباع القوة.
وفي 23 يونيو الماضي، استهدفت غارة إسرائيلية المبنى الإداري لسجن «إيفين» في شمال غرب العاصمة الإيرانية طهران، خلال التصعيد الذي استمر 12 يوما بين إيران وإسرائيل.
وفي 13 يونيو الماضي، شنت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة في عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد» استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «الوعد الصادق 3» استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.
وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى «نقطة اللاعودة» في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.
اقرأ أيضاًالبرلمان الإيراني: أجهزة تجسس مزروعة في أحذية مفتشي الوكالة
الحرس الثورى الإيراني يعلن إحباط مخطط إرهابي جنوب شرقي البلاد
إيران: تلقينا رسائل من واشنطن لإجراء محادثات والعودة لطاولة المفاوضات