سعيدة.. توقيف امرأة ورجل وحجز أزيد من 30 كلغ من الكيف
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
تمكن أفراد السرية الإقليمية لأمن الطرقات للدرك الوطني بسعيدة، من حجز كمية معتبرة من الكيف المعالج قدِّرَت بـ 30 كيلوغراماً و200 غرام.
العملية تمت أثناء قيام أفراد السرية الإقليمية لأمن الطرقات للدرك الوطني بسعيدة بدورية على الطريق الوطني رقم 06 مع وضع نقاط مراقبة.
ليتم توقيف سيارة أجرة قادمة من إحدى ولايات الجنوب متوجهة إلى ولاية الجزائر العاصمة.
وبعد مراقبة الوثائق الإدارية، لفت انتباه أفراد الخدمة ارتباك السائق، ليتم تفتيش المركبة تفتيشا دقيقا بالاستعانة بالثنائي السينوتقني اختصاص مخدرات.
وأسفرت العملية عن العثور على كمية من الكيف المعالج كانت مخبأة داخل صندوق حديدي مثبت بإحكام أسفل هيكل المركبة.
كما تم حجز 30 كلغ و200 غ من الكيف المعالج، 8 أقراص مهلوسة نوع بريغابالين 300 ملغ، سيارة نفعية، مبلغ مالي مقدر بـ: 10 آلاف دج و3 هواتف نقالة.
مكنت العملية من توقيف شخصين (امرأة ورجل)، و5 آخرين في حالة فرار تتراوح أعمارهم ما بين 37 و65 سنة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من الکیف
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الأسبق د. حاتم الجبلي عن تكريمه: مفاجأة سعيدة و مجهودي مراحش على الفاضي
عبر الدكتور حاتم الجبلي، وزير الصحة الأسبق، عن سعادته بتكريمه ضمن فعاليات الاحتفالية المقامة بمناسبة مرور 123 عامًا على إطلاق خدمة الإسعاف في مصر، وذلك بمقرها الرئيسي في مدينة السادس من أكتوبر، قائلاً: "التكريم كان مفاجأة وشيئًا يمثل سعادة لي، وأشعرني أن مجهودي ممرحش على الفاضي".
وأشاد الدكتور حاتم الجبلي، وزير الصحة الأسبق، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON، بحرص وزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار، والدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، على تكريم السابقين من الأجيال السابقة.
وواصل: "كانت لفتة طيبة، وسعدت برؤيتي للأجيال الجديدة التي تولت هيئة الإسعاف، خاصة أنهم كانوا صغارًا حين توليت المسؤولية، وهو أمر أشعرني بالسعادة البالغة. وقت ما كنت في الحكومة أرسلنا بعثات للخارج للحصول على درجة الماجستير في الإدارة، والآن عادوا وتولوا المسؤولية، فشعرت بالسعادة. منهم من أصبح محافظًا، وآخرون يديرون مواقع مهمة في الدولة".
وذكر الجبلي أنه حين كان وزيرًا للصحة، قبل تحويل الإسعاف إلى هيئة مستقلة، أن هذه قصة تستحق الشرح، قائلاً: "الحكومة وقتها باعت قطعة الأرض الخاصة بمراسي بقيمة 6 مليارات جنيه، وحينها تحدثت مع رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف وقلت له: أحتاج مليارًا من تلك الحصيلة. فسألني: عايزهم ليه؟ قلت له: هجدّد مرفق الإسعاف، وكانت لدينا خطة قصيرة، ومتوسطة، وطويلة الأجل، وكنت وقتها في الخطة المتوسطة الأجل. بدأنا أول حاجة، بالتعاون مع الأجهزة السيادية، وضعنا قواعد التعيين، واكتشفنا أن هناك ضرورة لإنشاء هيئة جديدة، لأنه في السابق كان يتبع كل محافظة، ولابد من توحيده تحت هيئة واحدة، وتقسيم مصر إلى سبعة أقاليم تندرج تحت لواء هذه الهيئة، وهو ما حدث".
وأضاف، : ط أعجبت بالامس بالتطور في الفكر لان هناك نقلة نوعية في المستوى أفضل ماكان مخطط لها حيث تطورت تكنولوجيا المعلومات ودخلت في كل عناصر هيئة الاسعاف.