العالم يتغير بسرعة مرعبة: الإسلام يزحف بقوة.. والمسيحية تتراجع.. وديانات تختفي!
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
الزحف الإسلامي:
من عام 2010 إلى 2020، قفزت نسبة المسلمين إلى 25.6% من سكان الأرض، مدفوعة بارتفاع معدلات المواليد والشريحة السكانية الشابة.
هذه الزيادة المذهلة تضع الإسلام في المرتبة الثانية مباشرة بعد المسيحية، التي تشهد انكماشاً حاداً، إذ تراجعت من 30.6% إلى 28.8% فقط!
الانهيار الصامت للمسيحية:
في حين يحتفظ المسيحيون بعددهم الإجمالي الأكبر، فإن موجات الشيخوخة، وتراجع الخصوبة، والانفصال عن الدين، تهدد بتفكك أحد أقدم النُظم العقائدية في العالم، خاصة في أوروبا وأمريكا الشمالية.
خطر الإلحاد يزداد:
مجموعة "اللادينيين" ارتفعت بشكل مقلق لتبلغ 24.2% من سكان الكوكب، بعد أن كانت 16% فقط قبل عقد، ما يجعلها ثالث أكبر فئة دينية في العالم! ☠️ ديانات تذوب..
ومجتمعات تنهار:
البوذية تنهار إلى 4.1% فقط بسبب الانخفاض الحاد في المواليد والانفصال عن الدين في شرق آسيا. اليهودية تتآكل بنسبة لا تتجاوز 0.2% من سكان العالم، بسبب شيخوخة السكان وضعف الإنجاب.
نهاية عالم قديم.. وبداية عالم جديد؟
المؤشرات لا تكذب: هناك تحول جذري في الخريطة الدينية للعالم. الدين الذي ينمو بسرعة الصاروخ هو الإسلام، بينما تشهد ديانات أخرى انقراضاً تدريجياً.
الدراسة استندت إلى أكثر من 2700 إحصاء من 201 دولة، ولا مجال للصدفة. العالم يتهيأ لواقع ديني جديد.. فهل نحن مستعدون؟
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
لقطات مرعبة لهجوم سجين على حارس بسجن بريطاني .. فيديو
لندن
أثارت لقطات مصورة مرعبة لهجوم عنيف نفذه أحد السجناء على أحد حراس سجن في بريطانيا، موجة واسعة من الجدل والغضب الشعبي.
وأظهرت الفيديوهات السجين وهو يعتدي بشكل مفاجئ ووحشي على الحارس داخل ممر السجن، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.
وأعادت هذه الحادثة تسليط الضوء على الظروف القاسية التي يعمل فيها ضباط السجون في المملكة المتحدة، حيث يواجهون مخاطر يومية دون حماية كافية، مقابل أجور متدنية وساعات عمل طويلة وضغط نفسي مستمر.
وعقب تداول المقطع، تصاعدت الدعوات من جهات نقابية وسياسية إلى تحسين بيئة العمل داخل السجون، وتوفير تدريب أفضل وتجهيزات أمنية متطورة لضمان سلامة الطاقم الوظيفي، مؤكدين أن مثل هذه الحوادث قد تتكرر في ظل الإهمال المزمن لملف سلامة الموظفين.
وقال متحدث باسم اتحاد ضباط السجون البريطاني: “ما شاهدناه ليس حادثًا فرديًا، بل نتيجة مباشرة لتجاهل مستمر لمطالبنا بتحسين الأجور، وتقليص أعداد النزلاء، وتعزيز التأمين داخل المنشآت الإصلاحية”.
ولا تزال السلطات تحقق في الحادثة، وسط وعود بمراجعة الإجراءات الأمنية، إلا أن الشارع البريطاني يترقب إصلاحات حقيقية تحمي من يقفون في الخطوط الأمامية داخل المؤسسات العقابية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/l0zloZlG9E_w_TRK.mp4