عاجل.. تأجيل إستئناف 4 متهمين بخلية نواة ثورية لحضورهم من محبسهم
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
قررت دائرة مستأنف المنعقدة بمجمع محاكم بدر برئاسة المستشارحمادة الصاوي، تأجيل الإستئناف المقدم من 4 متهمين بالقضية رقم 5314 لسنة 2023، حدائق القبة، والمقيدة برقم 41 لسنة 2023 جنايات أمن دولة، والمعروقة بـ “خلية نواة ثورية”.. لجلسة 14 يوليو المقبل لحضور المستأنفيين من محبسهم.
وجاء أسماء المتهمين المستأنفيين كالأتي:
محمود افراج احمد ابو شنب "محبوس" ومحمود فؤاد محمد بداده "محبوس" وايمن مصطفى احمد محمد عباس "محبوس" ومبروك محمد محمد أبو عجين وشهرته جابر ابو عجين "محبوس".
.
كانت قد أصدرت الدائرة الأولى بمحكمة الجنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربيني، حكمها بالقضية رقم 5314 لسنة 2023، الحدائق، والمقيدة برقم 41 لسنة 2023 جنايات أمن دولة، والمعروقة بـ “خلية نواة ثورية”.. حيث عاقبت 2 من العناصر الإرهابية بالإعدام شنقًا وعاقبت 4 عناصر أخرين من جماعة الأخوان الإرهابية بالسجن المؤبد.
وأمرت المحكمة بادراج المحكوم عليهم والكيان التابعين له وهو المجموعات الثوريه المسلحه لجماعه الاخوان الارهابيه على قائمه الكيانات الارهابيه والارهابيين.
وامرت المحكمه بوضع المحكوم عليهم عدا المتهمين الأول والثاني المحكوم عليهم بالإعدام شنقًا، تحت مراقبه الشرطه لمده خمس سنوات تبدأ من تاريخ انقضاء العقوبه المقضي بها لكل منهم.
و امرت المحكمه بالزام المحكوم عليهم عدا المقضي عليهما بالإعدام بالإشتراك في دورات إعاده تأهيل فكري لمده خمس سنوات عقب تنفيذهم للعقوبه المقضي بها.
والزام المحكوم عليهم عدا المقضي عليهما بالاعدام بالمصاريف الجنائيه وامرت المحكمه بمصادره المضبوطات.
و جاء نص أمر الإحالة أنهم في غضون الفترة من عام 2012 حتى 2023/3/28 داخل جمهورية مصر العربية وخارجها
أولًا: المتهم الأول
١ - تولى قيادة في جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن تولى مسئولية المجموعات الثورية المسلحة الجماعة الإخوان التي تهدف لتغيير نظام الحكم بالقوة، وتتولى تنفيذ عمليات عدائية ضد القضاة وضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهم، والمنشآت العامة والحيوية، بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة في تحقيق أغراضها، على النحو المبين بالتحقيقات.
٢ - روج بالقول وبطريق مباشر وغير مباشر لارتكاب أعمال إرهابية؛ بأن روح عبر منصة إلكترونية على موقع يوتيوب بشبكة المعلومات الدولية لأفكار داعية لاستخدام العنف على النحو المبين بالتحقيقات.
٣- استخدم موقعًا على شبكة المعلومات الدولية بغرض الترويج للأفكار والمعتقدات الداعية إلى ارتكاب أعمال إرهابية، بأن استخدم موقع يوتيوب لإذاعة مقاطع مرئية لإصدار وتبادل التكليفات بين الجماعة الإرهابية والمنتمين إليها على النحو المبين بالتحقيقات.
ثانيًا: المتهمون من الثاني حتى الأخير
١ - انضموا إلى جماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها ؛ بأن انضموا إلى الجماعة الإرهابية موضوع الاتهام الوارد بالبند أولًا ١ مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض على النحو المبين بالتحقيقات.
٢ - حازوا وأحرزا أسلحة نارية مششخنة مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وبقصد استعمالها في نشاط يخل بالأمن العام؛ بأن حازوا وأحرزوا بندقية آلية مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها على النحو المبين بالتحقيقات.
- حازوا وأحرزوا أسلحة نارية مششخنة بغير ترخيص بذلك وبقصد استعمالها في نشاط يخل بالأمن العام بأن حازوا وأحرزوا مسدس حلوان عيار 9مم بغير ترخيص على النحو المبين بالتحقيقات.
٤ - حازوا وأحرزوا أسلحة نارية غير مششخنة بغير ترخيص بذلك وبقصد استعمالها في نشاط يخل بالأمن العام؛ بأن حازوا وأحرزوا بندقية خرطوش بغير ترخيص على النحو المبين بالتحقيقات. ه حازوا وأحرزوا ذخائر دون أن يكون مرخصًا ًا لهم لهم بحيازتها أو إحرازها وبقصد استعمالها في نشاط يخل بالأمن العام؛ بأن حازوا وأحرزوا طلقات آلية، وطلقات مم" مما تستعمل على السلاحين الناريين موضوع الاتهامين الواردين بالبند ثانيا الفقرتين ٢ و٣ على النحو المبين بالتحقيقات.
ثالثًا: المتهمون جميعًا
١ - ارتكبوا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل الجماعة إرهابية ولإرهابيين؛ بأن جمعوا ووفروا وحازوا وتلقوا أموال وأسلحة وذخائر وآلات ومعلومات وأمدوا بها جماعتهم لاستخدامها في ارتكاب جريمة إرهابية على النحو المبين بالتحقيقات.
٢ - حضروا لارتكاب عمل إرهابي بأن أعدوا لارتكاب جريمة إرهابية قبل منشآت عامة وأشخاص ولم يتعد عملهم ذلك الإعداد والتحضير على النحو المبين بالتحقيقات.
رابعًا: المتهم الثاني أيضًا
وهو مصري الجنسية التحق بإحدى الجماعات الإرهابية المسلحة التي يقع مقرها خارج البلاد وتتخذ من التدريب العسكري وسيلة لتحقيق أغراضها ؛ بأن التحق بإحدى الجماعات المسلحة بدولة سوريا وشارك في إحدى عمليات العسكرية الغير موجهة إلى مصر على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حدائق القبة جماعة الإخوان الكيانات الارهابية العناصر الإرهابية جماعة الإخوان الإرهابية الإخوان الإرهابي حمادة الصاوي نواة ثورية قائمة الكيانات الإرهابية على النحو المبین بالتحقیقات بأن حازوا وأحرزوا المحکوم علیهم بغیر ترخیص لسنة 2023
إقرأ أيضاً:
عاجل: غرامتها 5000 ريال.. "اليوم" ترصد فوضى الكتابة على الجدران ومطالبات بعقوبات أشد
رغم الجهود المتواصلة لتحسين المشهد الحضري، لا تزال جدران العديد من الأحياء والمدارس والمرافق العامة تعاني من ظاهرة الكتابات العشوائية، التي تحوّلت إلى مصدر للتلوث البصري، وتعدٍ واضح على الممتلكات العامة والخاصة، ما يعكس خللاً في الوعي المجتمعي، وسط مطالبات متزايدة بتشديد الرقابة وتغليظ العقوبات.راكان العنزي
ورأى مواطنون في استطلاع أجرته ”اليوم“ أن انتشار هذه الظاهرة يعود إلى ضعف الانتماء، وغياب الإحساس بالمسؤولية، معتبرين أن ما يراه البعض ”هواية فنية“ هو في حقيقته تخريب علني يشوه الصورة الحضارية للمدن.
أخبار متعلقة قبل 6 سنوات من استحقاقه.. 1,2 مليون متطوع يحققون أحد مستهدفات رؤية 2030"صُنّاع الذكاء" يُنمي مهارات الأطفال التقنية في جدةوأشار راكان العنزي إلى أن الكتابة على الجدران تمثل سلوكًا سلبيًا يُسيء للحيز العام والخاص معًا، مؤكدًا ضرورة توحيد الجهود لرفع مستوى الوعي، وطرح حملات إعلامية تثقيفية تحذّر من تبعات هذا التصرف وتربط بين الذوق العام والسلوك الحضاري.
بدوره، بيّن زياد الزهراني أن المدارس تشكل بيئة خصبة لانتشار هذه الظاهرة، لافتًازياد الزهرانيإلى أن الدوافع غالبًا ما تكون مرتبطة بالمراهقة ورغبة بعض الطلاب في إثبات وجودهم أو التعبير عن أنفسهم برسومات أو شعارات، وهو ما يترك انطباعًا سلبيًا لدى أولياء الأمور والزوار.
تجربة إيجابية
ونقل الزهراني تجربة إيجابية شهدها في إحدى المدارس التي تجاوبت مع شكاوى أولياء الأمور، وأزالت الكتابات من جدرانها، مطالبًا بتعميم استخدام كاميرات المراقبة حول المنشآت التعليمية لملاحقة المخالفين وإلزامهم بتحمّل تكاليف الإصلاح.
من جانبها، اعتبرت شيخة محمد أن هذا التصرف يعكس قلة احترام للممتلكات العامة، مطالبة بحلول وقائية مثل تثبيت ملصقات ولوحات تحذيرية في الأماكن الأكثر عرضة للتشويه، إلى جانب إدراج برامج توعوية داخل المدارس لترسيخ ثقافة الذوق العام منذ المراحل الدراسية المبكرة.مسعود علواني
فيما رأى مسعود علواني أن أغلب من يمارسون هذا السلوك هم من المراهقين أو من أصحاب التعليم المحدود، مؤكدًا أن الحل يكمن في تطبيق القانون بشكل صارم وعلني.
وأوضح أن الغرامات الحالية غير كافية لردع المخالفين، داعيًا إلى رفع قيمتها وتخصيص مساحات قانونية لعشاق الرسم والكتابة يمارسون فيها هواياتهم بشكل منظم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } DSC_3547 DSC_3549 DSC_3551 DSC_3552 DSC_3608 var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وفي المقابل، أبدى ناصر الهاجري تفاؤله بانحسار الظاهرة تدريجيًا، خاصة في المنطقة الشرقية، مرجعًا ذلك إلى زيادة الوعي المجتمعي، وتكامل الأدوار بين المدارس والأسر والجهات الرسمية.
وفي الشق النظامي، أوضح المحامي حسين فتح الله أن المادة الخامسة من لائحة الذوق العام تنص بوضوح على منع الكتابة أو الرسم على الجدران والمرافق العامة، ما لم يكن ذلك بترخيص رسمي من الجهة المختصة.
وأكد أن المخالفة تستوجب غرامة مالية تصل إلى 5 آلاف ريال، وتُضاعف في حال تكرارها، كما يجوز للمتضرر التظلم أمام المحكمة الإدارية المختصة.
عقوبات مشددة
ونوّه إلى أن العقوبات قد تتجاوز الغرامة لتشمل الملاحقة والسجن في حال ثبوت القصد أو التكرار، معتبرًا هذا السلوك أحد أبرز أشكال التشويه البصري التي تتطلب تدخلًا عاجلًا من مختلف الجهات المعنية.
وشدد على أهمية تكاتف الجهود لمكافحة هذه الظاهرة التي تمس الذوق العام، مؤكدًا أن المملكة خطت خطوات كبيرة في هذا المجال، وأصبحت قدوة إقليمية في تحسين المشهد الحضري، مستشهدًا بتراجع هذه الممارسات في عدد من المدن مقارنة بما كانت عليه في السابق.