تحدث بيبي نجم خط الدفاع السابق بفريق ريال مدريد وبورتو ومنتخب البرتغال، عن من يراه يستحق الفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا الموسم أو المستقبل القريب.

أسطورة البرتغال يختار من يستحق الكرة الذهبية.. ليس كريستيانو رونالدو 

اعلن المدافع البرتغالي المخضرم بيبي اعتزاله اللعب نهاية الموسم الماضي 2023-2024، ليضع حدا لمسيرته الكروية الحافلة وهو بعمر 41 عاما.

ولد في البرازيل ووصل إلى البرتغال وهو بعمر 18 عاما، وبدأ مسيرته الاحترافية مع نادي ماريتيمو دي ماديرا، ثم بورتو بين عامي 2004 و2007، لعب لريال مدريد الإسباني لمدة 10 أعوام.

أحمد الطيب: الزمالك استحق التتويج بكأس مصر.. إشادة باللاعبين والمدرب الرمادي عاجل.. الزمالك يقترب من إبرام صفقة ثلاثية مع فاركو بقيمة 100 مليون جنيه لتعزيز صفوف الفريق

عاد إلى بورتو يناير ٢٠١٩، بعد موسم ونصف مع بشكتاش التركي، ثم أعلن اعتزاله العام الماضي بعد توديع منتخب البرتغال منافسات كأس أمم أوروبا

حقق بيبي كل شيء تقريبا في مسيرته الكروية الحافلة، التي لا ينقصها من الألقاب الكبيرة سوى كأس العالم.


هذا اللاعب يستحق الكرة الذهبية

بيبي ( اسطورة ريال مدريد سابقًا ):

أتمنى أن يفوز كيليان مبابي في الكرة الذهبية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الکرة الذهبیة

إقرأ أيضاً:

اليونان في صدارة أفضل 10 دول للعيش.. كيف جاءت القائمة؟

احتلت اليونان المرتبة الأولى عالميا في تصنيف أفضل الدول للعيش في 2026 الصادر عن International Living، متقدمة على البرتغال وإسبانيا لأول مرة.

كشفت مجلة International Living في تقريرها السنوي عن تصنيف أفضل الدول للعيش في عام 2026، واضعة اليونان في المرتبة الأولى للمرة الأولى منذ إطلاق مؤشر Global Retirement Index قبل 35 عاما، في تغيير لافت على رأس القائمة التي هيمنت عليها في السنوات الماضية دول مثل البرتغال وإسبانيا.

ويأتي التقرير في وقت أظهر فيه استطلاع أجرته المجلة أن 66 في المئة من الأميركيين باتوا أكثر ميلا للانتقال للعيش خارج الولايات المتحدة، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، الإرهاق السياسي، والرغبة في نمط حياة أبسط وأكثر استقرارا.

دوافع الهجرة ومعايير التصنيف

وقالت المحررة التنفيذية في International Living، جنيفر ستيفنز، إن الدوافع الأساسية وراء التفكير بالانتقال إلى الخارج تشمل "ارتفاع كلفة الحياة، التعب من المناخ السياسي، والسعي إلى حياة يومية أكثر صحة وترابطا"، مشيرة إلى أن كثيرا من الأميركيين يبحثون أيضا عن "إقامة ثانية أو خطة بديلة للمستقبل".

ويستند مؤشر التقاعد العالمي إلى تقييم شامل يشمل كلفة المعيشة، الرعاية الصحية، البنية التحتية، المناخ، أنظمة التأشيرات، وسهولة الاندماج في المجتمع المحلي. وعلى الرغم من تسميته، لم يعد المؤشر مقتصرا على المتقاعدين، بل بات مرجعا للشباب، والعاملين عن بُعد، والعائلات.

وأكدت ستيفنز أن ما يميز المؤشر هو اعتماده على تقارير ميدانية من مغتربين يعيشون فعليا في هذه الدول، إلى جانب البيانات الإحصائية، بعيدا عن الاعتماد على انطباعات الإنترنت أو محتوى مولد بالذكاء الاصطناعي.

Related هجرة الأدمغة: أمريكيون غاضبون من ترامب يخططون للعيش في أوروبا فهل تقتنص القارة الفرصة؟فيينا المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم للمرة الثالثة على التوالي مقارنة بين العواصم: ما هو الراتب الذي تحتاجه للعيش في الدول الأوروبية؟ اليونان في الصدارة

وأرجع التقرير تصدر اليونان للائحة إلى تلاقي عدة عوامل في الوقت نفسه، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي، توافر رعاية صحية حديثة وبكلفة أقل بكثير من الولايات المتحدة، إلى جانب كلفة معيشة لا تزال أدنى من معظم دول أوروبا الغربية.

وبحسب مراسلي المجلة، يمكن للمغتربين العيش براحة في اليونان بدخل شهري يتراوح بين 2500 و3200 دولار، شاملا الإيجار، مع إمكانية استئجار منازل قريبة من البحر بأسعار تبدأ من 600 دولار شهريا.

كما ساهمت أنظمة الإقامة المرنة في تعزيز موقع اليونان، لا سيما "الفيزا الذهبية" المحدثة التي تتيح مسارا بقيمة 250 ألف يورو لبعض مشاريع الترميم، إضافة إلى تأشيرات الإقامة للأشخاص المستقلين ماليا وللعاملين عن بُعد.

تراجع البرتغال وإسبانيا

ورغم استمرار البرتغال وإسبانيا ضمن المراكز العشرة الأولى، أشار التقرير إلى أن ارتفاع أسعار العقارات والإيجارات، إلى جانب تغييرات في سياسات التأشيرات والضرائب، أدى إلى تراجع ترتيبهما مقارنة باليونان، التي وُصفت بأنها "البرتغال الجديدة" من حيث السهولة والقيمة.

أوروبا تهيمن على القائمة

وحمل تصنيف 2026 طابعا أوروبيا واضحا، مع دخول خمس دول أوروبية ضمن المراكز العشرة الأولى، هي اليونان، البرتغال، إيطاليا، فرنسا، وإسبانيا. واعتبرت International Living أن هذا الحضور يعكس مزيجا من الاستقرار، جودة الرعاية الصحية، البنية التحتية، وأنماط الحياة القابلة للاستدامة.

أفضل 10 دول للعيش في 2026

وجاء ترتيب الدول العشر الأولى على النحو الآتي:

اليونان بنما كوستاريكا البرتغال المكسيك إيطاليا فرنسا إسبانيا تايلاند ماليزيا

وختم التقرير بالتأكيد على أن كلفة المعيشة وحدها لا تحسم قرار الانتقال، إذ تلعب عوامل مثل الرعاية الصحية، الأمان، الشعور بالانتماء، وجودة الحياة العامة دورا حاسما، مع دعوة الراغبين في الهجرة إلى التعامل مع المجتمعات المضيفة بوعي واحترام.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • الحزب الديمقراطي واستراتيجية «عانق بيبي»
  • ليس المال وحده.. لماذا يقتحم كريستيانو رونالدو بوابة هوليوود؟
  • كريستيانو رونالدو يدخل عالم السينما في Fast & Furious 11.. وفين ديزل يثير الجدل
  • هل يختار الله من يصلي الفجر؟ كن واحدًا منهم بهذا الأمر
  • اليونان في صدارة أفضل 10 دول للعيش.. كيف جاءت القائمة؟
  • هل يشارك كريستيانو رونالدو في Fast & Furious 11؟
  • دونجا: خسرنا نهائي كأس مصر أمام الزمالك لهذا السبب.. وهذه روشتة تطوير الكرة المصرية
  • قصر بـ 29 مليون دولار.. أضخم مقر إقامة في تاريخ البرتغال لهذا اللاعب
  • طفل بلجيكي يحصد الدكتوراه في فيزياء الكم بعمر 15 عاماً
  • البيت الأبيض: ترامب يستحق جائزة نوبل للسلام بجدارة