طلاب أم القيوين ورأس الخيمة: اختبار «الإنجليزية» واضح رغم طول الأسئلة
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
مريم بوخطامين (أم القيوين، رأس الخيمة)
أخبار ذات صلةأكد عدد من طلاب وطالبات الثاني عشر بمساريه العام والمتقدم، وطلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية، سهولة الورقة الامتحانية الخاصة باللغة الإنجليزية رغم طول الاختبار، والتي كانت شاملة المنهج والمقرر والأسئلة الخارجية التي تقيس مهارات اللغة لدى كل طالب، وقد وصفها الطلاب بأنها «تحتاج لوقت».
وأشاروا إلى أن الأسئلة جاءت في مستوى الطالب المتميز والطالب المتوسط، مؤكدين أن المدة الزمنية لم تكن كافية للكتابة، خصوصاً أنها كانت إلكترونية، لافتين إلى أن امتحان اللغة الإنجليزية لا يعتمد فقط على المفردات اللغوية التي درسها الطالب خلال العام الدراسي الجاري، لكنه يحتاج إلى حصيلة لغوية أكبر.
ولفت الطالب محمد خالد النقبي في المسار «العام» من مدرسة المطاف للتعليم الثانوي، إلى أن هناك عدداً من الأسئلة الطويلة، ولم يخل الاختبار من الأسئلة المتميزة التي تفرق بين الطالب المتوسط والطالب المتميز.
وقال الطالب حمدان الشحي في المسار المتقدم: إن الورقة الامتحانية جاءت وفق ما توقعوه وكما تم التدرب عليه، مشيراً إلى أنه كغيره من الطلاب كان يتوقع صعوبة وعدم مباشرة الأسئلة، ولكن الورقة خالفت توقعهم ومر بسلام، متمنياً أن تكون باقي الأوراق الامتحانية سهلة وفي متناول الطالب المتوسط.
وقالت سمية الحارثي، من مدارس التكنولوجيا التطبيقية بأم القيوين، إن اختبار اللغة الإنجليزية كان جيداً وفي متناول جميع الطلبة وكان عدد من الأسئلة خارج المنهج، وسؤال كتابي حول مدى أهمية التطوع، ودوره في المجتمع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أم القيوين رأس الخيمة طلاب رأس الخيمة امتحان اللغة الإنجليزية اللغة الإنجليزية طلبة الثاني عشر امتحانات الصف الثاني عشر طلبة الصف الثاني عشر الصف الثاني عشر امتحانات الثاني عشر امتحانات نهاية العام الدراسي امتحانات نهاية العام الامتحانات النهائية إلى أن
إقرأ أيضاً:
سهولة «الإسلامية» واستعدادات مكثفة لـ«الكيمياء» غداً
إبراهيم سليم (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيؤدي طلبة الثاني عشر اليوم، اختبار مادة الكيمياء ضمن اختبارات الفصل الثالث للعام الدراسي 2024 - 2025، فيما أنهى الطلبة أمس اختبار مادة التربية الإسلامية، ثالث اختبارات الفصل الثالث، بالقسمين العام والمتقدم.
وأبدى الطلبة ارتياحهم وسعادتهم لاجتياز الاختبار، مجمعين على أنه جاء في مستوى الطالب المتوسط، مع الحاجة إلى التركيز في الإجابة عن الأسئلة التي تتضمن اختيار الإجابة بين متعدد من الإجابات المتشابهة، والتي قد تكون في حاجة إلى التأنى لاختيار الإجابة الأدق.
وقال الطلاب، أدهم الشاعر، ومهند أسامة، وأحمد بسام، وعبدالرحمن خالد، من القسم المتقدم، إن مادة التربية الإسلامية جاءت في مستوى الطالب المتوسط، مع الأخذ في الاعتبار وجود أسئلة لبيان الفروق الفردية بين الطلبة، والحصول على العلامة الكاملة، موضحين أنه لغايه الآن لا توجد مشكلات فيما يتعلق بالاختبارات، كما لا توجد أي مشكلات تقنية أو فنية، وهذا يساعد الطلبة على التركيز.
وأجمع الطلاب أيضاً طلبة القسم العام على يسر اختبار مادة التربية الإسلامية، وأن الوقت كان مناسباً وكافياً.
وقال كل من الطالب، عبدالله الشحي، وناصر إبراهيم، وإبراهيم محمد، ويوسف عبدالمعين، ورياض نزار شعبان، إن الاختبار جاء في مستوى الطالب المتوسط، وتضمن إجمالاً 25 سؤالاً، مع وجود 7 أسئلة تحتاج إلى تركيز، واتسمت الأسئلة بالوضوح، ولا توجد صعوبة بل تركيز في الأسئلة، مجمعين على توافر كل المقومات التي تسهم في تهيئة الأجواء المناسبة للاختبارات.
وقد عُقد اختبار مادة التربية الإسلامية إلكترونياً بالكامل، واستمر لمدة ساعتين، من الساعة الثانية عشرة ظهراً وحتى الثانية بعد الظهر، وذلك ضمن توجه وزارة التربية والتعليم لتعزيز منظومة التقييم الذكي للمواد غير الأساسية.
وأكد عدد من الطلبة سهولة الأسئلة ووضوحها، مشيرين إلى أنها جاءت من ضمن المنهج، وبما يتوافق مع نماذج المراجعة التي تم التدريب عليها مسبقاً، وأفاد بعضهم بأنهم تمكنوا من إنهاء الإجابة في وقت مبكر قبل انتهاء الزمن المخصص، مما أتاح لهم فرصة مغادرة القاعة والاستفادة من بقية الوقت للاستعداد لاختبار مادة الكيمياء المقرّر اليوم الجمعة، والذي يُعد من المواد الأساسية، ويحتاج إلى تركيز واستذكار دقيق للمفاهيم العلمية.
وتابع عدد من الطلبة حديثهم، بأن التوزيع الإلكتروني للأسئلة والبيئة التقنية في المدارس، ساهما في تسهيل أداء الاختبار من دون أي معوقات تقنية، وسط تنظيم جيد من الإدارات المدرسية والكوادر الفنية التي أشرفت على سير العملية الامتحانية.