المنافسة لم تنتهي بعد.. براتز تنافس باربي بإطلاق دمية كايلي جينير
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
منذ سنوات عديدة وهناك منافسة قوية بين كل من الدميتين "براتز"(Bratz) الأيقونية ودمية "باربي" (Barbie)، لكن زادت المنافسة الآن بعد إتمام أول تعاون بين الشركة المالكة لحقوق دمية "براتز" (Bratz) وكيندال جينير، وذلك بالتزامن مع موجة الإكتساح التي يحققها عرض فيلم "باربي" (Barbie) في دور السينما العالمية وتحقيقه لأرقام خيالية.
أطلقت الشركة المسؤولة عن اللعبة، دمية "براتز" (Bratz) الجديدة بشكل نجمة تلفزيون الحياة الواقعية والأخت الشقيقة لـ"كيم كارداشيان" وسيدة الأعمال "كايلي جينر" (Kylie Jenner).
النظرة الأولى على الدمى الجديدة من براتزتتوفر دمية "كايلي جينر براتز" بعدة إطلالات سبق وأن اعتمدتها "كايلي جينر" (Kylie Jenner) خلال مناسبات مختلفة التي كان من بينها إطلالة بفستان قصير من الجلد النباتي وفستان حفل "ميت جالا" الشهير الذي كان بعنوان "التخييم" من دار "فيرساتشيه" باللون البنفسجي الذي ارتدته في حفل ميت غالا عام 2021.
وتتميز دمية "كايلي جينر" الجديدة بشعر طويل مموج قابل للتمشيط مع غرة قصيرة ومكياج بارز بألوان قوية بنفس أسلوب دمى "براتز" الاعتيادية.
والجدير بالذكر أن شركة "براتز" قد أخذت الإذن من دار الأزياء الأيقونية "ثييري ميوجلير" لإعادة ابتكار الفستان الذي وصلت فيه "كايلي جينير" إلى افتتاح معرض "ثييري ميوجلير" (Thierry Mugler) في متحف "بروكلين" الوطني بمدينة نيويورك، في الخامس عشر من نوفمبر العام الماضي، وارتدت إطلالة كاملة من أرشيف علامة الأزياء الأيقونية"Mugler".
اقرأ ايضاًابتكر "كارتر براينت" (Carter Bryant) وهو مؤسس دمى "براتز" الأصلي، أول التصاميم للدمية "براتز" في أغسطس عام 2000، لكنها صدرت في عام 2001 بـ 4 شخصيات رئيسية هي ياسمين، كلوي، جايد وساشا، حيث تميزت الدمية بعيون واسعة ملونة بالظلال وشفاه ضخمة لامعة من وحي أسلوب فتيات "بروكلين" و"نيويور" خلال فترة الألفينات التي انتشر فيها ستايل "واي تو كيه" (Y2K) الأيقوني.
حققت براتز Bratz نجاحا منقطع النظير، وخاصةحين صدر مسلسل تلفزيوني وأفلام مع ألبومات وألعاب فيديو جميعها متعلقة بحياة دمية "براتز". وفي عام 2005 حققت الدمى مبيعات بقيمة ملياري دولار أميريكي التي شكلت ضربة لعالم "باربي".
وبحلول عام 2006 استحوذت براتز Bratz على أكثر من (40%) من حجم سوق دمى الازياء، ولذلك زاد التحدي بينها وبين باربي Barbie، التي ظلت محتفظة بمكانتها منذ عام 1959، إذ شكَلت جزءا مهما من سوق دمى الأزياء لمدة خمسين عاما، ويعود الفضل في تصميمها إلى سيدة الأعمال الأمريكية "روث هاندلر" (Ruth Handler).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ باربي براتز دمى باربي كايلي جينر کایلی جینر
إقرأ أيضاً:
الجزيرة الإخبارية تحصد 22 من جوائز تيللي وغزة تتصدر المنافسة
حصدت قناة الجزيرة الإخبارية 22 جائزة في مهرجان تيللي (Telly) الأميركي في نسخته الـ 46 بنيويورك، منها 3 ذهبيات على تغطيتها الإخبارية والبرامجية الاستثنائية عن الحرب الإسرائيلية على غزة، 3 فضيات عن تغطية التطورات الأخيرة في سوريا.
وتوزعت الذهبيات الثلاث على تقرير مراسل الجزيرة في غزة هشام زقوت عن تداعيات الحرب الإسرائيلية على القطاع، وتقرير الصحفي محمود الكن عن دبابة الميركافا وحلقة لبرنامج للقصة بقية عن الصحافة تتحدى الرصاص الذي تقدمه فيروز زياني.
كما حصلت القناة على 12 جائزة فضية، توزعت معظمها بين تغطية الحرب على غزة وسوريا الجديدة بعد سقوط النظام، إلى جانب تغطية الانتخابات الأميركية الرئاسية والحرب في السودان وأوكرانيا.
وحصلت أفلام الجزيرة الاستقصائية على 3 جوائز برونزية لأفلام (غزة بنك الأهداف، وصيدنايا وما أدراك ما صيدنايا، وصناعة رئيس) إلى جانب البرونزية للقاء حصري لفيروز زياني مع فريد المذهان والذي عرف لاحقا بقيصر ونجح في تهريب آلاف صور التعذيب والقتل إبان حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وكان من اللافت حصول تغطية الجزيرة للحرب الإسرائيلية على غزة على 10 جوائز، ما يعدّ تقديراً من المهرجانات الأميركية لهذا الإنجاز، إذ فاز تقرير لمراسل الجزيرة في غزة أنس الشريف ببرونزية وكان قد نجح في وقت سابق في الوصول لنهائيات مهرجان نيويورك الدولي.
إعلانكما فازت قناة الجزيرة الإنجليزية ب7 ذهبيات لبرامجها talk to Al Jazeera وFault line عن المجاعة في غزة، في حين فازت منصة الجزيرة 360 بـ3 ذهبيات لفيلمين من الحرب على غزة، وكذلك القطاع الرقمي الذي فاز بـ 3 ذهبيات.
وعلى صعيد القنوات الأجنبية فقد فازت فوكس نيوز ب 5 جوائز فضية وبرونزي في تغطية الشأن الأميركي، كما فازت أي بي سي نيوز بـ6 جوائز مناصفة بين الذهبي والفضي لتغطيات من داخل سوريا بعد سقوط الأسد، كما فازت بي بي سي بـ3 جوائز في فئة الحملات.
800 جنيه| مفاجأة غير سارة في سعر الجنيه الذهب.. وعيار 21 يرتفع مجددًا