مي عمر تدعو لنجل تامر حسني بعد تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
وجهت الفنانة مي عمر، رسالة للفنان تامر حسني، وبسمة بوسيل بعد تعرض ابنهم أدم لوعكة صحية.
وكتبت مي عمر عبر ستوري حسابها الشخصي على انستجرام: “حبايبي تامر وبسمة ألف سلامة على ادم حبيبي ربنا يشفيه ويعافيه ويقومه بالسلامة يارب وإن شاء الله يرجع لصحته بسرعة”.
. مقتطفات من حفل نبيل شعيل في البحرين
وحرص الفنان تامر حسني على توجيه الشكر لكل من تواصل معه للاطمئنان على نجله “آدم”، بعد خضوعه لعملية جراحية ثانية نتيجة انفجار الزائدة، وأكد أن نجله خرج من العناية المركزة عقب العملية، موجّهًا الشكر والدعاء لكل من ساندهم خلال هذه الأزمة الصحية.
وقال تامر حسني في منشور له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”:"لكل الغاليين اللي اهتموا بتعب ابني الحمدلله الوضع مستقر بعد العملية التانية وخرج من العناية المركزة بفضل الله ثم دعواتكم اللي لو عشت أشكركم عمري كله مش هوفي حقكم وربنا يتمم الشفاء على خير".
وأضاف :"دايمًا بقول على دعواتكم الكريمة لكم مثلها وأضعاف أضعافها شكرًا يا أغلى الناس ربنا يحفظكم ويحفظ ولادكم قادر يا كريم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر تامر حسني بسمة بوسيل انستجرام تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
مراد مكرم: اللي يقولك مصر ما كسبتش حرب أكتوبر قوله الحداية ما بترميش كتاكيت
أحتفل الفنان مراد مكرم بذكري انتصار حرب أكتوبر المجيدة.
وكتب مراد مكرم عبر فيسبوك:"الي يقولك مصر ما كسبتش حرب اكتوبر ٧٣ ،قوله الحداية ما بترميش كتاكيت ،لولا انك علمت عليهم و خافوا علي وجودهم ،ماكانوش رجعوا شبر من سينا و بترولها و خيراتها.ولنا في باقي الأراضي المحتلة من هذا الكيان ،خير دليل".
وتحتفل اليوم مصر بذكرى نصر السادس من أكتوبر حرب أكتوبر المجيدة ضد العدو الإسرائيلي يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء التي احتلتها إسرائيل عقب نكسة 5 يونيو 1967.
بعد سنوات من الاستنزاف والتخطيط العسكري الدقيق، نجحت القوات المسلحة المصرية في تنفيذ عملية عبور تاريخية لقناة السويس، وتدمير أقوى خط دفاعي في العالم في ذلك الوقت، وهو خط بارليف، باستخدام أساليب جديدة وغير متوقعة، من أبرزها خراطيم المياه لفتح ثغرات في الساتر الترابي الضخم.
وتمكن الجيش المصري من تحقيق عنصر المفاجأة الاستراتيجي على الجيش الإسرائيلي ، وعبور القناة في وقت قياسي، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية،وتدمير خط بارليف والسيطرة على رؤوس كباري بعمق داخل سيناء.ومهدت الحرب الطريق إلى استعادة سيناء بالكامل عبر المفاوضات السياسية لاحقًا.
انتهت الحرب باتفاقيات أدت إلى انسحاب إسرائيل من معظم سيناء، وصولًا إلى اتفاقية السلام التي استعادت بها مصر أراضيها بشكل كامل.
أكدت الحرب أن القوة المسلحة قادرة على فرض واقع سياسي جديد.