شاهد بالصور والفيديو.. هل تزوج الممثل السوداني مصعب سومى من إحدى ضحاياه في برنامج المقالب “زول سقيل” بعد أن سألته من اسم والدته وتوعدته بعبارتها الشهيرة: (كان ما جابك الحنين بجيبك شيخ الدمازين)؟
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
اهتمت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان, بخبر زواج الممثل المعروف مصعب سومي, وذلك بعد نشر صور ومقاطع فيديو من حفل زفافه.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن “سومي”, كان قد فاجأ الجميع بحفل زفافه الذي أقيم بإحدى قاعات الأفراح بالعاصمة المصرية القاهرة.
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي وبعد انتشار صور مقدم برنامج المقالب الشهير “زول سغيل”, مع عروسته في ليلة زفافهما أكد أن وجود تشابه كبير بين العروس وإحدى ضحاياه في برنامج المقالب الذي كان يقدمه من الشارع العام بالخرطوم.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فإن الجمهور أعاد فيديو الحلقة الشهيرة مع الفتاة التي أجرى مع مقابلة في الحلقة المتداولة وذكروا أنها العروس.
وكانت الفتاة قد ظهرت مع مصعب سومي, في الحلقة وطلبت منه ممازحة الارتباط به وقالت جملتها الشهيرة وقتها بعد أن سألته من اسم والدته:
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يبعث رسائل جوية قاصفة لحكومة “تأسيس”
متابعات – تاق برس- شهدت مدينة نيالا، حاضرة ولاية جنوب دارفور، في الساعات الأولى من صباح اليوم، قصفًا جويًا عنيفًا ومنسقًا نفذه طيران الجيش السوداني.
واستهدفت العملية تمركزات تابعة لقوات الدعم السريع الداعمة لـ”حكومة تأسيس”.
وأفادت مصادر ميدانية أن الغارات الجوية استهدفت تجمعات لقوات الدعم السريع داخل أحياء استراتيجية في المدينة، ومخازن أسلحة وذخائر، وعربات قتالية وآليات ثقيلة، ومواقع لوجيستية تستخدمها القوات في الإمداد والتنسيق.
وأكدت المعلومات الأولية تحقيق إصابات دقيقة في الأهداف، مما أسفر عن تدمير عدد كبير من المنشآت والمعدات الحيوية لقوات الدعم السريع، كذلك خسائر بشرية كبيرة في صفوفها.
وكشفت المصادر عن وجود حالة من الارتباك والفرار العشوائي وسط انهيار في الروح المعنوية لعناصر الدعم السريع داخل المدينة.
وتؤكد مصادر عسكرية أن هذا التصعيد العسكري يحمل رسالة حاسمة بأن القوات المسلحة لن تسمح بتحويل نيالا إلى منصة تمكين للميليشيات أو قاعدة لانطلاق مشروع انفصالي يتخفّى تحت غطاء حكومة موازية.
وقالت إن العمليات الجوية والبرية ستتواصل حتى يتم تطهير المدينة بالكامل وعودة السيادة الوطنية إلى أهلها، في إطار خطة شاملة لإنهاء التمرد واستعادة الأمن بدارفور.