رسميًا.. سعود عبد الحميد ينتقل إلى لانس الفرنسي على سبيل الإعارة قادمًا من روما
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
أعلن نادي لانس الفرنسي تعاقده مع الظهير الأيمن السعودي سعود عبد الحميد، قادمًا من نادي روما الإيطالي، في صفقة إعارة تهدف إلى منحه فرصة مشاركة أكبر خلال الموسم الجديد.
وجاء الإعلان عن الصفقة بطريقة مبتكرة، حيث نشر الحساب الرسمي للنادي على منصة "إكس" مقطعًا مستوحًى من المسلسل الكارتوني الشهير "ذا سيمبسونز"، ظهر فيه سعود عبد الحميد مجسدًا كشخصية كارتونية تصل إلى ملعب "بولار دولولي"، معقل لانس، ليلتحق بعائلة "لانسيوس" التي ابتكرها النادي على غرار عائلة "سيمبسونز"، في تقديم طريف جذب اهتمام المتابعين.
ويأتي انضمام اللاعب صاحب الـ 26 عامًا بعد موسم محدود رفقة فريق العاصمة الإيطالية، إذ شارك في 8 مباريات فقط في جميع البطولات، وتمكن خلالها من تسجيل هدف وصناعة آخر، في وقت كان يسعى فيه للحصول على دقائق لعب أكثر.
وبحسب ما ورد في تقارير صحفية أوروبية، فقد تفوق لانس في سباق التوقيع مع سعود عبد الحميد على مواطنه نادي تولوز، الذي كان قد أبدى اهتمامًا بالتعاقد مع اللاعب الدولي السعودي أيضًا، إلا أن رغبة لانس وإصراره حسما الصفقة لصالحه.
يُذكر أن نادي لانس سيشارك في بطولة الدوري الأوروبي في الموسم المقبل، وهو ما قد يمنح سعود عبد الحميد فرصة للظهور على الساحة الأوروبية بشكل أوسع، وإثبات نفسه مجددًا في الملاعب الأوروبية، بعد تجربته السابقة المحدودة مع "ذئاب روما".
ويُعد سعود أحد أبرز لاعبي مركز الظهير الأيمن في الكرة السعودية خلال السنوات الأخيرة، وسبق له أن مثّل نادي الهلال وحقق معه بطولات محلية وقارية، قبل انتقاله إلى التجربة الأوروبية عبر بوابة الدوري الإيطالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي لانس الفرنسي نادي لانس لانس الفرنسي السعودي سعود عبد الحميد سعود عبد الحميد سعود عبد الحمید لانس الفرنسی نادی لانس
إقرأ أيضاً:
نائب:الإنفاق المالي الكبير في الحملات الانتخابية مؤشراً خطيراً على فساد قادم
آخر تحديث: 5 أكتوبر 2025 - 2:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذّر عضو مجلس النواب، محمد عنوز، الأحد، من أن الإنفاق المالي الكبير في الحملات الانتخابية لبعض الكتل السياسية والشخصيات اصحاب رؤوس الأموال الضخمة، يمثل مؤشراً خطيراً على فساد قادم، داعياً المواطنين إلى ضرورة الوعي والمساءلة حول مصادر هذه الأموال.وقال عنوز في تصريح صحفي، إن “بعض القوى السياسية بدأت مبكراً حملاتها الانتخابية، مستخدمة ضخاً مالياً غير مسبوق، ما يثير تساؤلات مشروعة حول مصدر هذه الأموال”.وأضاف أن “هذا الإنفاق المبالغ به من قبل كتل سياسية ومرشحين من رجال أعمال ومستثمرين، يعكس نية واضحة للاستحواذ لاحقاً على مشاريع الدولة لتعويض ما تم صرفه خلال الحملات”، مؤكداً أن “ما نشهده هو استثمار سياسي لتحقيق مكاسب اقتصادية خاصة”.ودعا النائب المواطنين إلى “الانتباه ومحاسبة المرشحين على هذه الظواهر، وعدم الانخداع ببريق المال السياسي، لأن ذلك سيؤدي إلى دورة فساد جديدة بعد الانتخابات”.