مصراوي:
2025-12-01@02:19:18 GMT

التموين: ضخ 65 ألف طن سكر و43 ألف طن زيت شهريًا

تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT

التموين: ضخ 65 ألف طن سكر و43 ألف طن زيت شهريًا

كتب- محمد سامي:

أكدت الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين والتجارة الداخلية، توافر جميع السلع التموينية في مخازن شركتي المصرية والعامة لتجارة الجملة وفروع المجمعات الاستهلاكية، مع وجود احتياطي لا يقل عن 4 أشهر بكل مخزن.

وقالت "القابضة للصناعات الغذائية"، في بيان الخميس، أن ذلك يأتي في إطار توجيهات الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية بأهمية الحفاظ على مستوى مرتفع من الجاهزية، ومتابعة دورية لمعدلات التوريد اليومية، مع اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين احتياطي استراتيجي آمن يكفي لفترات مطمئنة، خاصة في ظل التحديات العالمية والإقليمية الراهنة والتقلبات الاقتصادية.

وأوضحت الشركة أنه يتم شهريًا ضخ 65 ألف طن سكر، و24 ألف طن مكرونة، و10 آلاف طن أرز، و43 ألف طن زيت معبأ، إلى جانب كميات أخرى من السلع المكملة الخاصة بالمنظومة التموينية، مع جانب توافر أغلب السلع الحرة بالمجمعات الاستهلاكية، من خلال مخازن شركتي المصرية والعامة لتجارة الجملة.

كما أكدت الشركة القابضة للصناعات الغذائية، توافر كامل السلع الغذائية والاستهلاكية بمنظومة السلع التموينية وسلع فارق نقاط الخبز المدعم، بالمخازن التابعة لهما، مع صرف الحصص التموينية للمنافذ التموينية من بداليين ومنافذ جمعيتي.

اقرأ أيضًا:

باركود وتسعيرة.. منظومة جديدة تحكم عمل السايس في القاهرة

مسابقة لتعيين أكثر من 4 آلاف معلم مساعد مادة الدراسات الاجتماعية

صور.. مدبولي يتفقد أول مصنع لإنتاج أجهزة السونار والرنين بـ 6 أكتوبر

حلمي الجمل قارئًا.. نقل شعائر صلاة الجمعة غدا من مسجد السيدة زينب

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

سكر الشركة القابضة للصناعات الغذائية وزارة التموين

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة توضيح مهم من التموين بشأن تأثير الأحداث الإقليمية على السلع والأسواق أخبار "Carry On".. تفاصيل أول سلسلة تجارية حكومية عبر 40 ألف منفذ بيع أخبار خطوات وأوراق استخراج بطاقة تموينية جديدة للأسر غير المقيدة.. تعرف عليها أخبار هل تعمل المخابز خلال عيد الأضحى المبارك 2025؟.. التفاصيل أخبار

إعلان

الثانوية العامة

المزيد مدارس وزير التعليم: حسم وانضباط حتى آخر يوم في امتحانات الثانوية العامة 2025 جامعات ومعاهد "قصر العيني" يحتفي بالبحث العلمي والابتكار في مؤتمر علمي رائد مدارس نتيجة الشهادة الإعدادية في الشرقية.. اعرف موعد إعلانها مدارس وفاة معلمة أثناء تصحيح امتحانات الدبلومات الفنية بالفيوم مدارس ظهرت الآن.. نتيجة الشهادة الإعدادية بمحافظة الغربية بالاسم ورقم الجلوس

أخبار رياضية

المزيد رياضة عربية وعالمية ظهرت في لقاء الوداد.. حقيقة انضمام ابنة جوارديولا للجهاز الفني لمانشستر رياضة محلية "بشكل استثنائي".. طلب من قناة الأهلي قبل مواجهة بالميراس ورد عاجل رياضة عربية وعالمية "غزو جماهيري وضغط كبير".. ماذا قالت الصحف البرازيلية عن مباراة الأهلي وبالميراس؟ رياضة محلية "ثنائي للتعليق و6 في الملعب".. إبراهيم فايق يكشف تفاصيل نقل مباراة الأهلي رياضة عربية وعالمية ضمن الأغلى في العالم.. معلومات عن ملعب مباراة الأهلي وبالميراس

إعلان

أخبار

التموين: ضخ 65 ألف طن سكر و43 ألف طن زيت شهريًا

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

قطر تدرس صفقة سياحية بمصر بقيمة 3.5 مليار دولار على ساحل البحر المتوسط قصف البورصة وسوروكا.. إسرائيل تشتعل جراء هجوم إيراني غير مسبوق- فيديوهات وصور رسميًا.. الخميس 26 يونيو إجازة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية ظهور مصري وبث مجاني.. كيف تشاهد مباريات اليوم في كأس العالم للأندية؟ 37

القاهرة - مصر

37 25 الرطوبة: 20% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: إيران وإسرائيل الطريق إلى البرلمان الأهلي وبالميراس تحطم الطائرة الهندية سعر الفائدة أحمد سيد زيزو سرقة فيلا نوال الدجوي الرد الإيراني الأهلي وإنتر ميامي الحرب الإسرائيلية على إيران الرسوم القضائية الرسوم الجمركية صفقة غزة سكر الشركة القابضة للصناعات الغذائية وزارة التموين مؤشر مصراوي القابضة للصناعات الغذائیة ریاضة عربیة وعالمیة صور وفیدیوهات ألف طن

إقرأ أيضاً:

كرة القدم أفيون الشعوب أم رياضة توحدها؟

وخلال النقاش، أشار الباحث والأكاديمي مهدي عامري إلى اقتباس بعض المفكرين المعاصرين لمقولة كارل ماركس الشهيرة، حيث استبدلوا عبارة "الدين أفيون الشعوب" بالمقولة الجديدة "كرة القدم أفيون الشعوب" موضحا أن هذا التوصيف لا ينبغي فهمه كحكم سلبي مطلق، بل باعتباره مسكنًا للألم ووسيلة لتخفيف الاحتقان الاجتماعي.

واعتبر عامري أن انشغال الشباب بكرة القدم قد يكون ـفي كثير من الأحيان- أفضل من الانزلاق إلى الجريمة أو المخدرات وغيرها من السلوكيات الخطرة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4المنتخبات العربية والطريق الصعب في تصفيات مونديال 2026list 2 of 4قطر تستعد لكأس القارات للأندية وتستعيد ذكريات نهائي مونديال 2022list 3 of 4شاهد.. أرملة "بيليه فلسطين" توجّه رسالة خاصة لمحمد صلاح والفيفاlist 4 of 4صلاح يربح عشرات الملايين من العقود التجارية والإعلانيةend of list

وتضمنت حلقة 2025/11/30 من برنامج "باب حوار" نقاشا بين فريقين متقابلين حول قدرة ما يطلق عليها أوصاف كثيرة مثل "الساحرة المستديرة" و"معشوقة الجماهير" على التأثير الاجتماعي والسياسي، ضمن حوار قائم على فرضيات تختبر مفاهيم الشهرة والمال والقوة داخل اللعبة وخارجها.

ومنذ البداية، بدا التباين حادا بين مؤيدين يرون كرة القدم وسيلة لتعزيز الوحدة والهوية الاجتماعية والتعرف على الثقافات المختلفة، ومعارضين يعتبرونها أداة للربح المادي واستغلال الجماهير حيث تُستخدم أحيانا لتلميع صور الأنظمة أو شركات الرعاية الرياضية الكبرى.

وأكد مؤيدو الرياضة أن الكرة تمنح ملايين الشباب فرصة للتعبير عن أنفسهم وتحقيق أحلامهم، وأنها تساهم في بناء قيم التعاون والعمل الجماعي، معتبرين أن اللعبة نفسها تتجاوز الملاعب لتصبح جسرا بين الشعوب والثقافات.

أما على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي، فرأى صانع المحتوى ريتشارد أكرم أن كرة القدم رغم تحوّلها إلى صناعة تجارية ضخمة فإنها ما تزال تمنح الفقراء فرصة لصناعة مستقبل مختلف.

وقال أكرم إن قصص اللاعبين الذين خرجوا من ظروف قاسية ليبنوا حياة أفضل تؤكد أن اللعبة يمكن أن تكون وسيلة للتنمية والتغيير، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن التساؤل حول ما إذا كانت كرة القدم تستحق كل هذه الأموال يبقى مطروحا، مضيفًا "بالتأكيد -حاليا- لا".

أما المشككون في قيمة هذه اللعبة، فاعتبروا أن المجال الرياضي "مضيعة للوقت" ويستنزف أموالا طائلة تُصرف في كثير من الأحيان بلا جدوى وفق وجهة نظر الصحفي محمود فقيه الذي يؤمن أن "كرة القدم تتخطى موضوع اللعبة الجميلة لتصبح واحدة من القوى الناعمة في العالم التي تستغلها الأنظمة على الصعيد السياسي والاقتصادي وأمور أخرى".

وعاد عامري ليقول إن كرة القدم سلاح ذو حدين، فلا يمكن نعتها بـ"التافهة" إلا إذا قضى الشباب ساعات طويلة لمتابعتها وأن يتحول الأمر إلى "هوس" لمتابعة المباريات على حساب التقدم العلمي أو العملي أو التثقيف والمطالعة.

هل تصلح الرياضة ما أفسدته السياسة؟

وفي محور العلاقة بين الكرة والسياسة، رأى فريق عشاق اللعبة أن دورها يتجاوز المتعة الرياضية إلى إذابة التعصب والطبقية بين الشعوب، بل وداخل الشعب الواحد نفسه.

واستشهد صانع المحتوى الرياضي فياض الكندي بحادثة شهيرة في نيجيريا عام 1979، عندما اندلعت حرب أهلية بين المعارضين والسلطة الحاكمة، ولم يوقف القتال ـولو بشكل مؤقت- سوى قدوم أسطورة الكرة البرازيلي بيليه لمدة 48 ساعة لخوض مباراة استعراضية، حيث اجتمع النيجيريون لأول مرة على موقف واحد، في مشهد عكس قدرة كرة القدم على جمع الشعوب المتنازعة.

كما دافع الصحفي الرياضي وصانع المحتوى عبد الرزاق الجامعي عن ذات الرأي، إذ أعرب عن إيمانه العميق بأن كرة القدم قادرة على توحيد الشعوب، مستشهدا بتجربة جنوب أفريقيا بعد سقوط نظام الفصل العنصري.

وقال الجامعي إن تتويج منتخب "بافانا بافانا" بكأس أفريقيا عام 1996 شكّل لحظة فارقة خرج فيها البيض والسود معا لأول مرة باعتبارهم مواطنين متساوين، بعدما كان السود محرومين حتى من تمثيل منتخب بلادهم. وأضاف أن رفع الحظر الدولي عن الرياضة الجنوب أفريقية سمح بظهور هذه الوحدة، مؤكدا أن الكرة نجحت في جمع شعب لم يتصور يوما أنه يمكن أن يقف على أرضية واحدة.

وفي المقابل، قلّل الصيدلي وصانع المحتوى المصري ممدوح نصر الله من أهمية الأمثلة التي ساقها الفريق الآخر، مثل تجربة الأبارتايد (في جنوب أفريقيا) أو نيجيريا، معتبرا أنها لا تعكس الواقع الاجتماعي الحقيقي، بل تعبّر فقط عمّا سماه "نشوة الفرحة".

وقال نصر الله "إن لحظات الاحتفال قد تجمع الناس مؤقتا، لكن ما إن تنتهي حتى يعود كل طرف إلى موقعه الطبيعي، لتستأنف الصراعات كما حدث في كوت ديفوار ونيجيريا، فيما لم تُحل أزمات جنوب أفريقيا إلا عبر مسار سياسي وليس كرويا".

وخلص إلى أن كرة القدم ليست سوى انعكاس للمجتمع، وعندما يُصلح المجتمع نفسه فقط يمكن للرياضة أن تتغير معه.

رواتب بعض اللاعبين تعادل ميزانيات دول

وتطرق النقاش إلى رواتب لاعبي كرة القدم، حيث انتقد فريق من المشاركين حجم الملايين التي تضخ في جيوب اللاعبين بوصفها "ملايين مهدرة" إذ أوضح أحد الضيوف أن رواتب بعض اللاعبين تعادل ميزانيات دول كاملة، معتبرين أن الصحة والتعليم أولى بهذه الأموال.

وقدم نصر الله مثالا صارخا حين أشار إلى أن راتب اللاعب رحيم سترلينغ في نادي تشلسي الإنجليزي -رغم عدم مشاركته أساسيا- أعلى من راتب محمد صلاح لاعب نادي ليفربول وأحد أبرز هدافي الدوري الإنجليزي، معتبرا أن هذا الخلل نتاج قرارات مالية خاطئة من الأندية، لكنها قانونيا ملتزمة بعقودها.

كما أشار بعض المنتقدين إلى أن المستوى الفني الحالي لبعض اللاعبين لا يبرر هذه المبالغ الطائلة، وأنها غالبا نتاج قرارات مالية خاطئة أو تأثيرات تسويقية وإعلانية.

وعلى الضفة الأخرى، دافع فريق آخر من المشاركين عن الرواتب العالية للاعبي كرة القدم باعتبارها جزءا من صناعة تجارية ضخمة توفر وظائف لآلاف الأشخاص غير المرئيين إعلاميا، من عمال وفنيين ومهندسين، وتدر أرباحا كبيرة تعود بالنفع على منظومة اللعبة كاملة.

وأوضحوا أن اللاعبين يشكلون جزءا من هذه المنظومة، ويحصلون على نسبة من الأرباح التي تولّدها صناعتهم.

كما أشاروا إلى أن الكرة تشبه أي صناعة أخرى، ومن غير المنطقي مطالبة الشركات الخاصة بصرف أموالها على قطاعات اجتماعية بدلاً من استثمارها لتحقيق الربح. وأكدوا أن اللاعب ليس مجرد ممارس لمهنة، بل واجهة إعلانية قادرة على جذب انتباه الجماهير، وهذه القدرة نفسها تُحدد قيمته السوقية.

ورأى آخرون أن ارتفاع أجور بعض اللاعبين يحمل أثرا اجتماعيا إيجابيا، إذ ألهم ملايين الفقراء وخلف نماذج ساهمت في تنمية مجتمعاتها عبر مشاريع ومبادرات محلية.

وفي الختام، تم الاتفاق على نقطة مشتركة، مفادها أن المبالغة في الرواتب موجودة، لكنها غالبا ما تكون نتيجة عوامل تسويقية واستثمارية مرتبطة بجاذبية اللاعب وتأثيره في السوق.

وتستمر الكره في إحداث تأثيرات اجتماعية وسياسية واقتصادية واسعة، مع إثارة تساؤلات حول حجم الأموال المستثمرة فيها وأثرها على المجتمع. ويبقى النقاش حول قيمتها وأولويات استثمارها مفتوحا للجمهور والمهتمين باللعبة.

Published On 30/11/202530/11/2025|آخر تحديث: 14:29 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:29 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب عن فيديوهات تحليل المياه: لازم جهة تطلع ترد وتفند وتحلل
  • وزير التموين يجتمع برئيس الشركة العامة لتجارة الجملة لمتابعة استعدادات شهر رمضان المبارك
  • التموين: متابعة دقيقة لتوافر السلع واستقرار الأسواق استعدادا لرمضان
  • استعدادات رمضانية مبكرة.. تفاصيل اجتماع وزير التموين برئيس الشركة العامة للجملة
  • وزير التموين يجتمع مع قيادات "القابضة الغذائية" لمتابعة استعدادات شهر رمضان
  • عيادات العلاج الطبيعي بجامعة بني سويف تستقبل 800 حالة خلال شهري أكتوبر ونوفمبر
  • كرة القدم أفيون الشعوب أم رياضة توحدها؟
  • وزير الدفاع يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية للرماية الصاروخية للدفاع الجوي
  • أخبار الوادي الجديد: الجامعة تُنهى استعداداتها لعقد المؤتمر الدولي الأول لنخيل التمر.. واستقرار في أسعار السلع الغذائية
  • أخبار الوادي الجديد: نائب المحافظ ومديرة باليونسكو تتفقدان مزرعة نخيل وقرية القصر