سعود بن صقر يرحّب بسفير ماليزيا ويبحثان تعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
(وام)
استقبل صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، في قصره بمدينة صقر بن محمد، الخميس، داتو تنغكو سراج الزمان بن تنغكو محمد عاريفين، سفير ماليزيا لدى الدولة، الذي قدم للسلام على سموّه.
ورحب سموّه، حاكم بالسفير والوفد المرافق له، وبحثا سبل تعزيز العلاقات في مختلف المجالات.
وعبّر السفير عن بالغ شكره لصاحب السموّ حاكم رأس الخيمة على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مشيداً بالمكانة الإقليمية والعالمية لدولة الإمارات، وعلاقات التعاون بين البلدين الصديقين، والنهضة التنموية التي تشهدها إمارة رأس الخيمة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات رأس الخيمة حاكم رأس الخيمة
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات يقدِّم أوراق اعتماده إلى سلطان عُمان
قدَّم الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، أوراق اعتماده إلى السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان الشقيقة، سفيراً لدولة الإمارات لدى السلطنة، وذلك خلال المراسم التي عُقدت في قصر البركة العامر بمسقط.
ونقل السفير إلى السلطان هيثم بن طارق، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة وتمنياتهم لسلطنة عمان وشعبها المزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه حمَّل السلطان هيثم بن طارق، إلى السفير تحياته لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً المزيد من التطور والنماء.
وتمنى سلطان عمان للسفير التوفيق في مهام عمله، وتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها في مختلف المجالات التي تجمع البلدين، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كل دعم ممكن لتسهيل مهامه.
من جهته أعرب السفير الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى سلطنة عمان الشقيقة وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتفعيلها في شتى المجالات، بما يسهم في دعم أواصر الأخوة بين البلدين.
وتم خلال اللقاء، استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وسلطنة عمان وبحث سبل تنميتها وتطويرها، بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الشقيقين.
(وام)