منة شلبي تنفي ارتباطها بعد صورة مفبركة: ذكاء اصطناعي
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
خاص
تصاعدت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول صورة للفنانة المصرية منة شلبي برفقة شاب وسيم، بدا وكأنهما يحتفلان بخطبتهما.
الصورة التي انتشرت كالنار في الهشيم، دفعت المتابعين إلى ترجيح ارتباط الفنانة بشخص من خارج الوسط الفني، وسط موجة من التعليقات والتكهنات حول هوية الشاب وعلاقة منة به.
إلا أن منة شلبي سارعت إلى نفي كل ما تردد، مؤكدة أن الصورة لا تمت للواقع بصلة، ووصفتها بأنها “مجرد تركيب ذكي” باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأضافت ساخرة في تصريح إعلامي: “ده ذكاء اصطناعي.. ومن هذا العريس؟!”
منة، المعروفة بحرصها على إبقاء حياتها الشخصية بعيدًا عن الأضواء، كانت قد عبرت في مناسبات سابقة عن رفضها لفكرة الزواج السري، مؤكدة أن “الزواج حدث يستحق الفرح والإعلان، لا التخفي والهمس”، كما شددت على أن خصوصياتها ليست مادة قابلة للعبث أو الشائعات.
يأتي هذا الجدل في وقت لا تزال فيه منة شلبي محط أنظار المتابعين، حيث ظهرت مؤخرًا بإطلالة لافتة خلال حفل زفاف الشاعرة منة عدلي القيعي والمطرب يوسف حشيش، وحازت على إعجاب الحضور ورواد مواقع التواصل لحيويتها وأناقتها اللافتة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ذكاء اصطناعي صور مفبركة فنانة مصرية منة شلبي منة شلبی
إقرأ أيضاً:
عاجل | تحذير هام جدا من عروض وهمية على الذهب عبر مواقع التواصل
صراحة نيوز- حذر نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان المواطنين من الانسياق وراء ما يُنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول عروض وتنزيلات مزعومة على أسعار الذهب في محلات المجوهرات.
وقال علان إن تلك العروض غير حقيقية وتشكل نوعًا من التضليل، مؤكدًا أن أسعار الذهب في السوق المحلية مرتبطة بشكل مباشر بالأسواق العالمية ولا يمكن التلاعب بها. وأضاف أن النقابة، بالتعاون مع الجهات المعنية، ستقوم بملاحقة أي جهة تروج لمثل هذه المعلومات المضللة.
ودعا المواطنين إلى عدم التعامل مع أي محل يقدم خصومات على الذهب، وخصوصًا عيار 21 الذي يعتبر الأكثر طلبًا في السوق، مشيرًا إلى أن الحديث عن تنزيلات على الذهب أمر غير منطقي، لأن السعر يتحدد عالميًا، وأجور التصنيع لا تمثل نسبة كبيرة تتيح إجراء خصومات.
وأوضح أن هناك أفرادًا من خارج قطاع الصياغة يروجون لعروض وهمية عبر الإنترنت ومواقع التواصل، مما يعرض المواطنين لعمليات غش أو خداع من خلال التلاعب بالأوزان والعيارات، داعيًا إلى شراء الذهب فقط من المحلات المرخصة والمعتمدة التي تمنح فاتورة رسمية عند الشراء.
وبيّن أن الذهب يُشترى من قبل بعض المواطنين لأغراض الادخار أو الاستثمار، فيما يلجأ آخرون لبيعه عند الحاجة، ما ينفي وجود أي عروض حقيقية في السوق على المشغولات الذهبية.
وأكد أن جميع عمليات دمغ الذهب وتصنيعه في السوق المحلية تخضع للمواصفات العالمية وتُراقب من قبل مؤسسة المواصفات والمقاييس.
وتشير بيانات دائرة الإحصاءات العامة إلى أن صادرات المملكة من الحلي والمجوهرات الثمينة بلغت نحو 277 مليون دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي.