ماسكيرانو: ميسي أعظم من لمس الكرة ويقودنا بروح لا تُصدق
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- أشاد المدير الفني لفريق إنتر ميامي، الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، بالأداء اللافت لمواطنه ليونيل ميسي، بعدما قاد الفريق للاقتراب من التأهل إلى دور الـ16 في بطولة كأس العالم للأندية.
وقال ماسكيرانو بعد المباراة: “ميسي هو من يقودنا دائمًا في ساحة المنافسة، شغفه وإصراره على الاستمرار والعطاء في كل الظروف شيء لا يُصدق، إنه بالفعل أعظم من لعب كرة القدم”.
وأضاف: “رغبة ميسي في الفوز لا تتوقف، حتى في اللحظات الأخيرة من المباراة عندما يكون الجميع مرهقًا، تجده يمنح الفريق دفعة إضافية بكل ما لديه من طاقة”.
ومن المقرر أن يواجه إنتر ميامي فريق بالميراس في الجولة المقبلة، بالتزامن مع لقاء مرتقب بين الأهلي المصري وبورتو البرتغالي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
بعد 52 عاما.. لماذا يظل نصر أكتوبر أعظم معركة في تاريخ العرب الحديث؟
تمر اليوم الذكرى الثانية والخمسون لانتصار أكتوبر المجيد، الذي أعاد للأمة العربية كرامتها وثقتها بنفسها، وأثبت أن الإرادة والعزيمة قادرتان على تغيير موازين القوى، ويظل هذا النصر، بعد أكثر من خمسة عقود، علامة مضيئة في تاريخ العرب الحديث، وواحدًا من أهم الانتصارات العسكرية والسياسية في القرن العشرين.
ففي السادس من أكتوبر عام 1973، نجحت القوات المسلحة المصرية، بالتنسيق مع الجبهة السورية، في عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف الحصين، في واحدة من أعقد العمليات العسكرية وأكثرها دقة وتخطيطًا، ذلك اليوم لم يكن مجرد معركة عسكرية، بل كان حرب إرادة وكرامة، استعادت فيها الأمة العربية الثقة بعد سنوات من الانكسار عقب نكسة 1967.
وجاء نصر أكتوبر تتويجًا لجهود ضخمة بدأت منذ عام 1967 عقب النكسة مباشرة، حيث خاضت مصر حرب الاستنزاف التي أرهقت العدو الإسرائيلي ومهدت الطريق لعبور النصر، كما لعبت وحدة الصف العربي دورًا كبيرًا في دعم مصر سياسيًا واقتصاديًا، من خلال الدعم المالي والنفطي، والمساندة الدبلوماسية في المحافل الدولية.
ويؤكد المؤرخون أن عبقرية القيادة المصرية في التخطيط والتنفيذ، إلى جانب شجاعة الجنود الذين سطروا بدمائهم أروع صفحات البطولة، جعلت من نصر أكتوبر نقطة تحول استراتيجية في الصراع العربي الإسرائيلي، فقد أعادت مصر والعرب إلى طاولة التفاوض من موقع قوة، ومهّدت لاتفاقيات السلام التي غيّرت وجه المنطقة.
بطولات خالدة وشهادات لا تُنسىلم يكن النصر مجرد إنجاز عسكري، بل قصة بطولة لكل جندي شارك في المعركة، فقد واجه الجنود المصريون الموت بشجاعة نادرة، وهم يعبرون القناة تحت وابل من النيران، ويروي أحد أبطال العبور قائلاً: «لحظة رفع العلم على الضفة الشرقية كانت أغلى من كل لحظات العمر، شعرنا وقتها أن النصر مش بعيد، وأن مصر رجعت مكانتها».
ويُجمع القادة العسكريون على أن نصر أكتوبر كان ثمرة إيمان عميق، وتخطيط دقيق، وتضحيات جسيمة سطرها رجال عرفوا معنى الشرف والولاء للوطن.
تأثير نصر أكتوبر على الأجيال القادمةوبعد مرور 52 عامًا، لا يزال نصر أكتوبر مصدر إلهام للأجيال الجديدة، التي تتعلم من بطولاته معاني الصبر والتحدي والإصرار على تحقيق النصر مهما كانت الصعاب، فكل عام في ذكرى العبور، يتجدد شعور الفخر والانتماء لدى الشباب، وتبقى دروس أكتوبر حية في الوجدان الوطني، تُذكّر الجميع بأن الإيمان بالوطن هو أول خطوة نحو المجد.
كما يمثل هذا النصر حتى اليوم مدرسة متكاملة في الإعداد والتخطيط والإرادة، حيث تُدرَّس معاركه في كبرى الأكاديميات العسكرية حول العالم، باعتبارها نموذجًا فريدًا للانتصار رغم الفارق الكبير في الإمكانيات العسكرية.
وبعد مرور أكثر من نصف قرن، يظل نصر أكتوبر رمزًا خالدًا للفخر الوطني، ودليلًا على أن الشعوب العربية قادرة على تحقيق المستحيل حين تتوحد كلمتها وتلتف حول هدف واحد، هو الكرامة والحرية والسيادة على الأرض.
اقرأ أيضاً«تعليم قنا» تُطلق احتفالات موسعة بذكرى نصر أكتوبر في جميع المدارس
«حكايات العبور».. ذكريات نصر أكتوبر وشهادات الأبطال حاضرة لا تنطفئ
وزير الإنتاج الحربي: نصر أكتوبر 73 مصدر فخر.. ونبذل جهداً كبيراً في التطوير لتلبية الاحتياجات العسكرية والمدنية
مناقشة ترتيبات استئناف الرحلات الجوية بين ليبيا والإمارات