أستاذ العلاقات الدولية: من الصعب رد إيران على أمريكا وغلق هرمز تصعيد خطير
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
كشف الدكتور رامى عاشور أستاذ العلاقات الدولية، تطورات جديدة في الضربة الأمريكية على إيران، مشيرا إلى أنه من الصعب رد إيران على أمريكا، وغلق مضيق هرمز تصعيد خطير.
وأضاف رامى عاشور خلال مداخلة ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن منطق القوة هو من يحكم العلاقات الدولية، وتدخل الولايات المتحدة الأمريكية هو إشارة بالتوقف لإسرائيل وتولى المهام من أمريكا.
وتابع أن العملية التى تم شنها على إيران كانت شديدة السرية وفى نفس الوقت تعكس أن إسرائيل ما هى إلا أداة من أدوات أمريكا، وأن الضربات الإسرائيلية لإيران كانت بمثابة الوكالة عن أقوى دولة فى العالم.
وأشار إلى أن أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أخذ موافقة من الجمهوريين والديمقراطيين من أجل ضرب إيران وتحجيم طموحاتها النووية، وهذه الضربات منعت إيران من امتلاك السلاح النووى لكنها لم تمنعها من التكنولوجيا النووية او المعرفة بهذه التكنولوجيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هرمز مضيق هرمز العلاقات الدولية رامى عاشور غلق مضيق هرمز العلاقات الدولیة
إقرأ أيضاً:
الصحة الأمريكية تُصلح نظام زراعة الأعضاء الذي خان أمريكا.. كيف؟
ملاحظة المحرر: توماس إنغلز، يشغل منصب مدير إدارة موارد الصحة والخدمات التابعة لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يكون التبرّع بالأعضاء هدية ثمينة تمنح المتلقي الحياة في لحظاته الأخيرة. ولطالما أفكر في المستقبل الذي سيرثه حفيدي، لا سيّما عندما يتعلّق الأمر بأمر عاجل وشخصي للغاية مثل التبرع بالأعضاء أو زراعتها. وإذا احتاج هو أو أحد أحبّائه إلى زراعة عضو، أريد له أن يعرف أن النظام آمن وعادل وجدير بثقته.
للأسف، كشفت تحقيقات وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية في نظام زراعة الأعضاء عن أسوأ كوابيسنا، أي تجاهل منهجي لقدسية الحياة. إذ وجدنا العديد من الحالات التي بدأ فيها مقدمو الرعاية الطبية عملية التبرع بالأعضاء على مرضى لا يزالون على قيد الحياة.
وردًا على ذلك، هدّدنا بإغلاق منظمة كبيرة لاقتناء الأعضاء ما لم تنفّذ متطلباتنا للإجراءات التصحيحية. كما فرضنا بروتوكولات صارمة للإبلاغ داخل نظام زراعة الأعضاء، وألزمنا بأن تحصل العائلات والمستشفيات على معلومات واضحة وكاملة عن عملية التبرع.
كيف فشل نظام زراعة الأعضاء في حماية بعض أكثر الأمريكيين ضعفًا؟