ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط·ط¨ط§ظ‚ ط§ظ„ظƒط±ط§ظ…ط©
ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط± ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ :
طھظڈظ€ط®ظگظ€ظ…ظ’ظ†ظژط§ ط¨ظژظ€ط¹ظ’ظ€ط¯ظژ ط£ظژط·ظ’ظ€ط¨ظژظ€ط§ظ‚ظگ ط§ظ„ظ’ظ€ظƒظژط±ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظپظژظ€ظ„ظژظ…ظ’ ظ†ظژظ€ط¹ظ’طھظژط¯ظ’ ط¹ظژظ„ظژظ‰ طھظگظ„ظ’ظƒظژ ط§ظ„ط¯ظژظ‘ط³ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظ„ظگط£ظژظ†ظژظ‘ ط´ظڈظ€ط¹ظڈظ€ظˆط±ظژظ†ظژظ€ط§ ط§ظ„ظ’ظ€ظپظژظ€ط¬ظ’ظ€ط¹ظژط§ظ†ظژ ط؛ظگظ€ظ€ظ€ط±ظŒظ‘
ظˆظژطھظژظ€طظ’ظ€ظƒظڈظ…ظڈظ†ظژط§ ط§ظ„ظ€ط´ظژظ‘ظ€ظ‡ظگظٹظژظ‘ط©ظڈ ظˆظژط§ظ„ظ€ظ†ظژظ‘ظ€ظ‡ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ط´ظژظ€ط·ظژظ€ط·ظ’ظ†ظژط§ ط¨ظگظ€ط§ظ„ظ’ظ€ط®ظژظٹظژط§ظ„ظگ ط¥ظگظ„ظژظ€ظ‰ ط¨ظژظ€ط¹ظگظٹط¯ظگ
ظˆظژط±ظژط§ط،ظژ ط§ظ„ظ’ظ€ط؛ظژظ€ظٹظ’ظ…ظگ ط¨ظژظ€ط¹ظ’ظ€ط¯ظژ ط°ظڈط±ظژظ‰ طھظگظ€ظ‡ظژظ€ط§ظ…ظژط©ظ’
ظپظژظ€ط£ظڈظ…ظژظ‘ظ€طھظڈظ€ظ†ظژط§ ط§ظ„ظ’ظ€ط¹ظژظ€ط¸ظگظٹظ…ظژط©ظڈ ط°ظژط§طھظڈ ظ…ظژظ€ط¬ظ’ظ€ط¯ظچ
طھظژظ€ظ„ظگظ€ظٹظ‚ظڈ ط¨ظگظ€ظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ€ط²ظژظ‘ط¹ظژط§ظ…ظژط©ظڈ ظˆظژط§ظ„ظ’ظ€ظپظژط®ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظˆظژظ„ظژظ€ظ€ظƒظگظ€ظ†ظ’ ظ‚ظژظ€ظ€ظ€ط¯ظ’ طھظژظ€ظپظژظ€ط§ط¬ظژط£ظ’ظ†ظژط§ ط³ظژظ€ط±ظگظٹظ€ط¹ظ‹ط§
ط¨ظگظ€ظ€ظ€ط£ظژظ†ظژظ‘ ط§ظ„ظ’ظ€ظ€ظ‡ظژظ€ظ…ظژظ‘ طھظژظ€ط¯ظ’ظˆظگظٹظ€ط±ظڈ ط§ظ„ظ’ظ€ظ‚ظڈظ€ظ…ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظˆظژظٹظڈظ€ط¹ظ’ظ€ظ„ظژظ‰ ط´ظژظ€ظ€ط£ظ’ظ†ظڈ ط£ظژظپظژظ‘ظ€ظ€ط§ظ‚ظچ ط¬ظژظ€ظ‡ظڈظ€ظˆظ„ظچ
ظˆظژظٹظڈط¬ظ’ط¹ظژظ„ظڈ ظ…ظگظ†ظ’ ظˆظژط¶ظگظٹط¹ظگ ط§ظ„ظ†ظژظ‘ظپظ’ط³ظگ ظ‚ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظˆظژظٹظڈظ€ط·ظ’ظ€ظ„ظژظ€ط¨ظڈ ط£ظژظ†ظ’ ظ†ظڈظ€طµظژظ€ظپظگظ‘ظ‚ظژ ط¯ظڈظˆظ†ظژ ظ„ظژط£ظ’ظٹظچ
ظˆظژظ†ظژظ€ط¯ظ’ظپظگظ€ظ†ظژ ط±ظژط£ظ’ط³ظژظ€ظ†ظژظ€ط§ ظ…ظگظ€ط«ظ’ظ„ظژ ط§ظ„ظ€ظ†ظژظ‘ط¹ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظ†ظڈظ€ط¯ظژط§ط±ظگظٹ ظ…ظژظ€ظ†ظ’ ط·ظژظ€ط؛ظژظ‰ ظٹظژظ€ظˆظ’ظ…ظ‹ط§ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ†ظژط§
ظ†ظژظ€ظ„ظڈظˆظƒظڈ ط§ظ„ظ’ظ€ط¬ظڈط±ظ’طظژ ظ†ظژطµظ’ط·ظژظ†ظگط¹ظڈ ط§ط¨ظ’طھظگط³ظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظˆظژظ†ظژظ€ط·ظ’ظ„ظڈط¨ظڈ ظ…ظگظ€ظ†ظ’ظ‡ظڈ ط£ظژظ†ظ’ ظٹظژظ€ط±ظ’ط¶ظژظ‰ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ†ظژط§
ظپظژظ€ظٹظژظ€ط±ظ’ظƒظژظ€ط¨ظڈظ†ظژط§ ط¥ظگظ„ظژظ€ظ€ظ‰ ظٹظژظ€ظ€ظˆظ’ظ…ظگ ط§ظ„ظ’ظ€ظ‚ظگظ€ظٹظژط§ظ…ظژط©ظ’
ظپظژظ€ط´ظڈظƒظ’ط±ظ‹ط§ ظٹظژظ€ط§ ط²ظژظ…ظژظ€ط§ظ†ظژ ط§ظ„ظ’ظ€ظ‚ظژظ‡ظ’ط±ظگ ط´ظڈظƒظ’ط±ظ‹ط§
ظپظژظ€ظ‚ظگظ€ظ…ظژظ‘ط©ظڈ ظ†ظژظ€طµظ’ط±ظگظ†ظژط§ ظ†ظژظ€ط±ظ’ط¬ظڈظˆ ط§ظ„ظ€ط³ظژظ‘ظ„ظژط§ظ…ظژط©ظ’.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ظژط ظ ظژط ظ ظ ظژظ ط ظ ظ ظژظ ظژظ ط ط ظ ظژط ظ ظ ط ظژظ ظ ظ ظ ط ظژظ ظ ظژظ ظ ظ ظ ظژط ظ ظ ظ ظ ظ ظژظ ط ظگظ ظ ظ ط ظژط ظ ظ ظ ظ ظژظ ظ ظ ظ ظژظ ط ظپظژظ ظ ظ ظ ظ ظژ ظٹظژظ ط ط ظ ظ ظژ ظژظ ط ظ ظ ظگ ط ظ ظپظژظ ط ظˆظژط ظ ظ ظژ ط ظ ظ ظگظ ظ ظ ظ ظژط ط ظژظ ط ظ ط ظڈظ ظ ظ ظگظ
إقرأ أيضاً:
تصعيد غير مسبوق في الخليج .. إيران تقصف قاعدة العديد الأمريكية في قطر وواشنطن تؤكد لا إصابات
عواصم – وكالات: دخلت منطقة الخليج مساء الاثنين في مرحلة شديدة الخطورة، بعد إعلان إيران شنّ هجوم صاروخي استهدف قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر، في تصعيد وصفته طهران بأنه "رد مباشر" على قصف أمريكي طال منشآتها النووية تحت الأرض.
وأكدت وزارة الدفاع القطرية أن الدفاعات الجوية نجحت في اعتراض جميع الصواريخ دون تسجيل إصابات أو خسائر بشرية، فيما قررت الدوحة إغلاق مجالها الجوي مؤقتًا كإجراء احترازي. وأعقب القرار إعلان مماثل من البحرين والكويت بتعليق حركة الطيران وإغلاق أجوائهما "حتى إشعار آخر".
من جهتها، أوضحت هيئة الأركان الإيرانية أن الهجوم جاء ردًا على القصف الأمريكي، مضيفة أن عدد الصواريخ أُريد به مضاهاة القنابل الأمريكية المستخدمة ضد المنشآت الإيرانية، وأن قطر أُبلغت مسبقًا عبر قنوات دبلوماسية بهدف تفادي وقوع ضحايا. كما شددت طهران على أن الهجوم "لا يستهدف قطر كدولة شقيقة".
وأكد البنتاغون أن الصواريخ الإيرانية كانت قصيرة ومتوسطة المدى، وأنه لم تُسجل أي إصابات بين القوات الأمريكية. في المقابل، رفعت واشنطن من حالة التأهب في قواعدها العسكرية في المنطقة، خصوصًا في العراق وسوريا، حيث دخلت قاعدة عين الأسد في غرب العراق في "أقصى درجات الاستعداد".
وفي أول رد رسمي، دانت قطر الهجوم بشدة واعتبرته "انتهاكًا صارخًا للسيادة"، مؤكدة أنها تحتفظ بـ"حق الرد بما يتناسب مع حجم الاعتداء"، مع التأكيد على أن "الوضع الأمني الداخلي مستقر وتحت السيطرة".
وأجمعت دول الخليج على إدانة الهجوم، إذ اعتبرت السعودية أن "العدوان الإيراني على قطر لا يمكن تبريره"، فيما أعربت سلطنة عُمان عن استنكارها الشديد للتصعيد المتواصل في المنطقة، محمّلة إسرائيل مسؤولية اندلاع المواجهات منذ 13 يونيو الجاري، عقب هجومها الصاروخي على إيران.
وقالت وزارة الخارجية العمانية في بيان، إن قصف إيران لأراضٍ قطرية يُعد انتهاكًا مرفوضًا لسيادة دولة شقيقة ويتنافى مع مبادئ حسن الجوار، محذّرة من توسيع رقعة الصراع. وأكدت تضامن سلطنة عُمان مع قطر في ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها، داعية إلى الوقف الفوري للأعمال العسكرية والصاروخية والاحتكام إلى القانون الدولي والمفاوضات السلمية.
ودعت الأمم المتحدة إلى وقف فوري لإطلاق النار، محذّرة من انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة، بينما نبهت بعثة تقصي الحقائق الأممية إلى احتمال وجود انتهاكات للقانون الدولي الإنساني في الضربات الإسرائيلية على طهران.
على الصعيد الاقتصادي، ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية وسط مخاوف من تهديدات إيرانية بإغلاق مضيق هرمز، رغم تأكيد مصدر في شركة قطر للطاقة أن الهجوم لم يؤثر على الإنتاج أو شحنات الطاقة.
في السياق نفسه، واصلت إسرائيل تنفيذ عملياتها العسكرية ضد مواقع إيرانية حساسة، فيما لمّحت مصادر حكومية في تل أبيب إلى اقتراب "تحقيق الأهداف الاستراتيجية"، معتبرة أن "الكرة الآن في ملعب إيران".
أما السفارات الغربية في قطر، وبينها الأميركية والبريطانية والكندية، فقد دعت رعاياها إلى الاحتماء في أماكنهم، وسط أجواء توتر غير مسبوقة في المنطقة، تُنذر بتحول الأزمة إلى مواجهة إقليمية واسعة النطاق إن لم تُضبط بوادرها سريعًا.