الاقتصاد الدائري للكربون.. إطار شامل لتحقيق تحولات متزنة في قطاع الطاقة يرتكز على أمن الطاقة والاستدامة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
جددت وزارة الطاقة الحديث حول إطلاق المملكة نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وذلك خلال رئاستها المجموعة العشرين في عام 2020م، معلنة خلاله عن استهدافها الوصول إلى الحياد الصفري، بحلول عام 2060م، وذلك من خلال إطار الاقتصاد الدائري للكربون.
وقالت الوزارة عبر صفحتها على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، إن نهج الاقتصاد الدائري للكربون يعتبر طريقة مستدامة اقتصاديا لإدارة الانبعاثات باستخدام 4 ركائز، وهي: التخفيض، والتدوير، وإعادة الاستخدام، والإزالة.
وأشارت وزارة الطاقة إلى أن نهج الاقتصاد الدائري للكربون يسهم في خفض الانبعاثات، وتعزيز التنمية المستدامة، وتقلیل آثار التغير المناخي، دعم النمو الاقتصادي.
الاقتصاد الدائري للكربون.. إطار شامل لتحقيق تحولات متزنة في قطاع الطاقة، يرتكز على أمن الطاقة والاستدامة.
— وزارة الطاقة (@MoEnergy_Saudi) June 28, 2025 مجموعة العشرينوزارة الطاقةأخبار السعوديةالاقتصاد الدائري للكربونالحياد الصفريآثار التغير المناخيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجموعة العشرين وزارة الطاقة أخبار السعودية الاقتصاد الدائري للكربون الحياد الصفري آثار التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
لتحقيق الأمن.. الهباش: يجب عودة السلطة الفلسطينية لإدارة غزة
أكد الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني وقاضي قضاة فلسطين، أن السلطة الوطنية الفلسطينية تنظر إلى الخطوات الصادرة عن البيت الأبيض، بما فيها ما ذكره موقع "أكسيوس" حول الاستقرار على جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار في قطاع غزة، في سياق التطورات المرتبطة بقرار مجلس الأمن وخطة الرئيس ترامب المتعلقة بالقطاع.
وشدد على أن قبول هذه الخطة جاء لأنها توقف ولو نسبيًا حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، وتفتح المجال أمام وضع مستقر ودائم لقطاع غزة كجزء من الدولة الفلسطينية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه الرؤية الفلسطينية واضحة وثابتة، وهي أن الخيار الوحيد القادر على تحقيق الأمن والاستقرار وضمان أن يبقى قطاع غزة منطقة آمنة لا تشكل تهديدًا لأحد، يتمثل في عودة السلطة الوطنية الفلسطينية ودولة فلسطين للقيام بمسؤولياتها داخل القطاع.
وأكد أن أي حديث عن بدائل أخرى لن يؤدي إلا إلى مزيد من الفشل والارتباك في المنطقة، بل وقد يفاقم التهديدات التي تطال الأمن الإقليمي وربما الأمن الدولي أيضًا.