خطوات للاستعداد النفسي للزواج بطريقة صحية ومتوازنة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
الزواج هو علاقة إنسانية يجمع بين الذكر والأنثى تحت سقف واحد ليتشاركا الحياة القادمة ولتكوين أسرة مستقرة ومترابطة، فيما يلي نقدم لكم أهم الخطوات البسيطة التي تساعدك على الاستعداد النفسي للزواج بطريقة صحية ومتوازنة:
خطوات للاستعداد النفسي للزواج بطريقة صحية ومتوازنةفيما يلي عزيزتي العروس نقدم لكِ أبرز الأمور التي يجب عليكِ مراعاتها قبيل الانتقال للمرحلة الجديدة من حياتك:
العناية الشخصية يجب أن تكوني عزيزتي العروس مستعدة من الناحية الجسدية للزواج، ويشمل الموضوع عدة نقاط منها: معالجة حب الشباب، البدء بعمل جلسات الليزر لأنها مهمة جداً للتخلص من مشاكل الشعر الزائد في مختلف أنحاء الجسد، يجب العناية بالبشرة من ماسكات وجلسات لأفضل إطلالة وأكثرها إشراقاً، المحافظة على الوزن المثالي.تقبل فكرة الشراكة، لأنه الزواج ليس مجرد علاقة عاطفية، بل هو مشاركة في المسؤوليات، واتخاذ قرارات مشتركة.التعرف على نقاط قوتك وضعفك، وكتابة أفكارك ومشاعرك لتصبحي أكثر وعيًا بها.الاستعداد النفسي مثل تقبّل وجود شخص آخر له طباعه وخلفيته المختلفة، والتفاهم والتنازلات تعتبر جزء طبيعي من العلاقة.يجب الحرص على بناء ثقة بنفسك لأنه الزواج الناجح يبدأ من شخص متصالح مع نفسه ويثق بقدراته.ممارسة أنشطة تزيد من احترامك لذاتك مثل الهوايات أو التطوع أو الرياضة.التعامل مع مخاوفك ولا تهمليها فمن الطبيعي أن تشعري بالتوتر أو القلق من فكرة الزواج. كلمات دالة:خطوات للاستعداد النفسي للزواج بطريقة صحية ومتوازنةالزواج تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الزواج
إقرأ أيضاً:
هل تشعر بالقلق والتوتر؟ 5 أطعمة تساعدك على استعادة توازنك النفسي
التوتر والقلق من أكثر المشاعر الإنسانية شيوعًا في العصر الحديث، ويُعدّان استجابتين طبيعيتين للضغوط اليومية أو التحديات المفاجئة، لكن حين يتجاوزان الحدّ الطبيعي ويستمران لفترات طويلة، فإنهما يتحولان إلى عبء نفسي قد يؤثر بشكل كبير على جودة حياة الفرد، فهما لا يقتصران على مشاعر داخلية فقط، بل يمتدان ليؤثرا في التفكير، والسلوك، والصحة الجسدية، ويُسهمان في ظهور اضطرابات مثل الأرق، والاكتئاب، واضطرابات الهضم، وحتى الأمراض المزمنة.
وذكر موقع For Busy Bees أن هناك بعض الأطعمة الطبيعية التي تساهم في تقليل مستويات الكورتيزول والأدرينالين، وهما الهرمونان المسئولان عن استجابات التوتر في الجسم، ما يساعد على تعزيز الإحساس بالهدوء والاسترخاء، وهو ما سنوضحهم في السطور التالية:
يحتوي الأفوكادو على فيتامين B6، الذي يدعم إنتاج السيروتونين المعروف بـ"هرمون السعادة"، كما يحتوي على دهون صحية تُشعر بالشبع وتُقلل من تناول الطعام العاطفي الذي يصاحب القلق.
الموز: طاقة فورية وراحة داخليةيُعد الموز من الفواكه سهلة التناول والغنية بالفوائد، فهو مفيد في تهدئة حرقة المعدة ومنشّط سريع للطاقة، كما أن غناه بـالبروبيوتيك الطبيعي يساعد على دعم صحة الأمعاء، والتي ترتبط مباشرة بتقليل القلق والتوتر.
المكسرات: كنز من مضادات التوتررغم أن الكثيرين يتناولون المكسرات كنوع من التسلية، إلا أنها تحتوي على الزنك، وفيتامين E، ومضادات الأكسدة، ما يعزز مناعة الجسم، بالإضافة إلى فيتامينات B التي تلعب دورًا مهمًا في تخفيف التوتر.
الكربوهيدرات الكاملة: غذاء للدماغ والمزاجمثل الشوفان الكامل مع المكسرات والفواكه، تُساعد الكربوهيدرات المعقدة على رفع مستويات السيروتونين في الدماغ، كما تُساهم في خفض الكوليسترول وتعزيز صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائها على ألياف قابلة للذوبان.
الشوكولاتة الداكنة: سعادة في قطعة صغيرةتناول قطعة صغيرة من الشوكولاتة الداكنة يُعد وسيلة فعالة لمحاربة التوتر، فهي غنية بمضادات الأكسدة وتُقلل من الالتهابات.
وقد أظهرت الدراسات أنها لا تُحسن المزاج فحسب، بل تقلل أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
التغذية السليمةرغم أن التوتر والقلق جزء لا يتجزأ من الحياة، إلا أن التغذية السليمة قد تكون خط الدفاع الأول للحفاظ على الصحة النفسية، فاختيار الفرد لما يأكله قد يكون أحد الحلول الذكية لاستعادة الهدوء الداخلي وتعزيز الشعور بالراحة والطمأنينة.