تعرف على الدول الأعلى هجرة من قبل الأثرياء خلال 2025 (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
توقع تقرير أعدته شركة "هينلي اند بارتنرز" هجرة نحو 142 ألف مليونيراً من بلدانهم خلال العام الحالي، وأن الدول الأوروبية ستشهد أكبر موجة هجرة للأثرياء من دول مثل إسبانيا، وألمانيا، والنرويج، والسويد، ودول أخرى.
وأظهر التقرير أن المملكة المتحدة ستشهد أكبر عدد من المهاجرين الأثرياء بنحو 16.500 مليونيرا، كما توقع التقرير هجرة نحو 350 مليونيراً من "إسرائيل".
وفيما يلي إنفوغراف بالدول الأكثر بعدد الأثرياء المهاجرين منها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم هجرة الأثرياء بريطانيا أوروبا هجرة الأثرياء انفوغراف حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ليوناردو دي كابريو يكشف عن أكبر ندم شعر به خلال مسيرته السينمائية
أقر النجم الهوليوودي ليوناردو دي كابريو بأن رفضه المشاركة في فيلم "Boogie Nights" عام 1997 يمثل أكبر ندم فني في حياته.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، يروي الفيلم، الذي أخرجه بول توماس أندرسون، قصة طالب يترك المدرسة الثانوية ليصبح أحد أشهر نجوم صناعة الأفلام الإباحية تحت اسم "ديرك ديجلر".
بعد النجاح الذي حققه دي كابريو في فيلم "مذكرات كرة السلة" عام 1995، رآه صناع "Boogie Nights" الأنسب لتجسيد الدور الرئيسي،
وكان دي كابريو، الممثل الشاب حينها، منشغلًا بتصوير "تايتانيك"، العمل الذي حقق نجاحًا تاريخيًا وحوله إلى نجم عالمي، ما دفعه لرفض العرض.
إعجاب متأخر بالفيلم
خلال حوار جمعه بالمخرج بول توماس أندرسون، اعترف دي كابريو بأن تسليم الدور لمارك والبيرغ كان قرارًا صائبًا، لكنه لا يزال يشعر بالندم. وقال: "أكبر ندم لي هو عدم المشاركة في ‘Boogie Nights’. كان فيلمًا مؤثرًا لجيلنا. عندما شاهدته لاحقًا، وجدته تحفة فنية".
ورغم فوات تلك الفرصة، عاد دي كابريو وأندرسون ليتعاونا بعد نحو 30 عامًا في فيلم "معركة واحدة بعد أخرى"، حيث يلعب دي كابريو دور بوب فيرجسون، الثوري الذي يسعى لإنقاذ ابنته المراهقة بينما يحاول طمس ماضيه والبحث عن حياة أكثر هدوءًا.
وأكد دي كابريو أنه كان يتطلع للعمل مع أندرسون منذ عقدين، مضيفًا: "أحببت فكرة الثوري الذي يحاول الهروب من ماضيه وإعادة بناء حياته مع ابنته".
وتكشف هذه المصارحة جانبًا إنسانيًا في مسيرة دي كابريو، أحد أبرز نجوم هوليوود، وتؤكد أن حتى النجوم الكبار يواجهون قرارات تبقى عالقة في ذاكرتهم مهما بلغوا من نجاح.