أجرت صحيفة "الغارديان" مقابلة مع الناشطة هدى عموري، المؤسسة المشاركة لـ"حركة فلسطين - Palestine Action"، قائلة إنه لو أجريت هذه المقابلة بعد أسبوع من الآن، لربما نجم عنها إلقاء القبض عليها، ولو تم نشرها بعد أسبوع من الآن، لربما اعتبر ذلك انتهاكاً للقانون من قبل الصحيفة البريطانية.

وتقول هدى عموري: إنها باتت تجد "صعوبة بالغة في استيعاب حقيقة ما يجري هنا"، مضيفة: "لا أحمل إدانة واحدة، ولكن فيما لو تم تمرير هذا الأمر فسوف أكون قد شاركت في تأسيس منظمة إرهابية".



وتعني عموري بهذا "الأمر" مقترح الحكومة البريطانية المثير للكثير من الجدل بحظر حركة فلسطين بموجب قوانين "مكافحة الإرهاب"، مما يضعفها في مصاف تنظيم الدولة الإسلامية ومنظمة ناشيونال آكشن (العمل الوطني)، وستكون تلك هي المرة الأولى التي تصنع فيها مجموعة عمل مباشر بهذه الطريقة.

تفاصيل أكثر عن حركة فلسطين وأهدافها والإنجازات التي حققتها طوال السنوات الماضية في التقرير التالي: من هم أصحاب "الرداء الأحمر" الذين يهاجمون المصانع الإسرائيلية في بريطانيا؟

فيما لو تم حظر المجموعة في الأسبوع المقبل، كما هو متوقع، فكل من يكون عضواً فيها، أو يدعو لمناصرتها ودعمها، يمكن أن يدان بجريمة عقوبتها في الحد الأقصى 14 سنة. أما ارتداء ملابس أو نشر شعار من شأنه أن يثير شكوكاً معقولة بأن من يفعل ذلك يدعم حركة فلسطين ، فجريمة عقوبتها قد تصل إلى ستة شهور سجناً.


ومن وجهة نظر الحكومة ووجهة نظر المجموعات التي لم تزل تضغط على الوزراء لتبني قرار الحظر فإن الحركة تستحق ذلك. 

وهذا الأسبوع، شجبت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر ما وصفته بتاريخ المجموعة الطويل وغير المقبول في ارتكاب أعمال الإتلاف الإجرامية، بل وزعمت أن "وسائلها باتت أكثر عدوانية، وصار أعضاؤها يعبرون عن الاستعداد التام لاستخدام العنف".

وقالت الصحيفة إنه "لو تركنا المزاعم والمزاعم المضادة جانباً فإن الجدل حول قرار حظر حركة فلسطين يتعلق كذلك بحرية التعبير واستخدام قوانين مكافحة الإرهاب من أجل وضع حد للاحتجاجات".

وأضافت أنه "لو كانت هدى عموري قلقة حول مصيرها هي، فإنها لا تبدي ما يدل على ذلك. فقد قالت في مقابلة حصرية معها: من الواضح أن الناس في حركة فلسطين يعون جسامة ما يجري ويسود بينهم شعور بالإحباط. ولكن هناك أيضاً الكثير من الوحدة من حيث الرغبة في محاربة ذلك وعدم الانهيار تحت وطأة الضغوط".

وأوضحت: "أظن أنهم لو فعلوا ذلك فإنهم سيكونون كمن يطلق النار على قدميه، لأنهم إنما ينزعون الشرعية تماماً عن قوانينهم هم، والتي فيما أظن فقدت شرعيتها، ولكن من حيث أن آلاف الناس خرجوا يتظاهرون في الشوارع تأييداً للمجموعة، بينما عبر كثير من الناس عن ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر وسائل الإعلام. لا يخطر ببالي وجود سابقة لمثل هذا الأمر، أي أن تواجه مجموعة ما الحظر بينما تحظى بتأييد كبير من قبل الرأي العام. أظن أن ذلك ينطق بما يكفي حول ما إذا كان ينبغي أن نصنف كإرهابيين أم لا".

أعلنت كوبر عن خطة الحظر يوم الإثنين، بعد ثلاثة أيام من قيام حركة فلسطين بالتسلل إلى قاعدة سلاح الجو الملكي برايز نورتن في منطقة أكسفوردشاير، ورشت الطلاء داخل محركات طائرتين عسكريتين زعمت المجموعة أنها تساعد في تزويد الطائرات المقاتلة الأمريكية والإسرائيلية بالوقود. حينها، بدا ذلك اختراقاً أمنياً محرجاً جداً في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة إلى تعزيز موقعها وسمعتها في المجال الدفاعي".

وذكرت الصحيفة "كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كان عليه الحال عندما بدأت حركة فلسطين في عام 2020. قالت عموري إن لديهم أموالًا قليلة جدًا لدرجة أنهم كانوا يذهبون إلى الأنشطة حاملين الإمدادات في أكياس بلاستيكية ويصنعون قوالب من الورق المقوى".

تقول الناشطة البالغة من العمر واحداً وثلاثين عاماً إن فعالياتها ولدت من رحم التطوع في خدمة اللاجئين في اليونان حينما كانت طالبة في الجامعة. كثير من هؤلاء اللاجئين كانوا من فلسطين ومن العراق، وهما البلدان اللذان ينحدر منهما والدها ووالدتها على الترتيب، وأدركت أنه "يتوجب عليك معالجة السبب الأساسي لهذه الأمور".

وعملت هموري فيما بعد مع حملة التضامن مع فلسطين في تنظيم حملات المقاطعة والدعوة إلى سحب الاستثمارات، ومحاولة الضغط على أعضاء البرلمان، ولكنها تركت العمل بعد عامين بعد أن شعرت حسب قولها "بأنك على الدوام تضرب رأسك في جدار من الطوب، تحاول باستمرار أن تحاور الناس بالمنطق، وتتسلح في ذلك بالحقائق، ولا تحصل مقابل ذلك على شيء، ويستمر التواطؤ".

وانضمت هدى عموري إلى آخرين، من الذين قاموا معاً بأعمال مباشرة (كما فعلت في عام 2017) ضد إلبيت سيستمز بريطانيا – أحد أذرع شركات صناعة الأسلحة الإسرائيلية، لتشكيل حركة فلسطين "بهدف وضع حد للتواطؤ البريطاني مع استعمار فلسطين".

وحسب تقديراتها، قامت المجموعة بمئات الأعمال، بما في ذلك احتلال المباني، ورش الطلاء الأحمر، وإتلاف المعدات، والتقاط المقاطع المصورة لنشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولم تزل تتعزز منتقلة من "قوة إلى قوة".

ومع تزايد النشاطات منذ أن بدأت "إسرائيل" هجومها على غزة بعد هجمات حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تزايدت كذلك الضغوط على الحكومة حتى تقمع المجموعة، رغم أن نشطاءها كانوا يتعرضون بانتظام للتوقيف والاعتقال، ويقدمون للمحاكمة بموجب القوانين القائمة بتهم مثل الإتلاف الجنائي، والفوضى العنيفة، والسطو.

وقالت كوبر إن عناصر المجموعة تسببوا بأضرار بملايين الجنيهات عبر "حملة شملت البلاد للقيام بأعمال إجرامية مباشرة ضد الشركات والمؤسسات، بما في ذلك مؤسسات البنى التحتية الأساسية وشركات الصناعات العسكرية".


وتعتقد هدى عموري أن جزءاً من الدافع نحو الحظر هو أن نشطاء حركة فلسطين يحصلون على البراءة في معظم الأوقات، وفي الحالات التي كانوا يدانون فيها يندر أن يحكم عليهم بالسجن، رغم أنها تقدر بأن العشرات منهم قضوا أوقاتاً في السجن وهم ينتظرون المثول أمام المحكمة.

وقالت: "لقد حاولوا عمل أشياء مختلفة سعياً منهم لردعنا، بما في ذلك وضع مزيد من العراقيل للحيلولة دون الاعتماد على إجراءات الدفاع القانوني، أو زيادة مدة الاحتجاز قبل المثول أمام المحكمة، أو زيادة وتيرة المداهمات ثم اتباع ذلك بتوجيه تهم أشد ضدك. ولكن كل ذلك لم يردعنا، ولذا ها هم الآن يذهبون إلى أبعد من ذلك لأنهم لا يحبوننا أو لأنهم لا يتفقون مع قضيتنا".

بالإشارة إلى نشطاء سابقين كانت المحاكم تبرئهم في قضايا تتعلق بأعمال قاموا بها ضد القواعد العسكرية البريطانية سعياً منهم لوقف جرائم الحرب في العراق وفي تيمور الشرقية وفي اليمن، تقول هدى عموري: "ولكن بمجرد أن يتم ذلك من أجل فلسطين، فهذا هو. حينها، يتم تصنيفك إرهابياً. لقد بات مرعباً للجميع أن بريطانيا ترى من المناسب أن تتم المطالبة بتصنيف هذه المجموعة منظمة إرهابية. لا ريب أن قوانين مكافحة الإرهاب في بريطانيا متشددة جداً – فبريطانيا هي البلد الوحيد التي يعتبر فيها التعبير العفوي عن تأييد منظمة محظورة جرماً. إن هذا عدوان تام على حرية التعبير".

وأشارت إلى أن الفروع الأجنبية لمجموعة حركة فلسطين – التي لا ترتبط بالمجموعة البريطانية ولكنها مستوحاة منها – لم يتعرض أي منها للحظر ولا إلى التصنيف كمنظمة إرهابية.

وتعتقد هدى عموري أن المحافظين ما كانوا ليلجأوا إلى الحظر، فقد كانت لديهم فرصة كافية لفعل ذلك حينما كانوا في الحكم. وتشير إلى أن النشطاء لم يتعرضوا للتوقيف والاعتقال إلا في عهد حكومة العمال – ولكن لم يحصل بعد أن وجهت لهم تهم بموجب قانون الإرهاب، الذي يسمح باحتجازهم دون توجيه تهم لهم لمدة 14 يوماً.

وقالت: "لم يزل الوزراء، ومنذ سنين، يتبنون ما يقال لهم عنا من قبل الجماعات المؤيدة لإسرائيل، وربما من قبل إلبيت سيستميز والحكومة الإسرائيلية، دون تدقيق للمعلومات وتمحيص للحقائق. بل يتم كل شيء بشكل متسرع، ولأغراض سياسية، ودون تشاور معنا على الإطلاق".

ويظهر من طلبات "الحق في حرية المعلومات" أن الحكومة البريطانية التقت بشكل منفصل مع مسؤولين من شركة إلبيت ومع مسؤولين من الحكومة الإسرائيلية. إلا أن الوثائق تم طمس الكتابة فيها بشكل مكثف لدرجة يستعصي معها معرفة التفاصيل. في مذكرة إيجاز تعود إلى عام 2022 لوزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل قبل اجتماعها مع شركة إلبيت يوجد قسم عنوانه "اللوبي السابق" ولكن التفاصيل تم طمسها جميعاً. لم تعلق شركة إلبيت عندما سئلت مسبقاً عن الوثيقة. ولم تستجب لطلب التعليق على القضايا المثارة في هذا المقال.

وأوضحت الصحيفة أن بعض العناصر الواردة في بيان كوبر الوزاري تعكس بالضبط المزاعم التي خرجت بها مجموعة "نحن نؤمن بإسرائيل" في تقرير لها نشر هذا الشهر تطالب فيه بحظر مجموعة حركة فلسطين – حيث ترد الإشارة بالاسم إلى النشطاء الذين يستهدفون البنى التحتية الداعمة لأوكرانيا والناتو والشركات والجامعات التي يملكها يهود.

وتصر هدى عموري على أن حركة فلسطين استهدفت "جميع الشركات التي تعمل مع إلبيت سيستميز، بغض النظر عن هوية المالكين".

كما قال تقرير "نحن نؤمن بإسرائيل" إنه جرى التحقيق في أمر المجموعة في عام 2022 للارتياب بوجود علاقات لها بشبكة ترتبط مع حماس في الخارج، وذلك نقلاً عن "إيجاز سري للشرطة البريطانية"، رغم أن ذلك الارتياب لم ينتج عنه توجيه اتهامات لأحد. لم تقل المجموعة كيف اطلعت على الإيجاز أو لماذا سمح لها بذلك، الأمر الذي عزز المخاوف لدى هدى عموري من أن الحكومة البريطانية وأجهزة الأمن فيها يتم التأثير عليها من قبل قوى خارجية.

وقبل أسبوع، نشرت مجموعة "نحن نؤمن بإسرائيل" تغريدة جاء فيها: "من خلف مسرح المقاومة التي تمارسها حركة فلسطين يقف محرك دمى ظلامي، إنها قوات الحرس الثوري الإسلامي [الإيراني]." والدليل الوحيد الذي قدمته على ذلك هو أن مفردات قوات الحرس الثوري الإسلامي الإيراني "تجد لها صدى في شعارات حركة فلسطين".


وبعد يومين اثنين، زود مسؤول في وزارة الداخلية مجهول الهوية إيجازاً لصحيفة ذي تايمز بأنهم يعكفون على التحقيق فيما إذا كانت مجموعة بالاستاين آكشن ممولة من قبل إيران، رغم أن الوزيرة كوبر لم تذكر ذلك في بيانها.

ورفضت هدى عموري هذه المزاعم، وأصرت على أن المجموعة تمول من العديد من الأفراد الذين يتبرعون بمبالغ نقدية صغيرة. وكدليل على ذلك أشارت إلى حملة لجمع التبرعات لتغطية الرسوم القانونية اللازمة لمحاربة إجراءات الحظر، والتي وصلت بحلول صباح الجمعة إلى ما يزيد عن 150 ألف جنيه إسترليني (200 ألف دولار)، بمعدل 35 جنيهاً (48 جولار) للتبرع الواحد.

وقالت إن حركة فلسطين أثبتت للناس "أنكم تحظون في الحقيقة بالكثير من القوة وأنكم لستم مجبرين على القبول بالواقع الذي تنتهك فيه حكومتنا القانون، وأنه عندما تقوم هذه المصانع بتصنيع الأسلحة التي بها يتم قتل الناس في فلسطين، أو يقومون بتسويق الأسلحة التي تكون قد جربت في ميدان المعركة على الفلسطينيين، ويرتكبون على المكشوف جرائم حرب، فإن لديكم القوة لمنعهم والأخذ على أياديهم".

وأضافت: "أظن أن ذلك أمر بات يحظى باهتمام الناس ويستهوي قلوبهم، ولهذا السبب كسبنا كثيراً من الدعم. يتجاوب الناس في هذه المساحات أكثر مع الناس الذين فوق السطح مما يفعلون مع الشركة التي تصنع السلاح الذي به يذبح الناس".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية حركة فلسطين بريطانيا غزة بريطانيا غزة البيت سيستمز حركة فلسطين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حرکة فلسطین رغم أن فی ذلک من قبل

إقرأ أيضاً:

نادي النجمة يطلق عصرًا ذهبياً جديداً.. وخطة تطوير شاملة

قدم الرئيس التنفيذي لنادي النجمة رامي بيطار، خلال مؤتمر صحافي عقد ظهر اليوم في فندق "موفمبيك" في بيروت، خطة تطوير شاملة للنادي، ترتكز على أربعة محاور: تحديث المنشأة والملعب والمرافق، تطوير اللاعبين عبر أكاديمية احترافية، إضافة ألعاب كرة قدم جديدة، وبناء مصادر دخل مستدامة.

وقال بيطار: "النجمة ليس مجرد نادٍ لكرة القدم، بل هو فخر لبنان. اليوم نطلق مسيرة نحو عصر ذهبي جديد، وسنكتب فصولًا جديدة في تاريخ النادي".

كما تم تقديم المدرب الجديد راضي الجعايدي، القائد السابق لمنتخب تونس وبطل إفريقيا 2004، الذي أكد: "الرؤية طموحة وملهمة، وسنعمل معاً لاعبين وجهازاً فنياً وجمهوراً لتحقيق البطولات وإعادة الأمجاد إلى النجمة".

وأعلن النادي أيضاً التعاقد مع ثمانية لاعبين جدد من ركائز المنتخب اللبناني، إلى جانب تجديد عقدي النجمين قاسم الزين وحسن كوراني، في خطوة لدعم الفريق ومواصلة النجاح. مواضيع ذات صلة بلدية صور تطلق "نادي القراءة" Lebanon 24 بلدية صور تطلق "نادي القراءة" 13/08/2025 17:01:50 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بهتافات "لبيك يا نصرالله".. نادي النجمة يكرّم شهداء المدرجات (فيديو) Lebanon 24 بهتافات "لبيك يا نصرالله".. نادي النجمة يكرّم شهداء المدرجات (فيديو) 13/08/2025 17:01:50 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 زيتون بعد الاجتماع الاستثنائي لنقابات العمال: لخطة طوارئ وطنية شاملة Lebanon 24 زيتون بعد الاجتماع الاستثنائي لنقابات العمال: لخطة طوارئ وطنية شاملة 13/08/2025 17:01:50 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أدوية التخسيس... هل تصبح علاجا شاملا لأمراض العصر؟ Lebanon 24 أدوية التخسيس... هل تصبح علاجا شاملا لأمراض العصر؟ 13/08/2025 17:01:50 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان رياضة متفرقات قد يعجبك أيضاً أزمة الكهرباء والمياه في بيروت: الجمل يحذر من "ابتزاز الخدمات الأساسية" Lebanon 24 أزمة الكهرباء والمياه في بيروت: الجمل يحذر من "ابتزاز الخدمات الأساسية" 16:48 | 2025-08-13 13/08/2025 04:48:15 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد الجيش يستقبل وفوداً دبلوماسية وعسكرية ويبحث سبل التعاون Lebanon 24 قائد الجيش يستقبل وفوداً دبلوماسية وعسكرية ويبحث سبل التعاون 16:48 | 2025-08-13 13/08/2025 04:48:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حين يتحوّل الماء إلى مرض.. صهاريج ملوثة تهدد صحتنا Lebanon 24 حين يتحوّل الماء إلى مرض.. صهاريج ملوثة تهدد صحتنا 16:30 | 2025-08-13 13/08/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجيّة يردّ على لاريجاني: "حتى لو عندي وقت ما كنت التقيت فيه" Lebanon 24 وزير الخارجيّة يردّ على لاريجاني: "حتى لو عندي وقت ما كنت التقيت فيه" 16:28 | 2025-08-13 13/08/2025 04:28:06 Lebanon 24 Lebanon 24 قرب إحدى المدارس... أطلقوا النار عليه Lebanon 24 قرب إحدى المدارس... أطلقوا النار عليه 16:24 | 2025-08-13 13/08/2025 04:24:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "كسرتلنا روحنا".. الموت يؤلم إعلامية الـ MTV جويس عقيقي (صورة) Lebanon 24 "كسرتلنا روحنا".. الموت يؤلم إعلامية الـ MTV جويس عقيقي (صورة) 09:16 | 2025-08-13 13/08/2025 09:16:36 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل 23:33 | 2025-08-12 12/08/2025 11:33:11 Lebanon 24 Lebanon 24 ذروة الموجة الحارة ستكون يوم الجمعة.. ولكنها ستتراجع 10 درجات في هذا الموعد Lebanon 24 ذروة الموجة الحارة ستكون يوم الجمعة.. ولكنها ستتراجع 10 درجات في هذا الموعد 10:35 | 2025-08-13 13/08/2025 10:35:36 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة الحرّ ستشتدّ... هكذا ستُصبح درجات الحرارة Lebanon 24 موجة الحرّ ستشتدّ... هكذا ستُصبح درجات الحرارة 17:24 | 2025-08-12 12/08/2025 05:24:03 Lebanon 24 Lebanon 24 عمليات أمنية لـ"حزب الله".. مخاوف من "خلايا نائمة"! Lebanon 24 عمليات أمنية لـ"حزب الله".. مخاوف من "خلايا نائمة"! 19:00 | 2025-08-12 12/08/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:48 | 2025-08-13 أزمة الكهرباء والمياه في بيروت: الجمل يحذر من "ابتزاز الخدمات الأساسية" 16:48 | 2025-08-13 قائد الجيش يستقبل وفوداً دبلوماسية وعسكرية ويبحث سبل التعاون 16:30 | 2025-08-13 حين يتحوّل الماء إلى مرض.. صهاريج ملوثة تهدد صحتنا 16:28 | 2025-08-13 وزير الخارجيّة يردّ على لاريجاني: "حتى لو عندي وقت ما كنت التقيت فيه" 16:24 | 2025-08-13 قرب إحدى المدارس... أطلقوا النار عليه 16:24 | 2025-08-13 في زوق مصبح... شهر مسدساً في وجه مدير مطعم وهذا ما فعله لاحقاً فيديو بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء Lebanon 24 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء 23:51 | 2025-08-12 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟ Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟ 21:28 | 2025-08-12 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) 09:22 | 2025-08-12 13/08/2025 17:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • منيمنة: الحماية الحقيقية لا تكون عبر السلاح غير الشرعي
  • اعتراف واعتذار.. صبري فواز يثير الجدل بمنشور مفاجئ "حقكم عليا"| ما القصة؟
  • بريطانيا تعتزم محاكمة 60 شخصا لدعمهم حركة فلسطين أكشن
  • إيقاف مراقب حركة جوية فرنسي عن العمل بعد بث عبارة فلسطين حرة للطيارين الإسرائيليين
  • الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة للعالم تعرض المساحة الحقيقية للقارة
  • الأرصاد الجوية تنظم دورة تدريبية لمجموعة من المتدربين السعوديين
  • هيئة الأرصاد تنظم دورة تدريبية لمجموعة من المتدربين السعوديين
  • قفزة في صناعة الدواء بـ مصر.. شراكات عالمية وخطة لزيادة الأرباح لـ 343%
  • نادي النجمة يطلق عصرًا ذهبياً جديداً.. وخطة تطوير شاملة
  • إعلامي إسرائيلي يكشف موعد نهاية حرب غزة وخطة إقليمية أوسع