مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"
يستعد لبنان الرسمي لاستقبال المبعوث الأميركي توم براك الإثنين المقبل كموعد مبدئي حيث سيمضي عدة أيام في بيروت، ويعقد اجتماعات مع المسؤولين اللبنانيين للبحث في ورقة المقترحات الأميركية.
وفي هذا الإطار البحث قائم في مضامين الورقة من خلال اللجنة الاستشارية الرئاسية التي واصلت اجتماعاتها في بعبدا من أجل بلورة رد موحد ليكون محل توافق بين الرؤساء الثلاثة، وهو ما ما زال يحتاج إلى جلسات إضافية.
تشريعيا ارتياح لسلة القوانين التي أقرها مجلس النواب في جلسته التشريعية وأبرزها فتح اعتماد إضافي في الموازنة العامة لاعطاء منحة مالية شهرية للعسكريين العاملين في الخدمة الفعلية بقيمة 14 مليون ليرة لبنانية وللمتقاعدين منهم بقيمة 12مليون ليرة تسري اعتبارا من اليوم.
من جهة أخرى أكد رئيس الحكومة نواف سلام أن لبنان يمر بمرحلة دقيقة وسط تحول إقليمي لا يمكن للبنان أن يبقى على هامشه والدولة تكثف الضغوط السياسية والدبلوماسية من أجل تطبيق القرار 1701 وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والعمل على إطلاق سراح الأسرى اللبنانيين معتبرا أن لا استقرار في لبنان طالما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية وبقي الاحتلال قائما لأجزاء من الأرض اللبنانية وأكد أن إعادة الإعمار ليست مسألة هندسية أو مالية فحسب بل هي أيضا عملية سياسية واقتصادية واجتماعية تهدف إلى تثبيت الناس في أرضهم واستعادة ما دمرته الحرب من ثقة وبنى وكرامة.
ماليا عقد الوزير ياسين جابر إجتماعا مع حاكم مصرف لبنان كريم سعيد وجرى البحث في الإصلاحات المالية وأكد جابر أن من أبرز الأولويات في المرحلة المقبلة إعادة إحياء القطاع المصرفي وإيجاد حلول جذرية وعادلة لملف أموال المودعين.
جنوبا إستمرت الخروقات العدوانية من قبل جيش العدو الإسرائيلي حيث ألقت محلقة اسرائيلية قنبلة على أحد المزارعين في بلدة يارين من دون وقوع اصابات.
إلى ذلك تشهد غزة يوما دمويا جديدا مع استمرار حرب الابادة الجماعية حيث اعلنت مصادر طبية ان 29 شهيدا ارتقوا في سلسلة غارات جوية منذ فجر اليوم بينهم 10 من منتظري المساعدات الاميركية.
في المقابل اعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن حادثين وقعا في قطاع غزة تضمنا تبادلا لإطلاق نار وهجمات عنيفة.
وسط هذا لا ييأس الرئيس الاميركي دونالد ترامب من مواصلة الاعلان عن وقف لاطلاق النار في القطاع مؤكدا من جديد موافقة كيان الاحتلال على مسودة هدنة لمدة 60 يوما مع إلقاء للمسؤولية على حركة حماس لاتخاذ القرار النهائي في هذا الشأن.
مقدمة الـ "أم تي في"
لبنان الرسمي منشغل بأمر واحد وحيد: الرد على ورقة توم باراك وما تتضمنه من مطالب محددة. في المبدأ، الخطوط العريضة للورقة اللبنانية انجزت، لكنها تنتظر موافقة حزب الله على مضامينها.
واذا سارت الامور كما يجب ووافق الحزب فإن لجنة الصياغة تجتمتع غدا لوضع الصيغة النهائية للرد اللبناني.
اللجنة تحاول التوفيق بين المطالب الاميركية الواضحة والصريحة وبين تشدد حزب الله الذي يحاول ما امكن تأجيل ملف تسليم السلاح، عل متغيرات اقليمية ودولية تحصل وتبعد عنه الاستحاق المر.
وقد يكون المخرج عند اللجنة هو في اللجوء الى عبارات عربية مطاطة تشكل جزءا من الغموض الخلاق الذي يواكب معظم الاتفاقات الملتبسة. ولكن أبعد من ذلك ثمة اسئلة كثيرة تطرح. منها: اليس معيبا على السلطة ان تنتظر ورقة اميركية حتى تضع خريطة طريق لحصر السلاح في يد الدولة ومؤسساتها الامنية والعسكرية ؟ لماذا مكتوب علينا ان ننتظر دولا اخرى لنواجه الحقائق ولنحقق مصلحتنا ومصلحة الدولة؟ والى متى ستبقى السلطة عندنا سلطة مقصرة وغير مقدامة لا تمشي الا بالعصا؟
في الاثناء، طريقة تعاطي الرئيس نبيه بري مع موضوع اقتراع المنتشرين يثير المزيد من ردود الفعل. وقد بدأت حملة كبيرة في مختلف القارات للضغط في سبيل تغيير القانون الجائر والظالم في حق المنتشرين.
وأما في الداخل فقد التقى وزير الخارجية يوسف رجي وفدا من من مطارنة الابرشيات المارونية في بلدان الانتشار.
وقد نقل المطارنة تمسك اللبنانيين المنتشرين بحقهم في الادلاء باصواتهم في دوائرهم الانتخابية، وتوجسهم من وجود مؤامرة لحرمان المنتشرين من ممارسة حقهم الديمقراطي كما يجب.
ولكن قبل التطرق إلى كل هذه الملفات البداية من الهرمل حيث أنشأ حزب الله مخيما للنازحين السوريين الشيعة الموالين لإيران، وذلك طبعا خارج رادار الدولة ومفوضية اللاجئين. والاخطر انه قباله هذا المخيم مقاتلون شيشان على الحدود السورية.
مقدمة "المنار"
بكل جدية ومسؤولية تدرس المقاومة الفلسطينية مقترح وقف اطلاق النار الموضوع اميركيا على نار تسابق زيارة بنيامين نتنياهو الى واشنطن، وبكل بأس وارادة اسطورية يضرب رجالها العدو الصهيوني في قطاع غزة، قاطعين كل اوهام قيادة الاحتلال بتحقيق انتصار حاسم على ارض الميدان، رغم عظيم التضحيات التي يقدمها الفلسطينيون قرابين على مذبح الامة.
حوادث صعبة اعلن عنها الاعلام العبري في القطاع، اعترف في حصيلتها بجندي قتيل وعدد من الجرحى، تزامنت مع اعلان صهيوني عن قبول مقترح ويتكوف لوقف اطلاق النار واعلان حماس عن اجراء مشاورات وطنية لمناقشة المقترحات التي تقدم بها الوسطاء، وذلك في إطار الحرص على التوصل إلى اتفاق يضمن إنهاء العدوان ، وتحقيق انسحاب قوات الاحتلال، إضافة إلى تأمين إغاثة عاجلة لأبناء الشعب الفلسطيني المحاصر.
مقدمة الـ "أو تي في"
في انتظار زيارة بنيامين نتنياهو لواشنطن، وما قد تسفر عنه بالنسبة الى الملف الايراني من جهة، وحرب غزة من جهة ثانية، ظل التصعيد السياسي سيد الموقف في الشرق الاوسط.
فمن جهة، أعلنت ايران رسميا تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما استدعى جملة مواقف دولية مستنكرة.
ومن جهة أخرى، وغداة اعلان الرئيس دونالد ترامب مقترحه لوقف النار في غزة لستين يوما، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي مجددا بالقضاء على حماس، قائلا: لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر.
وفي الانتظار، تبقى الساحة اللبنانية في حالة “لا معلق ولا مطلق”، في ضوء العجز الفاضح للسلطة السياسية عن مقاربة المرحلة الراهنة الا بذهنية ادارة الازمة بدل حلها، معتمدة سياسية الهرب الى الامام في اكثر من ملف:
ففي موضوع سلاح حزب الله، وبعد فشلها في حرف الانظار عبر فتح ملف السلاح في المخيمات الفلسطينية، وازاء ورقة المبعوث الاميركي توم باراك، وعود مكررة بالسعي الى حصر السلاح، آخرها اليوم على لسان رئيس الحكومة، واجتماعات تعقدها لجنة تمثل رئيس الجمهورية ورئيسي مجلس النواب والحكومة، واسئلة عن تغييب دور مجلس الوزراء، الذي تناط به السلطة الاجرائية بموجب الدستور واتفاق الطائف.
وفي موضوع الاصلاح المالي واموال المودعين، كلام بكلام، بلا اي اجراء عملي حتى اللحظة، في غياب الرؤية الكاملة المتكاملة، ومحاولات الهاء الرأي العام بأكثر من عنوان ومسألة، لا يبلغ اكثرها الخواتيم السعيدة.
اما بالنسبة الى مسألة التحقيقات الجارية في كازينو لبنان، فعلقت اوساط سياسية مطلعة عبر ال او.تي.في. بالملاحظات الآتية:
أولا، من حق القضاء لا بل من واجبه، أن يفتح اي ملف وصولا الى تبيان الحقيقة كاملة، شرط الابتعاد عن منطق التسييس وذهنية التشفي التي اعتادها اللبنانيون منذ عقود وعقود.
ثانيا، ان المطلوب في المسألة المطروحة، تبيان كل الحقائق، ودحض كل التلفيقات. اما التشهير وتشويه السمعة، فله حساب آت حتما بالسياسة والإعلام، وقبل كل شيء بالقانون.
ثالثا واخيرا، اذا كان رفض تغطية اي مرتكب أمرا مسلما به بلا نقاش، فإصدار الاحكام السياسية قبل انتهاء التحقيقات يخفض منسوب الثقة المنخفضة اصلا ببعض القضاء، والانتقائية هي اصلا نقيض العدالة، وفي الحالين، لن يكون سكوت الا عن احقاق الحق، بلا زيادة ولا نقصان.
مقدمة الـ "أل بي سي"
يواصل لبنان الرسمي دراسة خارطة طريق نزع سلاح حزب الله التي قدمتها واشنطن، ويتحضر للاجابة عليها عندما يعود توم باراك الى بيروت الاثنين.
أفكار الخارطة فندت، والمعلومات المقتضبة جدا تتحدث عن أنها عولجت في اللجنة المكلفة دراستها بشكل بناء، ولم يبق منها سوى القليل من النقاط.
حزب الله اطلع عليها في مباحثات أجراها مع الرئيس نبيه بري أمس، وهو أبدى بعض الملاحظات، الا أن جوابه النهائي لم يصل بعد الى عين التينة. فهل تقرأ اجابته من لاءات النائب في كتلة الوفاء للمقاومة علي فياض الذي قال: "لا نساوم على المبادئ والسيادة، لا نخضع للاملاءات، لا نقبل التطبيع، ونطالب الدولة بموقف حاسم، فنحن التزمنا اتفاق وقف النار في وقت تنصل العدو، ولم تلتزم الدول الراعية ما ضمنته".
الضمانات اليوم تبدو عقدة العقد، فهل ستتمكن الدولة التي أعلن رئيس حكومتها نواف سلام أنها صاحبة الرد على باراك من تأمين ضمانات أميركية محورية تريح حزب الله وتؤمن تنفيذ خارطة الطريق، أم أن حزب الله سيناور، وقد لا يجيب صراحة على ورقة باراك فيدفع في اتجاه حصول مفاوضات معه، يؤمن من خلالها دوره المستقبلي في لبنان؟
ايام قليلة تفصلنا عن عودة باراك، تتخللها تطورات بارزة على مستوى الشرق الأوسط، أهمها مصير الحرب في غزة ورد حماس على مقترح وقف النار الذي تسلمته من الوسطاء، بعد اعلان الرئيس دونالد ترامب موافقة إسرائيل عليه، ودعوته الحركة الى قبوله؟
وقف الحرب هذا ملزم للعبور الى حل يفتح الباب أمام توسعة اتفاقيات ابراهام والتطبيع مع اسرائيل، وما يليهما من اتفاقيات اقتصادية ضخمة لن تنتظر الجواب اللبناني، سواء تأخر أو جاء ملتويا.
مقدمة "الجديد"
بمحرك من يسقط حكم الفاسد تحرك القضاء وفتح "مغارة كازينو لبنان" من بابها العالي حتى أوكار القمار ذات الصلة فسقط مديره العام رولاند خوري بلعبة "الروليت" الأخيرة.
وبعد تحقيق استمر أكثر من عشر ساعات اختتم أمن الدولة المحضر وبنتيجته أعطت القاضية دورا الخازن الإشارة بتوقيفه لينضم خوري إلى جاد غاريوس صاحب BETARABIA وراء القضبان عن سابق شراكة بشبهات تبييض أموال وتهرب ضريبي.
وفي المعلومات أن رولاند خوري صاحب اللون السياسي البرتقالي منح صلاحيات مالية مطلقة في المراهنات الإلكترونية لجاد غاريوس قواتي الهوى والهوية وعن سابق علم خوري بفتح مراكز للعب الميسر وآلياتها, استحصل غاريوس على نسب من الأموال تفوق نسبة الكازينو ومعه حصة الدولة من إمارة الكازينو وملايينها الضائعة.
بين جيوب المستفيدين فتح القضاء خطا موازيا باتجاه شبهات فساد واختلاس أموال المودعين في بنك الاعتماد المصرفي وعلى خلفية تحقيقات بدأت العام الماضي أوقف المدعي العام التمييزي القاضي جمال الحجار رئيس مجلس إدارة البنك طارق خليفة ومستشاره رالف صياد بتهمة تزوير كشوفات حسابات أرسلت إلى هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان المركزي, أطلق القضاء يده في ملفات ستودي حتما إلى أبواب جديدة في مؤسسات نخرها الفساد وتلطى خلف المرجعيات السياسية.
وفي المقابل فإن السياسة فرملت اندفاعتها نحو الإعلام وأحيط أبرز عناوينها بالكتمان فانكفأت اللجنة الرئاسية الثلاثية على اجتماعاتها السرية والمعلومات التي رشحت "بالقطارة".
تفيد بحسب مصادر رئاسية للجديد بأن المبعوث الأميركي توم براك سيلتقي الرؤساء الثلاثة الإثنين المقبل، واللجنة تناقش الرد اللبناني وتجتمع يوميا في بعبدا. وتضيف المصادر أن الأجواء حتى الساعة متقدمة.
وأشارت معلومات الجديد الى ان إجتماعا جديدا سيعقد غدا الخميس بين ممثلي الرؤساء الثلاثة، على ان يتم الإنتهاء من إعداد الرد اللبناني قبل وصول الموفد الاميركي, في حين كشفت مصادر متابعة أن حزب الله قد لا يقدم رده النهائي على الورقة الأميركية قبيل وصول توم براك, وخصوصا أن حزب الله وضع خطابه تحت سقفين : رأي متشدد يتقدم به نحو بيئته.
وآخر أكثر مرونة بتفويض أمره لبري مصادر مقربة من الثنائي الشيعي أكدت للجديد أن التنسيق مستمر وحاضر بين حركة أمل وحزب الله وشددت على ان الموقف اللبناني يجب ان يستند على اتفاق وقف إطلاق النار، على ان تقوم إسرائيل بالخطوات المطلوبة منها وخصوصا ان لبنان التزم ونفذ كل المطلوب منه .
وعلى الموجة ذاتها أكد رئيس الحكومة نواف سلام في حديث للنهار أن الامور تسير بشكل إيجابي مع الرئيسين جوزف عون ونبيه بري، وأنه يستند إلى هذا المعطى الإيجابي حيال البت بسلاح "حزب الله" وإلى ما ورد في البيان الوزاري، فضلا عن خطاب القسم لرئيس الجمهورية.
وعن التفاهم المفتوح مع الرئيس بري قال سلام إنه ينسحب أيضا على الرئيس عون واعتبر أن التوصل إلى جواب لبناني موحد وتقديمه إلى براك "يصبان في مصلحة البلد، وأن الاجواء مقبولة وهذا ما سنقوله للموفد الاميركي .
وعلى خط إسناد الثلاثية دخلت الخماسية لمواكبة الرد الرسمي على الورقة الاميركية وهو ما سيتم بحثه غدا في الاجتماع المرتقب والمقرر أن يعقد في مقر السفارة الأميركية في عوكر.
وإزاء التحولات التي تمر بها المنطقة فإن الأنظار تتجه إلى زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيث المنازلة بين الطرفين ستؤدي إلى خيار من اثنين: إما أن يصبح ترامب ملحقا بنتنياهو أو أن يضع له سقفا زمنيا للدخول في صفقة تنهي الحرب على غزة ومنها إلى استقرار الجبهات الأخرى كل الأمور متوقفة على لقاء الإثنين. مواضيع ذات صلة مقدّمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدّمات النشرات المسائيّة 03/07/2025 00:05:34 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 03/07/2025 00:05:34 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 03/07/2025 00:05:34 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 03/07/2025 00:05:34 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً سفير إيران في لبنان: سنبقى مستعدون للرد على أي عدوان إسرائيليّ آخر Lebanon 24 سفير إيران في لبنان: سنبقى مستعدون للرد على أي عدوان إسرائيليّ آخر 17:00 | 2025-07-02 02/07/2025 05:00:01 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مؤسفة في المتن.. حادثة تنهي حياة إبن الـ19 عاماً! Lebanon 24 حادثة مؤسفة في المتن.. حادثة تنهي حياة إبن الـ19 عاماً! 16:56 | 2025-07-02 02/07/2025 04:56:57 Lebanon 24 Lebanon 24 مطاردة وإطلاق نار.. ماذا يجري في الهرمل؟ Lebanon 24 مطاردة وإطلاق نار.. ماذا يجري في الهرمل؟ 16:13 | 2025-07-02 02/07/2025 04:13:54 Lebanon 24 Lebanon 24 عطلة عاشوراء "غير محسومة" Lebanon 24 عطلة عاشوراء "غير محسومة" 15:58 | 2025-07-02 02/07/2025 03:58:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "إستنفار أمني" ليليّ في طرابلس.. عمليات تفتيش وإجراءات مشددة Lebanon 24 "إستنفار أمني" ليليّ في طرابلس.. عمليات تفتيش وإجراءات مشددة 15:57 | 2025-07-02 02/07/2025 03:57:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قرار عاجل... فرنسا تُغلق المدارس وبرج إيفل Lebanon 24 قرار عاجل... فرنسا تُغلق المدارس وبرج إيفل 05:54 | 2025-07-02 02/07/2025 05:54:53 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تنجح محاولات إنقاذه.. وفاة مُفاجئة لفنان شهير بعد تعرضه لوعكة طارئة وهذا ما كتبه قبل ساعتين من رحيله (صورة) Lebanon 24 لم تنجح محاولات إنقاذه.. وفاة مُفاجئة لفنان شهير بعد تعرضه لوعكة طارئة وهذا ما كتبه قبل ساعتين من رحيله (صورة) 01:00 | 2025-07-02 02/07/2025 01:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حصول تسونامي في البحر المتوسط... توضيح مهمّ من الأب إيلي خنيصر Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حصول تسونامي في البحر المتوسط... توضيح مهمّ من الأب إيلي خنيصر 06:40 | 2025-07-02 02/07/2025 06:40:02 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف مطلوب في منطقة الحدت... هذا ما فعله لشابة مقابل مبلغ ماليّ Lebanon 24 توقيف مطلوب في منطقة الحدت... هذا ما فعله لشابة مقابل مبلغ ماليّ 10:52 | 2025-07-02 02/07/2025 10:52:38 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت قويّ سُمِعَ في الضاحية الجنوبية... هذه طبيعته Lebanon 24 صوت قويّ سُمِعَ في الضاحية الجنوبية... هذه طبيعته 07:29 | 2025-07-02 02/07/2025 07:29:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 17:00 | 2025-07-02 سفير إيران في لبنان: سنبقى مستعدون للرد على أي عدوان إسرائيليّ آخر 16:56 | 2025-07-02 حادثة مؤسفة في المتن.. حادثة تنهي حياة إبن الـ19 عاماً! 16:13 | 2025-07-02 مطاردة وإطلاق نار.. ماذا يجري في الهرمل؟ 15:58 | 2025-07-02 عطلة عاشوراء "غير محسومة" 15:57 | 2025-07-02 "إستنفار أمني" ليليّ في طرابلس.. عمليات تفتيش وإجراءات مشددة 15:53 | 2025-07-02 الأمير يزيد بن فرحان يصل إلى بيروت.. ولقاء مرتقب مع براك فيديو للمرة الاولى... ميريام فارس تتحدث عن الامومة وهذا ما قالته Lebanon 24 للمرة الاولى... ميريام فارس تتحدث عن الامومة وهذا ما قالته 01:37 | 2025-07-01 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سامسونغ تُطلق Galaxy M36... وتعليقات سلبية تُحرج الشركة على يوتيوب (فيديو) Lebanon 24 سامسونغ تُطلق Galaxy M36... وتعليقات سلبية تُحرج الشركة على يوتيوب (فيديو) 10:55 | 2025-06-30 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو) Lebanon 24 مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو) 03:05 | 2025-06-30 03/07/2025 00:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: رئیس الحکومة دونالد ترامب حزب الله فی لبنان وهذا ما ة Lebanon 24 هذا ما من جهة
إقرأ أيضاً:
تصعيد إسرائيلي متجدّد في لبنان.. ضغط على حزب الله؟!
منذ التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل نهاية العام الماضي، لم تهدأ "جبهة لبنان" يومًا، بفعل الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية اليومية، التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية، وليس الواقعة جنوب الليطاني فحسب، في حين انتقل "حزب الله" إلى ممارسة سياسة "النأي بالنفس" ربما، تحت عنوان "الصبر الاستراتيجي" الذي يبدو أنّه شكّل بديلاً عن معادلات الردع التي كانت قائمة قبل الحرب الأخيرة.
مع ذلك، يمكن القول إنّ فترة الحرب الإسرائيلية المباشرة على إيران، شكّلت ما يصحّ وصفه بـ"استراحة المحارب" على الجبهة اللبنانية، التي يقول خصوم "حزب الله" إنّها لطالما خاضت الحروب بالوكالة والنيابة عن إيران، إلا أنّه بمجرد انتهاء الحرب الإيرانية الإسرائيلية، أو بالحد الأدنى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، عاد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى ذروته، مع غارات متسلسلة، وأحزمة نارية، وعمليات استهداف متتالية.
يطرح ذلك الكثير من علامات الاستفهام عن الأسباب والخلفيات، خصوصًا أنّه يتزامن مع عودة الحديث بجدّية عن ملف سلاح "حزب الله"، وضرورة تسليمه إلى الدولة اللبنانية، بما ينسجم مع الشعار الذي رفعه "العهد"، وهو حصر السلاح بيد الدولة، وفي ضوء ترقّب زيارة ثانية خلال أيام للموفد الأميركي توماس برّاك، يُعتقَد أنها يجب أن تقدّم إجابات حول آلية تطبيق الاتفاقات، فكيف يُفهَم هذا "التقاطع" بين كلّ أركان هذه الصورة؟
ضغط على "حزب الله"
في المبدأ، يمكن القول إن التصعيد الإسرائيلي المتجدّد في لبنان، والذي شهد على سبيل المثال خلال عطلة نهاية الأسبوع، العديد من الضربات والأحزمة النارية في مناطق عدّة، ليس بأمر جديد، إذ اعتاد اللبنانيون على تكرار مثل هذه الضربات، بمناسبة ومن دونها، حتى إنّ إسرائيل لم تعد تتكبّد عناء "تبرير" قصفها للعديد من المنشآت والمناطق كما كانت تفعل في السابق، وهو ما يتناغم مع مبدأ "حرية الحركة" الذي سعت لتكريسه منذ اليوم الأول.
مع ذلك، ثمّة بُعدٌ آخر في التصعيد الإسرائيلي المتجدّد، لا يمكن القفز فوقه، قوامه أنّ هذه الغارات والضربات تشكّل في مكانٍ ما "محاولة للضغط" من جانب إسرائيل ومعها الولايات المتحدة، على "حزب الله" الذي يبدو "مُحرَجًا" أمام بيئته في ظلّ صمته المستمرّ إزاء الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية، حتى لو كانت قيادة الحزب تكرّر أنّ كلّ الخيارات تبقى مفتوحة وواردة، بما في ذلك العودة إلى العمل المقاوم.
وليس سرًا أن هذا الضغط مرتبط عمليًا بملف تسليم السلاح، فإسرائيل توجّه للحزب مرّة أخرى رسالة واضحة تُفيد أنّ تسليم السلاح ليس مجرّد خيار مطروح أمامه، يمكنه أن يماطل في تنفيذه، أو يعرقله، بل هو جزء من مسار كامل ومن خارطة طريق واضحة، بدأت تسلك طريقها منذ انتهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان رسميًا، وإن استمرّت فصولاً حتى يومنا هذا، وقد يُفرَض كأمر واقع، يصعب التراجع عنه لاحقًا.
الضغط السياسي يتمّم العسكري
بالتوازي مع التصعيد الإسرائيلي المتصاعد ميدانيًا، ثمّة من يرى أنّ الضغوط على "حزب الله" لا تقتصر على الضربات العسكرية، بل تتجاوزها إلى مسارٍ سياسيٍّ متكامل، يتولّاه الأميركيون في العلن كما في الكواليس. ولعلّ عودة الموفد الأميركي توماس برّاك إلى بيروت في الأيام المقبلة، تمثّل مؤشّرًا إضافيًا على ذلك، لا سيّما أن الرجل لم يُخفِ، في زيارته السابقة، تمسّكه بالعنوان الأساسي نفسه: مستقبل سلاح "حزب الله"، باعتباره مفتاحًا لأيّ تسوية ممكنة في لبنان، وربما شرطًا إلزاميًا لتثبيت الهدنة على الجبهة الجنوبية.
ويُفترض أن يطرح الموفد الأميركي خلال زيارته المنتظرة، التي سيلتقي خلالها رؤساء الجمهورية والحكومة والبرلمان، سلسلة ضمانات، أمنية وسياسية، تُطلَب من الدولة اللبنانية، لضبط الجبهة ومنع أيّ تصعيد جديد، في مقابل التزامٍ مبدئي من إسرائيل بوقف استهداف الداخل اللبناني. غير أنّ تلك "الضمانات" سرعان ما تنكشف عن مطلب واضح: تفعيل النقاش الجدّي حول سلاح "حزب الله"، تحت عنوان توسيع صلاحيات الدولة وبسط سيادتها.
وفي وقتٍ يصرّ "حزب الله" على أنّ موضوع سلاحه غير مطروح للنقاش في الوقت الحاضر، ويشير إلى "أولوية" انسحاب إسرائيل من الأراضي التي تحتلّها، ووقف اعتداءاتها على السيادة اللبنانية، قبل البحث بأيّ خطوات من أيّ نوع كانت، يرى البعض أنّ ما يزيد من حساسيّة هذه الضغوط، توقيتُها المتقاطع مع حالة الإنهاك التي تعيشها البلاد سياسيًا واقتصاديًا، وهو ما يجعل أيّ حوار حول "سلاح المقاومة" اليوم محاطًا بمخاطر جدّية، أبرزها إمكان تفجّر الساحة الداخلية سياسيًا وشعبيًا من جديد، تبدأ بإعادة إنتاج انقسامٍ داخلي حاد، ولا تنتهي باحتمال التمهيد لتسويات "قسرية" لا تُرضي أيًّا من الأطراف.
يبدو واضحًا أنّ ما يجري على الساحة اللبنانية ليس مجرّد تصعيد أمني أو تطوّر عابر في سياق المواجهة الإسرائيلية مع "حزب الله"، بل هو أقرب إلى ممارسة منهجية للضغط المركّب، أمنيًا وسياسيًا، في إطار مسار طويل، قد يكون الهدف منه إعادة رسم المعادلات التي قامت منذ ما بعد 2006، وربما قبل ذلك. لكن، هل يمكن لمثل هذا الضغط المركّب أن يفرض تسوية جديدة، أم أنّه سينفجر على الجميع، في لحظة قد تفلت فيها الأمور من الأيدي، قبل أن تنضج أيّ تسوية على نار هادئة؟ المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة طهران تجمّد دور "حزب الله": لا تصعيد في لبنان Lebanon 24 طهران تجمّد دور "حزب الله": لا تصعيد في لبنان 30/06/2025 12:00:34 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "أمل" و"حزب الله" جنوبًا: تحذير من التصعيد الإسرائيلي ودعوة الحكومة للتحرك الدولي Lebanon 24 "أمل" و"حزب الله" جنوبًا: تحذير من التصعيد الإسرائيلي ودعوة الحكومة للتحرك الدولي
30/06/2025 12:00:34 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار Lebanon 24 حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار
30/06/2025 12:00:34 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سفارات تعمم بتصعيد الحملة على "حزب الله"؟ Lebanon 24 سفارات تعمم بتصعيد الحملة على "حزب الله"؟
30/06/2025 12:00:34 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً
رسالة تحذيرية... موظفو القطاع العام ينفذون إضراباً لثلاثة أيام
Lebanon 24 رسالة تحذيرية... موظفو القطاع العام ينفذون إضراباً لثلاثة أيام
04:30 | 2025-06-30 30/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة تشريعية في البرلمان.. وتوقعات بمشادة سياسية
Lebanon 24 جلسة تشريعية في البرلمان.. وتوقعات بمشادة سياسية
04:02 | 2025-06-30 30/06/2025 04:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 موقف "حزب الله" ليس ليّناً
Lebanon 24 موقف "حزب الله" ليس ليّناً
04:00 | 2025-06-30 30/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ابو الحسن: قرار وزير الزراعة صائب
Lebanon 24 ابو الحسن: قرار وزير الزراعة صائب
04:42 | 2025-06-30 30/06/2025 04:42:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عمليات دهم وتوقيف شخص في بلدة حورتعلا... هذا ما أعلنه الجيش
Lebanon 24 عمليات دهم وتوقيف شخص في بلدة حورتعلا... هذا ما أعلنه الجيش
04:38 | 2025-06-30 30/06/2025 04:38:07 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
السياح والمغتربون يتجنبون سيارات الأجرة في مطار بيروت… ما الأسباب؟
Lebanon 24 السياح والمغتربون يتجنبون سيارات الأجرة في مطار بيروت… ما الأسباب؟
09:30 | 2025-06-29 29/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنفجار يهزّ واشنطن العاصمة... هذه المعلومات الأولية (فيديو)
Lebanon 24 إنفجار يهزّ واشنطن العاصمة... هذه المعلومات الأولية (فيديو)
14:46 | 2025-06-29 29/06/2025 02:46:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ضحّى بحياته لإنقاذ طفله.. هكذا قضى محمد غرقاً!
Lebanon 24 ضحّى بحياته لإنقاذ طفله.. هكذا قضى محمد غرقاً!
06:57 | 2025-06-29 29/06/2025 06:57:57 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم يحسم النقاش مبكراً
Lebanon 24 قاسم يحسم النقاش مبكراً
10:00 | 2025-06-29 29/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلالة بيضاء تسرق الأضواء.. ملكة جمال لبنان السابقة تتألق بفستان ضيّق شاهدوا الصور
Lebanon 24 إطلالة بيضاء تسرق الأضواء.. ملكة جمال لبنان السابقة تتألق بفستان ضيّق شاهدوا الصور
07:25 | 2025-06-29 29/06/2025 07:25:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان
04:30 | 2025-06-30 رسالة تحذيرية... موظفو القطاع العام ينفذون إضراباً لثلاثة أيام 04:02 | 2025-06-30 جلسة تشريعية في البرلمان.. وتوقعات بمشادة سياسية 04:00 | 2025-06-30 موقف "حزب الله" ليس ليّناً 04:42 | 2025-06-30 ابو الحسن: قرار وزير الزراعة صائب 04:38 | 2025-06-30 عمليات دهم وتوقيف شخص في بلدة حورتعلا... هذا ما أعلنه الجيش 04:34 | 2025-06-30 رجّي أكد لقائد "اليونيفيل" تمسك لبنان بتجديد ولايتها فيديو مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو)
Lebanon 24 مُرتدية روب الاستحمام فقط.. فنانة شهيرة تُفاجئ جمهورها بإطلالتها على المسرح! (فيديو)
03:05 | 2025-06-30 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو)
Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو)
01:40 | 2025-06-28 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟
Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟
04:10 | 2025-06-26 30/06/2025 12:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24