صدى البلد يكشف تفاصيل أزمة عبدالقادر والأهلي
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
تلقى النادى الأهلى العديد من العروض لضم أحمد عبدالقادر جناح الفريق أبرزها من سيراميكا كليوباترا و«زد»، بجانب عرض عربى آخر جلبه وكيل أعماله.
ولا يزال أحمد عبدالقادر يثير جدلا كبيرا داخل «القلعة الحمراء» لوضعه شروطا قاسية على رأسها رفضه تجديد تعاقده الذى ينقضى بنهاية الموسم المقبل، وبالتالى عدم خروجه للإعارة وتمسك بالرحيل النهائي.
وعرض الأهلى على عبدالقادر فكرة تجديد تعاقده وخروجه معارا أو رحيله إلى سيراميكا بشكل نهائي، لكنه طلب منهم ثلاثين مليون جنيه سنويا، ليكون رده رفضا مقنعا للعرض. ومن المقرر أن يجتمع محمد يوسف المدير الرياضى للأهلى مع اللاعب ووكيله فى الساعات القليلة المقبلة تمهيدا لحسم موقفه. من جانبه، سلم ياسين مرعى مدافع الفريق المنضم حديثا من فاركو جواز سفره الى الجهاز الإدارى للأهلى تمهيدا لاستخراج تأشيرة السفر الى تونس للتواجد مع الفريق فى معسكره المغلق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي أحمد عبدالقادر الاهلي محمد يوسف سيراميكا كليوباترا
إقرأ أيضاً:
تشمل 3 برامج.. أحمد عبد الحفيظ يكشف تفاصيل محطة الضبعة النووية
قال الدكتور أحمد عبد الحفيظ الخبير في الأمان النووي، إن الحديث عن البرنامج النووي؛ هو موضوع في غاية الحساسية، بداية من استخدام الطاقة النووية بصفة مطلقة، والبرنامج النووي المصري الطموح لإحداث تنمية، والذي يعتبر ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة، وكانت بدايته وانطلاقه في مقدمات الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، فمصر كانت تتبنى هذا الاتجاه، ولكن نظرا للحروب التي خاضتها الدولة والاقتصاد، تأجَّل هذا الملف.
وأشار إلى أن استخدام الطاقة النووية يحتاج إلى دولة لاستخدامه كاستثمار سيادي.
وأضاف خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع عبر قناة «صدى البلد» أن الدولة ارتضت أن تعمل في الفكر التجريبي بالنسبة للمعامل التدريبية، كما هو الحال في القائم بمنطقة برج العرب، وهذا كان بداية انطلاق البرنامج النووي السلمي الطموح، ولكن مع التطور التكنولوجي وظهور توجهات الدولة في التوسع في التنمية واستخدام الطاقة البديلة والنظيفة، كان التوجه إلى تبني برنامج نووي طموح لإحداث إثراء اقتصادي للدولة في مجال الطاقة النظيفة.
ولفت إلى أنه بناء على ذلك اتخذت القيادة السياسية قرارا بتبني الخطوات التنفيذية لبرنامج نووي طموح، موضحا أن هناك برنامجا فنيا وآخر إداريا والثالث استثماريا، وطرحت الفكرة في الاستثمار على المستوى الدولي، وتم تصميم كراسة شروط بالمواصفات التي تتبناها مصر في هذا البرنامج، كما تقدمت بعض الشركات وانتهى الأمر إلى أن الإسناد يكون للشركة القائمة حاليا للتنفيذ مع برنامج الضبعة.