لبنان ٢٤:
2025-08-11@07:33:23 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد

تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

حزن وطني يضرب النفوس على شهداء الجيش اللبناني الستة الذين ارتقوا في حادثة وادي زبقين. وجرح "مؤسسة التضحية والشرف والوفاء" نـَزَفَ وجعـًا في كل بيت كيف لا وقد اختلط الدم الجنوبي والشمالي والبقاعي فكان اللبنانيون في العزاء واحدًا. والتضامن مع الجيش جاء بلا حدود وعـَكـَسـَه إجماع رسمي وشعبي وحزبي.



وفي وقت واصلت المؤسسة العسكرية تحقيقاتها في الحادثة بدأ تشييع الشهداء في مواكب انطلقت من المستشفى العسكري في بيروت باتجاه بلداتهم. 

وقد تلقى لبنان سيلاً من رسائل التعزية الخارجية آخرها من السعودية ومن الموفد الأميركي توم براك باسم الرئيس دونالد ترامب.
ومن المعلوم ان براك سيزور بعد نحو أسبوع لبنان حيث تستمر تداعيات القرار المتسرع للحكومة بشان حصرية السلاح والذي تجاوزت فيه الميثاقية والمصلحة الوطنية.

على أن التهديد الرئيسي للاستقرار يهبّ دائمـًا من البوابة الجنوبية المشرّعة أمام الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية وجديدها اليوم قصفٌ مدفعي بقذائف حارقة في محيط بلدتي راميا وبيت ليف.

القصف تزامن مع جولة قام بها البطريرك الماروني بشارة الراعي على القرى المسيحية في منطقة بنت جبيل حيث قال ان الحرب لم تكن يومـًا هي الحل وأضاف: لا للحرب.. نعم للسلام.

في قطاع غزة الحرب لا تستريح والاستعدادات الإسرائيلية لاجتياح واسع تتواصل رغم التظاهرات المناهضة له سواء في كيان الاحتلال نفسه أو على امتداد عشرات العواصم والمدن العالمية. وامام هذا المشهد خرج بنيامين نتنياهو متحدثا من القدس المحتلة متهما اصحاب الارض بسرقة المساعدات ونشر الاخبار المفبركة ومعلنا أن لا خيار أمام كيانه سوى إكمال المهمة والقضاء على المَعقلين الباقيين للحركة.

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

سؤالان يشغلان البال هذه الايام: هل اتُخذ القرارُ الحكومي الاخير بشأن حصرية السلاح ليُنفَّذ؟ وفي حال كان الامر كذلك، كيف سيسلك طريقَه نحو التنفيذ؟

مبررُ السؤال الاول، كلامٌ صدرعن بعض الاصوات الدائرة في فلك السلطة ومفادُه ان الخطوةَ الحكوميةَ كان لا بد منها للتوجه الى المجتمع الدولي الذي يحبس الدعم المالي عن لبنان بالقول: قُمنا بما علينا وهذا كل ما نحن قادرون عليه والكرة باتت في ملعبكم.

اما السؤال الثاني فلا يحتاج الى مبرر، في ضوء المواقف المعلنة الرافضة الصادرة عن حزب الله لتسليم السلاح… والا الموت.

فهل يلحق قرار الحكومة الذي لقي ترحيبا خارجيا وداخليا كبيرا بقرارها الذي اتخذ قبل شهرين وسط طنة ورنة ايضا بشأن سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية؟ ام يكون مصيره كما يتمناه الرعاة الخارجيون والمسؤولون المحليون؟

المطلوب حصرُ كامل السلاح بيد الدولة مقابل استعادة تامة للسيادة. والطريق العملي الوحيد ورقةٌ لبنانية سماها ميشال عون استراتيجيةَ دفاعٍ وطني واطلق عليها جوزاف عون تسمية استراتيجية امن وطني.

اما ما عدا ذلك، فدوامةٌ سطحية من طرف وتشددٌ من طرف آخر. والنتيجة مزيدٌ من الشهداء وتمديدٌ لاشكالية السلاح ولغرق اللبنانيين في ازمتهم المالية تماماً كغرقهم في الظلام ومعاناتهم جراء الحر الشديد بعدما تبخرت وعود الستة اشهر كهرباء “اذا استلمت القوات وزارة الطاقة لأنو الحكيم بيدرس منيح كل الملفات”.

مقدمة تلفزيون "المنار"

في الحساباتِ الانسانيةِ والقواعدِ البشريةِ والمبادئِ الاخلاقيةِ التي سارت عليها الاممُ فانَ لكلِّ احتلالٍ مقاومةً ولكلِّ اعتداءٍ مواجهةً ولكلِّ حِفظِ كرامةٍ تضحية، امّا في بعضِ المشاريعِ اللبنانيةِ فكلُّ هذه القواعدِ تَسقُطُ في استعجالِ ارضاءِ الاميركيين والرضوخِ للاملاءاتِ المُهينة، فيما العالقونَ على هوامشِ التاريخِ لا تزالُ اَخبارُهم تنبئُ بانَ من يدومُ صيتاً وصوتاً ليس الا الوطنيَّ الشريف..

وفي صورةٍ مُشرِّفةٍ لا تُعجبُ المعكِّرين والمعوكَرين، كانت مراسمُ وداعِ شهداءِ الجيشِ اللبناني الذينَ ارتقَوا في انفجارِ مخزنٍ للاسلحةِ في وادي زبقين على ما ذَكرت قيادةُ الجيشِ بالامس ـ ودَّعَهم اهلُهم ووطنُهم بالتاكيدِ على وحدةِ الدمِ التي سقَت أبقى المعادلاتِ بينَ الجيشِ والشعبِ والمقاومة..

أمّا من تخلى عن شرفِه المِهْنيِّ والسياسيِّ والوطنيِّ فأخذَ يدقُ الاسافينَ بينَ الجيشِ والمقاومةِ غيرَ آسفٍ على وحدةٍ وطنيةٍ مترجماً التزامَه العلنيَ باملاءاتِ موظفينَ اميركيينَ لا يكادونَ يَملأونَ ادنى مناصبِ التاثيرِ في واشنطن عبرَ التحريضِ الفاشلِ بينَ الجيشِ واهلِه والمقاومة.

أما الموقف الذي فجرَه اليوم بنيامين نتنياهو بقولِه إنَ كيانَه ساعد َحكومة لبنان ضد سلاح حزب الله فإنه يوضع في رسم ِمن سابق َالريحَ لاصدار قرارِه المشؤوم ذات جلسة ٍمبتورة..

وعلى من يريدُ احراقَ البلدِ من اجلِ اضغاثِ أحلامٍ او انتقاماً وثاراً لمشاريعِه المنهارةِ بفعلِ الوحدةِ الداخلية، يأتي الردُ من اهلِ الحكمةِ بانَ التكاتفَ اساسٌ لتجاوزِ المرحلة، لانَ ما يدومُ هو لغةُ العقل، وما يذهبُ جُفاءً فهو زَبَدُ الاقوالِ والقراراتِ الجوفاء..

اما من قررَ ملاقاةَ الاحتلالِ الى منتصفِ الطريقِ في المشروعِ التقسيميِّ للمنطقة، فلْيَعلم انَ لبنانَ عصيٌّ على ذلك ما دامَ انَ هناك مقاومينَ منصهرينَ بحبِّ الوطن، كحالِ المقاومينَ الشجعانِ في غزةَ الذين التحفوا الرمالَ دثاراً لساعةٍ يُعدونَ لها حينَ يقررُ جيشُ العدوِ تنفيذَ قرارِ بنيامين نتنياهو باحتلالِ القطاعِ بالكامل، وهم قد مَهّدوا له المستنقعَ في مواجهةِ “عربات جدعون” ..

أمّا في المؤسسةِ العسكريةِ الصهيونيةِ فقد اكتملت الصورةُ بأنَ ارغامَ نتنياهو رئيسَ اركانِ الجيشِ ايال زامير على توسعةِ الحربِ ليس سوى دقٍّ للمسمارِ الاخيرِ في نعشِ المشروعِ القائمِ وراءَ الابادةِ المتواصلةِ في غزة، وسيَشهدُ العالمُ على ذلكَ يقولُ اهالي القطاعِ المتمسكونَ بارضهم.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

واحدٌ وعشرون يوماً وتنتهي الفترة المحددة من قبل مجلس الوزراء للجيش اللبناني من أجل وضع خطةٍ تطبيقية لحصر السلاح، وتحديداً سلاحِ حزب الله، بيد الشرعية.

وفي معلومات الـ mtv أن المؤسسة العسكرية قطعت شوطاً مهماً من مرحلة تجهيز هذه الخطة وأنه من غير الوارد أن تطلب القيادةُ وقتاً إضافياً لإنجازها، تتعدى نهاية الشهر الجاري. وتتحدث المصادر عن خطةٍ متكاملة سيتم تقديمُها إلى الحكومة، مفصَّلة بالتواريخ، وتشمل إجراءاتٍ دقيقةً تجمع ما بين سلاحِ المخيمات الفلسطينية ومخازن أسلحةِ الحزب، على امتداد الـ 10452 كلم2.

بالانتظار, يرتفع منسوبُ التخوف من أن تكون دماءُ شهداء الجيش التي سقطت في "مجدل زون" على مذبح السلاح غير الشرعي, مقدمةً لمرحلةٍ صعبة. فتعنتُ "حزبِ الله" يتماهى مع وقاحة الراعي الإيراني ... يرتفعان معاً ويشتدان معاً, ما دفع بعضُهم إلى اعتبار التصريحاتِ الإيرانية اليومية المحرِّضة على الحكومة واللبنانيين، دليلاً على أن نظامَ الملالي بدأ يفقد أعصابَه مع بدايةِ خسارةِ آخرِ ورقة تين تُخفي مخططاتِه تجاه لبنان. 

الحملةُ الإيرانية المسمومة، تواكبها حملةٌ مسعورة على رئيس الحكومة، من قبل أزلامِ محور الممانعة وجمهورِ "حزب الله"، ترتفع وتيرتُها أيضاً بشكلٍ غير مسبوق. فهل المطلوب ليُّ ذراعِ نواف سلام في رسالةٍ إلى كل من يعنيهم الأمر، وتحديداً رئيسِ الجمهورية؟ وماذا بعد انفجار مخزن "مجدل زون" وعراضاتِ "الموتوسيكلات" الجوالةِ الاستفزازية خارجَ الضاحية؟

مقدمة تلفزيون "الجديد"

من الجنوب البداية إلى الشَمال النهاية وبقاعِ الجُرد العالي وبيروت أُمِّ المدن تَوزّعَ شهداءُ الجيشِ اللبناني فكانتِ الرحلةُ الأخيرة لخمسةِ شهداء سادسُهم يُشيَّعُ غداً في الطريقِ إلى المثوى الأخير التَحفوا العلم اللبناني.. حَملوا أجسادَهم نعوشاً ورُفعوا على أكتافِ رفاقِ السلاح كلٌ إلى مَسقِطِ الرأس وحيثُ الشمسُ تَطلَعُ من هاماتِهم ذَهبوا إلى الغفوةِ الأخيرة بعدما أَدَّوا واجبَهم للعُلى وقَدّموا "الغالي للأغلى" التحقيقات في الحادثِ المأساوي مستمرة ووَفْقَ مصادرَ أمنيةٍ للجديد أن التحقيقَ لا يزالُ في بداياتِه، والأدلةَ الجنائية لا تزالُ تقومُ بعملِها لكشفِ طبيعةِ الانفجار ومقاربتِها معَ الذخائرِ الموجودة في المَخزن معَ الترجيح بأنْ يكونَ الخطأُ البشريُ والتِقْني العاملَ الأساس وإلى أن يَظهرَ الخيطُ الأبيض من الخيطِ الأسود قُبةٌ حرارية تَضرِبُ لبنان بموجةِ تسونامي سَجلت سخونةً على ارتفاعِ عَشْرِ درجات فوقَ المعدلاتِ الموسمية وأدّت إلى اندلاعِ حرائقَ في أكثرَ من منطقة وسقوطِ ضحايا ومعَ اشتدادِ حرارةِ الطقس التي تتمدّدُ إلى الأسبوعِ المقبل سُجِّلَ سقوطُ أمطارٍ في شَمال لبنان، معَ تقديرِ مصلحةِ الأرصاد الجوية بأنْ تَشهدَ بعضُ المناطق الداخلية عواصفَ رعدية مصحوبةً بالأمطار هذا هو لبنان.. صيفٌ وشتاء تحتَ سقفٍ واحد.. في الطقس كما في السياسة التي تداخلتِ اليوم معَ الجولةِ الرعَوية للبطريرك الراعي على القُرى المسيحيةِ الحدودية في قضاء بنت جبيل ومنها قال: لا للحرب ونعم للسّلام.. ومسؤوليّةُ السّلام تقعُ على عاتقِ المواطنين كما تقعُ على عاتقِ المسؤولين ومن أقصى الجنوب إلى أقصى الشَمال.. زيارةٌ هي الثانية في غضونِ أسبوعين على الأقل قامَ بها السفيرُ السعودي في بيروت وليد البخاري إلى طرابلس حيث التقى نوابَ المدينة وفعالياتِها، إضافةً إلى لقاءٍ مع النائب عن الطائفةِ العلوية حيدر ناصر وجرى عرضٌ للأوضاعِ الراهنة على الساحتين الداخلية والاقليمية  في الحكومة والقرار عند بري وربطاً، وبحسَبِ معلوماتِ الجديد، فإن تمسّكَ الفريقين، أي الحكومة وحزبِ الله كلٌ بموقفِه.. لا يعني أن الأمورَ وَصلت الى حائطٍ مسدود وتحدّثتِ المعلومات عن مبادرةٍ ستُطلَق في المدى المنظووعلى مفاعيلِ جلستَي الأسبوعِ الفائت دَخلتِ البلادُ في حالِ ترقّبٍ حتى نهايةِ الشهر، موعِدِ تقديمِ الجيشِ اللبناني تقريرَه النهائي المتعلّق بخطةِ حصريةِ السلاح وعلى المَسافةِ الفاصلة فإنّ المشاورات بينَ الرئاساتِ الثلاث متواصلة قاعدتُها أن الثنائي لن يُصعِّدَ سياسياً ولا شعبياً أو أمنياً وفيها شكّل رئيس مجلس النواب نبيه بري همزة الوصل مع حزب الله  خصوصاً بعد أن فوّض الحزب أمره لبري في أكثر من موقف صدر عن رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد أنه بعد استشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ازداد الحزب تعلقا ببري معطوفاً على موقف محمود قماطي نائب رئيس المجلس السياسي من أن الحزب يدرس خيارات الاستمرارر انطلاقاً من الفقرة الأخيرة من ورقة توم براك كما تحدثت المعلومات عن زيارات مرتقبة لكل من المبعوثين الأميركي والفرنسي والسعودي  توم براك وجان إيف لو دريان والأمير يزيد بن فرحان إلى لبنان.

  مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 10/08/2025 23:56:42 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 10/08/2025 23:56:42 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 10/08/2025 23:56:42 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 10/08/2025 23:56:42 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً في الضنية.. اشكال مسلح يوقع قتيلاً وعدد من الجرحى Lebanon 24 في الضنية.. اشكال مسلح يوقع قتيلاً وعدد من الجرحى 23:42 | 2025-08-10 10/08/2025 11:42:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: مسيرات لمناصري "حزب الله" رفضاً لقرار الحكومة Lebanon 24 بالفيديو: مسيرات لمناصري "حزب الله" رفضاً لقرار الحكومة 22:54 | 2025-08-10 10/08/2025 10:54:59 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زلزال تركيا.. بيان من المركز الوطني للجيوفيزياء Lebanon 24 بعد زلزال تركيا.. بيان من المركز الوطني للجيوفيزياء 22:25 | 2025-08-10 10/08/2025 10:25:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش وأهالي دبعال شيعوا الشهيد المجند أحمد فاضل Lebanon 24 الجيش وأهالي دبعال شيعوا الشهيد المجند أحمد فاضل 22:10 | 2025-08-10 10/08/2025 10:10:32 Lebanon 24 Lebanon 24 في دير زنون.. حادث سير مروع يوقع قتلى وجرحى من عائلة واحدة Lebanon 24 في دير زنون.. حادث سير مروع يوقع قتلى وجرحى من عائلة واحدة 21:43 | 2025-08-10 10/08/2025 09:43:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "لا كهرباء".. معمل في لبنان "خارج الخدمة" Lebanon 24 "لا كهرباء".. معمل في لبنان "خارج الخدمة" 10:20 | 2025-08-10 10/08/2025 10:20:28 Lebanon 24 Lebanon 24 في منطقة لبنانية.. "شتاء" في عز آب (فيديو) Lebanon 24 في منطقة لبنانية.. "شتاء" في عز آب (فيديو) 10:37 | 2025-08-10 10/08/2025 10:37:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد حفل الزفاف الضخم.. زوج يومي يعاني من مرض مزمن إليكم تفاصيله Lebanon 24 بعد حفل الزفاف الضخم.. زوج يومي يعاني من مرض مزمن إليكم تفاصيله 09:16 | 2025-08-10 10/08/2025 09:16:54 Lebanon 24 Lebanon 24 احتفال بخطوبة نجل إلياس بو صعب وجوليا بطرس... شاهدوا بالصور كيف بدت إطلالتهم Lebanon 24 احتفال بخطوبة نجل إلياس بو صعب وجوليا بطرس... شاهدوا بالصور كيف بدت إطلالتهم 12:47 | 2025-08-10 10/08/2025 12:47:06 Lebanon 24 Lebanon 24 عبر برّي.. رسالة من محمد رعد Lebanon 24 عبر برّي.. رسالة من محمد رعد 09:45 | 2025-08-10 10/08/2025 09:45:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:42 | 2025-08-10 في الضنية.. اشكال مسلح يوقع قتيلاً وعدد من الجرحى 22:54 | 2025-08-10 بالفيديو: مسيرات لمناصري "حزب الله" رفضاً لقرار الحكومة 22:25 | 2025-08-10 بعد زلزال تركيا.. بيان من المركز الوطني للجيوفيزياء 22:10 | 2025-08-10 الجيش وأهالي دبعال شيعوا الشهيد المجند أحمد فاضل 21:43 | 2025-08-10 في دير زنون.. حادث سير مروع يوقع قتلى وجرحى من عائلة واحدة 21:34 | 2025-08-10 جنبلاط في مرمى الأسئلة المحرجة… مشايخ الدروز يواجهونه بحقيقة مجزرة السويداء ودور الدولة السورية الداعم لها! فيديو مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) Lebanon 24 مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) 11:00 | 2025-08-09 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها 06:43 | 2025-08-08 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين 17:17 | 2025-08-07 10/08/2025 23:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مقدمة تلفزیون حزب الله Lebanon 24 فی فی الم

إقرأ أيضاً:

إتصالات لضبط الشارع والعودة إلى الحوار. ربط نزاع بين الحكومة والثنائيبانتظار 31 آب

لا تزال الساحة السياسية والإعلامية اللبنانية منشغلة بتداعيات قراري الحكومة بإنهاء ملف سلاح "حزب الله" قبل نهاية العام من جهة، والموافقة على ورقة المبعوث الأميركي توماس براك وما ترتب على انسحاب وزراء الطائفة الشيعية من الجلستين الحكوميتين.
وعلمت أن الاتصالات بين المقار الرسمية ومع حزب الله لم تتوقف حتى بعد الجلسة الأخيرة وإن بشكل غير مباشر، وذلك لمحاولة احتواء صدى قرارات الحكومة وضبط الشارع والعودة إلى الحوار وطاولة لحل الخلافات السياسية حول معالجة ملف السلاح وضمان عودة الوزراء الشيعة إلى الحكومة لكي لا يتعطل عملها.

وكتبت" النهار":ستكون الأنظار شاخصة إلى الحلقة الثانية المقبلة المتمثلة بتسلم مجلس الوزراء خطة قيادة الجيش لتنفيذ قرار حصرية السلاح . واما السيناريوات المتصلة بتصاعد رفض الثنائي الشيعي لقراري مجلس الوزراء فلا يبدو انها ستتجاوز ما حصل حتى الان ان سياسيا وحكوميا بعدم الذهاب أبعد إلى استقالة وزراء الثنائي وهذا صار شبه محسوم او "شارعيا" بعدم تجاوز التعبير السلبي بالتظاهرات الدراجة لا ابعد . وتبقى المرحلة الأكثر حساسية بعد انجاز خطة قيادة الجيش وتبنيها من مجلس الوزراء بما يصعب معه من الان الخوض في التوقعات المتسرعة في انتظار بلورة المناخات حتى نهاية آب على الأقل. 

وأوضحت مصادر أمنية لـ "نداء الوطن"، أن حجم الاستنفار الأمني لا يزال مرتفعًا، إذ إن القرار واضح في حفظ حرية التظاهر والاعتراض، لكن من دون التعدي على الأملاك العامة والخاصة. وأشارت إلى أن الإجراءات ما زالت مشددة خصوصًا في الأماكن الحساسة والتي تشكل خطوط تماس تاريخية أو مناطق ممكن أن يؤدي أي احتكاك إلى إشعال فتنة.
وأكدت على إبقاء الطرق مفتوحة وخصوصًا الرئيسية وطريق المطار، مشيرة إلى أن الوعي الداخلي هو أساسي وهناك تجاوب من المواطنين نظرًا لحجم المخاطر.
وأشارت مصادر متابعة إلى أن يوم أمس شهد اتصالات مكثفة من أجل تطويق ذيول جلسة الحكومة الأخيرة، وسط تأكيد أن لا تراجع عن المقررات، في حين توحي أجواء بري بالتهدئة ومحاولة معالجة الأمور، وسط تشديد مستمر على حضور وزراء "الثنائي الشيعي" الجلسات الحكومية المقبلة.

وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» ان رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة لم يتلقّيا أية اشارات حول إمكانية استقالة الوزراء الشيعة، ولفتت الى ان لقاءً سيُعقد بين رئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة لبحث تداعيات ما جرى في مجلس الوزراء مؤخراً.

وقالت المصادر ان حملة قوية تشن ضد رئيس الحكومة وقد يرتفع منسوب الإعتراض انما الحكومة مصممة على السير بقراراتها والتزاماتها، وبالتالي لا عودة الى الوراء في ما اتخذ لجهة حصرية السلاح وتكليف الجيش بإعداد الخطة وعرضها على مجلس الوزراء حول تسليم السلاح.
وأكدت ان سيلاً من المواقف الخارجية المرحبة تلقتها الحكومة بشأن هذا القرار، ما يؤشر الى ان المجال اصبح متاحا لمجموعة مساعدات قد تكون في طريقها الى لبنان.
وأوضحت مصادر المعلومات أن إستقالة وزراء الثنائي غير مطروحة حتى الآن، والأولوية ستكون لتسيير شؤون المواطنين والتعامل مع الملفات المعيشية الضاغطة، التي ستُشكّل محور الجلسات الحكومية المقرَّرة حتى نهاية آب الجاري موعد انتهاء مهلة وضع خطة الجيش.
كما قالت مصادر رسمية مسؤولة ان الكرة الآن في الملعب الاسرائيلي حيث ينتظر لبنان موقف حكومة الاحتلال من القرار اللبناني الحكومي، وهل ستقوم الادارة الاميركية بالضغط على اسرائيل؟ حيث ان لبنان يطالب اميركا بأكثر من موقف ترحيب بقرار الحكومة، بأن تسعى لدى الاحتلال ليقابل موقف لبنان الايجابي بموقف مماثل ولو بخطوة اولى يسهل استكمال البحث بهذا الملف ومن ثم تنفيذ القرار.واذا لم تبادر اسرائيل الى خطوة تنفيذية كوقف الاعمال الحربية العدائية او الانسحاب من النقاط المحتلة او من بعضها او اطلاق سراح بعض الاسرى، فسيتوقف مفعول القرار اللبناني وتتوقف كل الحلول. وسيتصلب حزب الله اكثر في موقفه.والاميركي اصبح في صورة الوضع ونحن ننتظر ان يبادر الى الضغط على اسرائيل لتنفيذ اول خطوة منها في آلية تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار.
واوضحت المصادر ان هناك اتصالات لتهدئة الامور بعد انسحاب وزراء الثنائي من جلسة الخميس، ولكي تبقى ردود الفعل محصورة بإطار المواقف الكلامية وليس بتوترات على الارض.  

وكتبت" الديار":الانقسام الحالي هو الأخطر على لبنان الكبير وسلمه الاهلي ووحدته منذ الاستقلال، والبلد مفتوح على كل الاحتمالات السيئة، واللبنانيون امام مرحلة خطرة، وجمهور الحزب حاسم بوصف ما جرى في جلستي 5 و7 اب بـانقلاب، سيواجهونه بكل الأساليب المشروعة الديموقراطية المنظمة لان ما اقدمت عليه الحكومة يضع البلاد امام مصير مجهول يهدد كل الانجازات التي تحققت منذ الطائف حتى الان، فتسليم السلاح بنظر جمهور المقاومة خيانة واستسلام ولا يمكن ان يمر، وكأن البعض من المسؤولين لم يتعلموا من تجارب الماضي و ما اصاب الجيش من انقسامات عندما زج بمهام داخلية خلافية بين اللبنانيين، لكن في المقابل، فان حزب الله لم يدع حتى الان لاي تحركات في الشارع وما حصل امس الاول رد فعل عفوي ليس مسؤولا عنه حزب الله او حركة امل بحسب مصادر مطلعة، وهناك تنسيق مع الجيش لضبط الامور، وهذا الأسلوب لا يعتمده حزب الله في توجيه الرسائل كما يتهم البعض، فحزب الله على لسان مسؤوليه ضد اي صدام في الشارع وغير الشارع، وضد اي فتنة اهلية او طائفية، وضد اي صدام مع الجيش، والحزب مع اي خطاب هادئ وموضوعي في هذه المرحلة وضد لغة التخوين والتحذير والتهويل وليس هناك اي قرار بالخروج من الحكومة حتى الان، والحزب معني بتبريد الرؤوس الحامية في البلد بالحكمة والتروي، لانه من السهولة الدخول بالفوضى لكن الخروج منها أصعب بكثير وتجلب على البلد الويلات وهذا ما تريده اسرائيل.
وتؤكد المصادر السياسية، ان ربط النزاع بين الثنائي الشيعي والحكومة وتحديدا الرئيس نواف سلام قائم حتى 31 اب مع اشتباكات تحت السقف، وكشفت معلومات عن زيارة للموفد السعودي الى لبنان يزيد بن فرحان منتصف اب وقبل تسليم الجيش اللبناني خطته لتنفيذ الورقة الاميركية كما اقرها مجلس الوزراء، وعلى ضوء ما تتضمنه خطة الجيش وموقف الحكومة منها سترسم معالم المرحلة المقبلة حتى نهاية العهد، وفي المعلومات، ان خطة الجيش قد تكون المخرج للمازق الحالي رغم الخوف من الضغوط التي قد تمارس على الجيش خلال الاسابيع القادمة من واشنطن لاقرار خطة شاملة لسحب السلاح والبدء بالتنفيذ مهما كانت العواقب وبغطاء سياسي من نواف سلام حتى لو غاب المكون الشيعي، علما ان مثل هذا الإجراء حسب المصادر السياسية، يفجر البلد برمته وياخذه الى مواجهة كبيرة من دون خطوط حمراء وصولا الى استقالة الوزراء الشيعة وربما النواب الشيعة من المجلس النيابي مع الحق باستخدام كل الاوراق المشروعة والسلمية تحت سقف عدم الاصطدام بالجيش اللبناني مهما كلف الامر، لان سلاح المقاومة لن يسلم كما يعتقد سلام وداعميه مهما كانت الأثمان وعمليات التهويل، وما عجزت عنه اسرائيل في الحرب لن تأخذه في السلم والمفاوضات، ومن هنا، فان أبواب الاتصالات ستبقى مفتوحة حتى 31 اب للوصول الى صيغة ترضي الجميع والا على الدنيا السلام ودخول البلد في نفق مظلم وتطيير الانتخابات النيابية ومحاصرة السراي لاسقاط الحكومة واعلان العصيان المدني، وهذا السيناريو مرهون بوصول الاتصالات الى طريق مسدود، وحسب المصادر السياسية، فان البلاد على مفترق خطر ومن يعتقد ان تسليم السلاح يتم بالطريقة التي سقط فيها النظام السوري ساذج وواهم وبسيط، والمشكلة ان الرئيس سلام يتعامل مع المرحلة بمنطق الغالب والمغلوب، ومقتنع بان حزب الله هزم عسكريا ويجب عليه تسليم سلاحه دون اي شروط وحسب البيان الوزاري، وهذا يفرض على حركة امل التعامل تحت هذا السقف ايضا، وحسب المصادر السياسية، فان الرئيس بري مستاء جدا من مواقف سلام في جلسة مجلس الوزراء وكيفية تصديه للوزراء الشيعة ورفضه النقاش معهم والاستماع الى هواجسهم

وذكرت «البناء» أنّ «ثنائي حركة أمل وحزب الله يدرسون كافة الخيارات بعد قرارات الحكومة الخاطئة، ومن بينها الاستقالة مع استبعاده حتى الساعة لاعتبارات عديدة، نظراً للحاجة إلى حضور وزراء الثنائي للاطلاع على ما يحيكه فريق نواف سلام ومناقشات المجلس وتسجيل المواقف والمناقشة ودعوة رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة للعودة عن القرارات واحترام الشراكة والميثاقية»، ورجّحت المعلومات أن يتعامل الثنائي مع الجلسات على «القطعة» والذهاب الى خيار الاعتكاف كحد أقصى في المرحلة الراهنة. مواضيع ذات صلة واشنطن تؤكد مواصلة إسرائيل ضرب لبنان و" الثنائي"يحذّر من عودة الحرب Lebanon 24 واشنطن تؤكد مواصلة إسرائيل ضرب لبنان و" الثنائي"يحذّر من عودة الحرب 09/08/2025 05:17:33 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 دعم واسع لقرار الحكومة بشأن حصرية السلاح و"الثنائي الشيعي" يدعو للتصحيح Lebanon 24 دعم واسع لقرار الحكومة بشأن حصرية السلاح و"الثنائي الشيعي" يدعو للتصحيح 09/08/2025 05:17:33 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 غوتيريش يحذر من عواقب بقاء الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس واتصالات لضبط الشارع الدرزي Lebanon 24 غوتيريش يحذر من عواقب بقاء الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس واتصالات لضبط الشارع الدرزي 09/08/2025 05:17:33 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جهود رئاسية لإزالة التحفظات بشأن جلسة الثلاثاء و"الثنائي"غير متحمس Lebanon 24 جهود رئاسية لإزالة التحفظات بشأن جلسة الثلاثاء و"الثنائي"غير متحمس 09/08/2025 05:17:33 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً برّاك يعود مجددا ومعاودة جلسات مجلس الوزراء بانتظار "تهدئة النفوس" Lebanon 24 برّاك يعود مجددا ومعاودة جلسات مجلس الوزراء بانتظار "تهدئة النفوس" 05:05 | 2025-08-09 09/08/2025 05:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 غنّت لزياد الرحباني.. حفلٌ رائع لهبة طوجي في بعلبك (فيديو) Lebanon 24 غنّت لزياد الرحباني.. حفلٌ رائع لهبة طوجي في بعلبك (فيديو) 00:02 | 2025-08-09 09/08/2025 12:02:08 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 23:56 | 2025-08-08 08/08/2025 11:56:15 Lebanon 24 Lebanon 24 "وفد قطري" سيزور وزارة لبنانية! Lebanon 24 "وفد قطري" سيزور وزارة لبنانية! 23:47 | 2025-08-08 08/08/2025 11:47:46 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير يخصّ "حزب الله" ودولة أفريقية.. تقريرٌ يتحدّث Lebanon 24 تحذير يخصّ "حزب الله" ودولة أفريقية.. تقريرٌ يتحدّث 23:39 | 2025-08-08 08/08/2025 11:39:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قرارٌ... هؤلاء فقط يُمكنهم السير بعد العاشرة ليلاً Lebanon 24 قرارٌ... هؤلاء فقط يُمكنهم السير بعد العاشرة ليلاً 14:30 | 2025-08-08 08/08/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زيادات على "رواتب".. ودولار بـ60 ألفاً Lebanon 24 زيادات على "رواتب".. ودولار بـ60 ألفاً 22:43 | 2025-08-08 08/08/2025 10:43:01 Lebanon 24 Lebanon 24 انفعل وبدا غاضباً.. شاهدوا ماذا حصل مع زوج يومي خلال تقديم والدته حزاما من الذهب لها (فيديو) Lebanon 24 انفعل وبدا غاضباً.. شاهدوا ماذا حصل مع زوج يومي خلال تقديم والدته حزاما من الذهب لها (فيديو) 07:35 | 2025-08-08 08/08/2025 07:35:56 Lebanon 24 Lebanon 24 على الهواء.. هكذا ردّ جعجع على محمد رعد بشأن "السلاح" Lebanon 24 على الهواء.. هكذا ردّ جعجع على محمد رعد بشأن "السلاح" 21:52 | 2025-08-08 08/08/2025 09:52:11 Lebanon 24 Lebanon 24 "اغتيال مسؤول استخبارات".. بيانٌ إسرائيلي عن غارة أنصارية! Lebanon 24 "اغتيال مسؤول استخبارات".. بيانٌ إسرائيلي عن غارة أنصارية! 18:39 | 2025-08-08 08/08/2025 06:39:49 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:05 | 2025-08-09 برّاك يعود مجددا ومعاودة جلسات مجلس الوزراء بانتظار "تهدئة النفوس" 00:02 | 2025-08-09 غنّت لزياد الرحباني.. حفلٌ رائع لهبة طوجي في بعلبك (فيديو) 23:56 | 2025-08-08 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة 23:47 | 2025-08-08 "وفد قطري" سيزور وزارة لبنانية! 23:39 | 2025-08-08 تحذير يخصّ "حزب الله" ودولة أفريقية.. تقريرٌ يتحدّث 23:21 | 2025-08-08 التحركات مستمرة.. إليكم قائمة بالطرقات المقطوعة فيديو بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها Lebanon 24 بهوية مزيفة امرأة عالجت آلاف المرضى.. شاهدوا لحظة إلقاء القبض عليها 06:43 | 2025-08-08 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين Lebanon 24 بالفيديو: فضيحة الأدوية المزوّرة والمهربة.. هكذا خدعت صيدليات كبيرة اللبنانيين 17:17 | 2025-08-07 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لن تتعرّفوا إليه.. فنان شهير يغيّر مظهره بالكامل ويطل بلوك جديد (فيديو) Lebanon 24 لن تتعرّفوا إليه.. فنان شهير يغيّر مظهره بالكامل ويطل بلوك جديد (فيديو) 09:20 | 2025-08-07 09/08/2025 05:17:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مُستشار خامنئي يعلن معارضة قرار الحكومة نزع سلاح حزب الله و الخارجية تردّ
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت
  • واشنطن: على الجيش اللبناني التحرك الآن لتنفيذ قرار الحكومة بالكامل
  • إتصالات لضبط الشارع والعودة إلى الحوار. ربط نزاع بين الحكومة والثنائيبانتظار 31 آب
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة
  • السفير البريطاني: نرحب بقرار الحكومة اللبنانية بشأن حصر السلاح
  • بعد التداول ببيان مُفبرك... الجيش ينتشر
  • الجميّل: على حزب الله أن يقرّر كيف يريد التعاطي مع قرار الحكومة
  • يعقوبيان: كلّ التأييد لقرار الحكومة بحصر السلاح بيد مؤسسات الدولة