نشوب 13 حريقا خلال يوم واحد
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
أعلنت الحماية المدنية، عن الحالة العامة لحرائق الغطاء النباتي خلال يوم واحد حتى الساعة الثامنة صباحا. حيث سجلت 13 حريقا.
ومن 13 حريقا، لا تزال عملية الإخماد متواصلة في 3 مناطق . في حين تم إخماد نهائيا 10 حرائق.
ولاية البليدة
لا يزال الحريق تحت السيطرة عملية التقليب و التبريد مع معالجة بعض النقاط متواصلة حقو فرعون بلدية الشريعة دائرة أولاد يعيش.
ولاية تيبازة
حريق غابة بالمكان المسمى غابة سيدي أمحمد أڤلوش بلدية مسلمون
عملية الإخماد متواصلة
ولاية بجاية
في حين، لا تزال عملية الإخماد متواصلة بأدغال وأحراش بالمكان المسمى أسيال بلدية أيت إسماعيل.
كما تم إخماد ا نهائيًا لـ4 حريقا أدغال وأحراش بالمكان المسمى دار ناصر بلدية بجاية. وأقنطاس بلدية فرعون، والمروج بلدية فرعون، وأخروب بلدية تيزي نبربر.
ولاية سطيف
حريق أدغال وأحراش بالمكان المسمى العين الحامضة بلدية تيزي نبشار
تم إخماد الحريق نهائيًا.
ولاية تيزي وزو
حريق أدغال وأحراش بالمكان المسمى مراقو بلدية تيزي غنيف
تم إخماد الحريق نهائيًا.
ولاية تلمسان
كما تم إخماد نهائيًا حريق غابة بالمكان المسمى دار مراسن بلدية الغزوات.
ولاية الطارف
حريق غابة بالمكان المسمى عين المحارم دار عائشة بلدية العيون
تم إخماد الحريق نهائيًا .
ولاية وهران
كما تم إخماد نهائيًا حريق أدغال وأحراش بالمكان المسمى بالقرب من فوضوي لبلدية المرسى الكبير.
ولاية المدية
حريق غابة بالمكان المسمى غابة بوتن بلدية بن شكاو
تم إخماد الحريق نهائيًا .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أدغال وأحراش بالمکان المسمى حریق غابة بالمکان المسمى
إقرأ أيضاً:
خليل الحية: نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا
قال رئيس وفد حماس خليل الحية، خلال تصريحاته مساء اليوم الثلاثاء، لا نثق في وعود إسرائيل بشأن وقف الحرب، موضحًا أننا نريد آليات تضمن وقف الحرب نهائيًا، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، قالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية إن مرور عامين على حرب الإبادة التي شنّها الاحتلال على قطاع غزة عام 2023، يذكّر بأن ما جرى لم يكن مجرد معركة عسكرية عابرة، بل جزء من مشروع استعماري.
وأضافت :"هذا المشروع يستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المأساة الإنسانية إلى أداة سياسية لفرض الهيمنة".
وأوضحت الدائرة أن غزة ما تزال حتى اليوم تعيش تحت أنقاض الحرب والجوع والحصار، مؤكدة أن سياسة العقاب الجماعي وحرمان المدنيين من الغذاء والدواء والمأوى تمثل جريمة مستمرة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية.
وأضافت أن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات وتضييقات أمنية وتوسع استيطاني ممنهج، يندرج ضمن السياسة ذاتها التي دمّرت غزة، مشيرة إلى أن الهدف واحد وهو تغيير هوية الأرض وتقويض الوجود الفلسطيني.
وأكدت الدائرة أن الاحتلال يواصل حربه ضد الفلسطينيين بأدوات مختلفة، من القصف في غزة إلى الحصار في القدس، ومن القتل المباشر إلى سياسات الخنق والتجويع، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، محذّرة من أن تقاعس المجتمع الدولي عن المحاسبة يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه.
واختتمت دائرة شؤون القدس بيانها بالتأكيد على أن غزة ليست وحدها، وأن معركتها امتداد لمعركة القدس والأقصى، داعية إلى إنهاء الاحتلال ومحاسبة مجرمي الحرب باعتبار ذلك المدخل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.