أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 8 سفن، وتم تداول 55000 طن بضائع عامة ومتنوعة، و613 شاحنة و183 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 4000 طن بضائع، و372 شاحنة و52 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 51000 طن بضائع، و241 شاحنة و131 سيارة. 

وذكر بيان للهيئة اليوم، الأحد، أن ميناء سفاجا شهد اليوم، الأحد، مغادرة السفينتين FYM CRYSTAL، ALcudia Express بينما شهد ميناء نويبع تداول 2600 طن بضائع و270 شاحنة من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين الحسين وآيلة.

وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1600 راكب.
 

طباعة شارك موانئ البحر الأحمر السفن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر السفن طن بضائع

إقرأ أيضاً:

خدمة لاسرائيل..وفد بريطاني رفيع في عدن لزعزعة أمن البحر الأحمر

وتركزت اهتمامات الوفد الزائر بشكل رئيس على تأهيل ما يسمى بـ "قوات خفر السواحل" التابعة لحكومة الخونة الموالية للاحتلال الإماراتي السعودي، في مسعى بريطاني لتأهيل هذه القوات وتدريبها لمواجهة ما يسمونه بالتهديدات ضد الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وبمعنى أدق في مواجهة القوات المسلحة اليمنية التي سطرت أروع البطولات في إسناد المقاومة الفلسطينية في غزة خلال العامين الماضيين.

واعتبر الوزير البريطاني فالكونر أن زيارته تأتي في إطار ما يسمى بتعزيز الأمن البحري، مشيراً إلى أن «الدعم البريطاني أسهم في التصدي لتهريب الأسلحة وحماية طرق الملاحة»، حسب زعمه.

وقادت بريطانيا عدواناً على اليمن بالاشتراك مع الولايات المتحدة الأمريكية إبان عهد الرئيس بايدن في 2023م، في محاولة لرفع الحصار المفروض على ميناء [أم الرشراش] في جنوبي فلسطين المحتلة، غير أن الحملة باءت بالفشل، وتعرضت العديد من السفن البريطانية للغرق، نتيجة العمليات اليمنية المباركة.

وخلال الأشهر الماضية، نشطت بريطانيا في دعم حكومة الخونة، وقد تعهدت خلال مؤتمر ما يسمى "بالأمن البحري اليمني" الذي انعقد بالسعودية في سبتمبر الماضي بدفع 4 ملايين دولار لدعم هذه القوات [خفر السواحل] التابعة للمرتزقة، وخلال هذه الزيارة أعلنت السفيرة البريطانية عبدة شريف عن تقديم (149) مليون جنيه إسترليني.

ويُظهر هذا الدعم والتحرك البريطاني مدى تماهي حكومة المرتزقة مع العدو الإسرائيلي في عسكرة البحر الأحمر، تحت مبررات واهية، ومنها تأمين الملاحة الدولية مع أن القوات المسلحة اليمنية والحكومة في صنعاء تؤكد مراراً وتكراراً أن الملاحة في البحر الأحمر لا خطر عليها، وأن الاستهداف يقتصر على الملاحة الصهيونية، بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة.

ويضع الحراك البريطاني المتصاعد في عدن علامات استفهام حول طبيعة الدور الذي تسعى لندن من خلاله في المرحلة المقبلة، خصوصاً بعد سلسلة الانتكاسات العسكرية التي مُنيت بها واشنطن ولندن وكيان العدو الإسرائيلي في مواجهة القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر خلال العامين الماضيين.

ويتضح من خلال الزيارة أنها ليست دبلوماسية، وإنما هي خطوة ضمن خطة أوسع لإعادة تموضع قوات خفر السواحل التابعة للخونة، لتسخيرها كأداة لمواجهة القوات المسلحة اليمنية في مسرح البحر الأحمر خلال المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • بعد تداول الفيديو.. الداخلية تكشف ملابسات تعدي سائق سيارة ملاكي على أخرى نقل
  • تداول 15 ألف طن و840 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • 3 عملات نقدية وكأس بورسلين.. اكتشافات جديدة من سفينة سان خوسيه الغارقة منذ 3 قرون
  • الأمن البحري الدولي: اتفاق غزة لا يعني أمان الممرات البحرية والحوثيون تهديد مستمر
  • تداول 15 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • اختتام برنامج تدريبي في السلامة المهنية بمؤسسة موانئ البحر الأحمر
  • استئناف تصدير نفط جنوب السودان عبر موانئ السودان
  • تداول 15 ألف طن و875 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • توسع نشاط الموانئ المحررة.. تدشين خط ملاحي جديد بعدن وترقّب أول سفينة متوسطة بالمخا
  • خدمة لاسرائيل..وفد بريطاني رفيع في عدن لزعزعة أمن البحر الأحمر