أفاد المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر بأن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة يبلغ (11) سفينة فيما تم تداول (15000) طن بضائع و(875) شاحنة و(94) سيارة.


وذكر المركز ، في بيان له اليوم الخميس، أن حركة الواردات شملت (5000) طن بضائع و(422) شاحنة و(66) سيارة فيما شملت حركة الصادرات (10000) طن بضائع و(453) شاحنة و(28) سيارة.


ووفقا للبيان ، فقد استقبل ميناء سفاجا اليوم السفينتين WASA Express وأمل فيما غادرته السفينتان Alcudia Express والحرية فيما شهد ميناء نويبع تداول (3000) طن بضائع و(222) شاحنة من خلال رحلات مكوكية لثلاث سفن وهي(أور،و سينا، وايلة) وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1152 راكبا بموانيها. 
 

طباعة شارك المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أرصفة موانئ الهيئة ميناء سفاجا ميناء نويبع رحلات مكوكية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع رحلات مكوكية طن بضائع

إقرأ أيضاً:

خدمة لاسرائيل..وفد بريطاني رفيع في عدن لزعزعة أمن البحر الأحمر

وتركزت اهتمامات الوفد الزائر بشكل رئيس على تأهيل ما يسمى بـ "قوات خفر السواحل" التابعة لحكومة الخونة الموالية للاحتلال الإماراتي السعودي، في مسعى بريطاني لتأهيل هذه القوات وتدريبها لمواجهة ما يسمونه بالتهديدات ضد الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وبمعنى أدق في مواجهة القوات المسلحة اليمنية التي سطرت أروع البطولات في إسناد المقاومة الفلسطينية في غزة خلال العامين الماضيين.

واعتبر الوزير البريطاني فالكونر أن زيارته تأتي في إطار ما يسمى بتعزيز الأمن البحري، مشيراً إلى أن «الدعم البريطاني أسهم في التصدي لتهريب الأسلحة وحماية طرق الملاحة»، حسب زعمه.

وقادت بريطانيا عدواناً على اليمن بالاشتراك مع الولايات المتحدة الأمريكية إبان عهد الرئيس بايدن في 2023م، في محاولة لرفع الحصار المفروض على ميناء [أم الرشراش] في جنوبي فلسطين المحتلة، غير أن الحملة باءت بالفشل، وتعرضت العديد من السفن البريطانية للغرق، نتيجة العمليات اليمنية المباركة.

وخلال الأشهر الماضية، نشطت بريطانيا في دعم حكومة الخونة، وقد تعهدت خلال مؤتمر ما يسمى "بالأمن البحري اليمني" الذي انعقد بالسعودية في سبتمبر الماضي بدفع 4 ملايين دولار لدعم هذه القوات [خفر السواحل] التابعة للمرتزقة، وخلال هذه الزيارة أعلنت السفيرة البريطانية عبدة شريف عن تقديم (149) مليون جنيه إسترليني.

ويُظهر هذا الدعم والتحرك البريطاني مدى تماهي حكومة المرتزقة مع العدو الإسرائيلي في عسكرة البحر الأحمر، تحت مبررات واهية، ومنها تأمين الملاحة الدولية مع أن القوات المسلحة اليمنية والحكومة في صنعاء تؤكد مراراً وتكراراً أن الملاحة في البحر الأحمر لا خطر عليها، وأن الاستهداف يقتصر على الملاحة الصهيونية، بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة.

ويضع الحراك البريطاني المتصاعد في عدن علامات استفهام حول طبيعة الدور الذي تسعى لندن من خلاله في المرحلة المقبلة، خصوصاً بعد سلسلة الانتكاسات العسكرية التي مُنيت بها واشنطن ولندن وكيان العدو الإسرائيلي في مواجهة القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر خلال العامين الماضيين.

ويتضح من خلال الزيارة أنها ليست دبلوماسية، وإنما هي خطوة ضمن خطة أوسع لإعادة تموضع قوات خفر السواحل التابعة للخونة، لتسخيرها كأداة لمواجهة القوات المسلحة اليمنية في مسرح البحر الأحمر خلال المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • اختتام برنامج تدريبي في السلامة المهنية بمؤسسة موانئ البحر الأحمر
  • استئناف تصدير نفط جنوب السودان عبر موانئ السودان
  • الأحمر يحافظ على المركز 79 عالميا و11 آسيويا في تصنيف الفيفا
  • تداول 15 ألف طن و875 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • خدمة لاسرائيل..وفد بريطاني رفيع في عدن لزعزعة أمن البحر الأحمر
  • تداول 97 ألف طن و854 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • «موانئ أبوظبي» توقّع اتفاقية مع «سي إم إيه سي جي إم» الفرنسية لتوسعة محطتها في ميناء خليفة
  • تداول 16 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن و851 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر