فريدة سيف النصر تعتذر عن عمل جديد .. تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, September 2025 GMT
أعلنت الفنانة فريدة سيف النصر اعتذارها عن المشاركة في عمل فني جديد، رغم إعجابها الشديد بالسيناريو الذي كتبه المؤلف أمين جمال وإخراج أحمد حسن، مؤكدة أن قرارها جاء لأسباب شخصية لم تفصح عنها.
. ونجاتي من انفجار القولون معجزة
وكتبت عبر حسابها على فيسبوك: «قرأت حدوته حلوة أوي ورق تحفة، شكرا لتفكيركم في، والسبب مني مش قادرة أقول إيه، ولكن مع الأسف أعتذر».
وردت على تساؤلات متابعيها حول السبب قائلة: «مش مناسب لا لسني ولا تاريخي ولا احترامي لنفسي وليكم».
وفي سياق آخر، أوضحت فريدة سيف النصر أسباب غيابها عن الجزء الثاني من مسلسل «العتاولة»، بعد أن قدمت شخصية «سترة» في الجزء الأول، مشيرة إلى أن استبعادها جاء بشكل مفاجئ ودون مقدمات.
وقالت خلال حوارها عبر قناة «النهار» إنها فوجئت في آخر يوم تصوير بأحد الأشخاص يخبرها بانتهاء دورها، رغم اتفاقها مع المنتج على الاستمرار، مؤكدة أنها لم تتلق أي اتصال من المخرج أو فريق العمل الأساسي، وإنما أُرسل شاب لا تعرفه ليبلغها، ووصفت ذلك بالتصرف غير اللائق.
وأضافت أن ردود فعل عدد من زملائها الممثلين جاءت صادمة، إذ لم يُظهر معظمهم أي اهتمام أو حتى كلمة تعاطف، وكأن ما حدث أمر عادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر تعتذر عمل جديد تفاصيل
إقرأ أيضاً:
اعتدوا على التلاميذ سنة .. تفاصيل سقوط المتهمين في جريمة المدرسة الدولية
كشف الكاتب الصحفي أحمد حافظ، مسئول ملف التعليم بالأهرام، عن تفاصيل واقعة طلاب مدرسة سيدز الدولية.
وقال أحمد حافظ، في مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "أون"، إن الحكاية بدأت عن طريق طفل شعر بألم أثناء عمل حمام في المنزل، وحكي لوالدته وبدأت القصة تتداول بين الأمهات واتسعت الدائرة واكتشفوا 5 أطفال آخرين عليهم آثار الاعتداء.
وأشار إلى أن الاعتداء كان يتم لمدة سنة كاملة وعدم وجود إشراف من المدرسة، اتصل الأهالي على النجدة وبالفعل تم القبض على الجناة واعترف الأطفال في الحال عليهم وحكوا الواقعة وما كان يحدث لهم.
وتابع: أحد الأطفال قعد 48 ساعة بعد اكتشاف الواقعة مبيتكلمش، وأحد الأطفال في وجود رئيس النيابة انتفض من مكانه وجرى على حضن أمه في وجود المتهمين.
وأشار إلى أن الأطفال كلهم ذهبوا إلى ملعب خلف ملعب المدرسة لا توجد فيها كاميرات، حيث كانت تتم الواقعة بعد انتهاء اليوم الدراسي وليس أثناؤه، في فترة انتظار الباصات للعودة إلى منازلهم.
وتابع: المتهمين كان يستقطبوا الأطفال بألعاب وكان المتهمين يربطون الأطفال ويضعون لاصق على فمهم حتى لا يخرجوا أصوات.