نهال طايل لـ سلوم حداد: بتعمل تريند على حسابنا واللي قولته عيب كبير في حقك
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
علّقت الإعلامية نهال طايل على تصريحات الفنان السوري سلوم حداد بشأن انتقاده لعدد من الفنانين المصريين بزعم عدم إجادتهم للغة العربية الفصحى، مؤكدة أن مصر ستظل منارة للفن العربي ويد العون لكل فنان، مشيرة إلى أن المصريين بطبيعتهم يغيرون على وطنهم ولا يقبلون المساس بمكانته.
. فيديو
وقالت نهال طايل، خلال برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد 2»: «أنا هرد على الأستاذ اللي اتكلم.. فنانين كتير جدًا ماعرفوش طريق الشهرة غير من خلال مصر. حضرتك قدمت عددًا كبيرًا من الأعمال وبتظهر على منصات، لكن لا أحد يعرفك جيدًا. لو كنت شاركت في أعمال مصرية، كنت هتحظى بشهرة واسعة جدًا».
وأضافت أن سلوم حداد عليه أن يراجع نفسه، لأن حديثه لا يقلل من قيمة الفن المصري، مشيرة إلى أن من أبرز خسائره أنه لم يشارك في أعمال فنية داخل مصر، وقالت: «لو كنت محظوظ إن أعمالك تُعرض على الشاشات المصرية وقتها، كنت هتكون أنجح بكتير».
وأكدت نهال طايل أن تصريحات من هذا النوع أثارت استياءً واسعًا، موضحة: «الكلام ده زعل ناس كتير، لأنه بيتكلم عن بلد الفن والحضارة.. بلد خرج منها عمالقة زي الزعيم عادل إمام، والراحل فؤاد المهندس، وفريد شوقي، ونجيب الريحاني، ومحمود ياسين، ومحمود المليجي، وعمر الشريف وغيرهم كثير».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نهال طايل سلوم حداد بتعمل تريند علي حسابنا واللي قولته عيب كبير حقك نهال طایل
إقرأ أيضاً:
رجاء عبدالله: مصر تمتلك تنوعًا كبيرًا في مصادر المياه
قالت الدكتورة رجاء عبدالله، أستاذ مساعد تغذية الأسماك بجامعة أسوان، إن مشروع "مسار" يمثل خطوة مهمة لتحويل بحيرة ناصر من مورد طبيعي إلى رافعة حقيقية لدعم الأمن الغذائي في مصر، مشيرة إلى أن المشروع يحقق عدة محاور من التنمية المستدامة ويعالج العديد من المشكلات الحيوية.
وأضافت عبدالله، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "نانسا" على فضائية "المحور" تقديم الإعلامية ماجدة المهدي، اليوم الخميس، أن مصر تمتلك تنوعًا كبيرًا في مصادر المياه، من نهر النيل إلى البحرين الأحمر والمتوسط، بالإضافة إلى البحيرات، وهو ما يمنحها ثروات طبيعية ضخمة يمكن استثمارها في مشروعات إنتاج سمكي.
تطوير قطاع الإنتاج السمكيوأوضحت أن مشروع "مسار" سبق أن نظم مسابقة في جامعة أسوان لتجميع أفكار تطوير قطاع الإنتاج السمكي، وشاركت فيها الطلبة والأساتذة، وحققت كلية تكنولوجيا مصايد الأسماك مكاسب كبيرة من خلال أفكار مبتكرة، حتى في مجال الاستفادة من المخلفات، مؤكدة أن أهم ما يقدمه المشروع هو التشبيك مع الجهات الداعمة من رجال أعمال ومستثمرين.
وأشارت إلى أن المشروع يركز حاليًا على محورين أساسيين:
الأول: التدريب، من خلال الاستعانة بأساتذة الكلية والمتخصصين وأصحاب الخبرة العملية لتقديم تدريبات للصيادين، والجمعيات التعاونية، والمستثمرين الراغبين في إنشاء مشروعات سمكية.
الثاني: التشبيك مع رجال الأعمال والبنوك والمؤسسات الداعمة، لتوفير الدعم المالي لصغار المستثمرين، خاصة خريجي كلية تكنولوجيا مصايد الأسماك، التي تُعد الكلية الوحيدة المتخصصة في هذا المجال بصعيد مصر.