عدلي القيعي يكشف عن رأيه في انضمام زيزو للنادي الأهلي في واحد من الناس
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
أكد عدلي القيعي، رئيس شركة الكرة السابق في النادي الأهلي، أن أي لاعب كبير يأتي للنادي الأهلي وروح النادي الأهلي وهو حتى الآن اندمج ولا توجد أي مشاكل حتى الآن."
وأضاف خلال حلوله ضيفًا ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي على شاشة الحياة، أنه"عندما مثل آخر الكابتن إمام عاشور كان الجميع يظن أنه سيحدث به بعض المشاكل ولكن حدث العكس، وتشعر أنه انخرط في فكرة النادي الأهلي وأصبح يبدع بشكل غير مسبوق.
وتابع أنه "ولدينا زيزو وعاشور صفقات محلية وبن شرقي وبن رمضان صفقات دولية، ولو خيرت بين بطولة أفريقيا مع النادي الأهلي وكأس العالم مع منتخب مصر، أختار منتخب مصر بدون تردد."
وأوضح عدلي القيعي أنه لا يوجد تفاوض في العلن وهذا فشل واستعراض، وأن الإدارة تعمل من أجل الجماهير، بينما الجماهير لا تدير، وأن اللاعب المتوسط المنضبط أفضل عندي من الموهوب العصبي."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عدلي القيعي النادي الأهلي الأهلي عمرو الليثي منتخب مصر النادی الأهلی عدلی القیعی
إقرأ أيضاً:
قناع الفضيلة انكشف| محمد موسى يكشف الوجه الحقيقي لـ سارة خليفة
علق الإعلامي محمد موسى على آخر المستجدات في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «قضية تصنيع المواد المخدرة»، والمتهم فيها عدد من الأشخاص، من بينهم سارة خليفة، مؤكدًا أن ما جرى ليس مجرد واقعة جنائية عادية، بل إنذار خطير يمس أمن المجتمع ومستقبله.
وقال محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إن صدمة القضية لا تكمن فقط في حجمها، بل في أن بعض المتورطين ظهروا لسنوات أمام الجمهور بوجه محترم، بينما كانوا يمارسون في الخفاء أخطر أشكال الإفساد وتدمير الشباب.
وأضاف أن دخول أسر كاملة في هذا التنظيم يكشف حجم الانهيار الأخلاقي الذي كانت تخفيه «أقنعة الفضيلة» التي ارتداها المتهمون.
وأكد موسى أن ما حدث لم يكن «تجارة مخدرات»، بل مشروعًا منظمًا لنشر الخراب، يستهدف عقول الشباب وكيان المجتمع نفسه، وأن المطالبة بتوقيع أقصى العقوبات الإعدام هي في جوهرها دفاع عن الوطن وحماية لمستقبله.
وشدد موسى على أن هذه القضية ليست قضية أفراد، بل قضية جمهور كامل كان يمكن أن يتحول إلى ضحية لمجموعة احترفت التمثيل أمام الناس وارتداء وجوه لا تعبر عن حقيقتها. وختم قائلًا: «مفيش قناع يقدر يخبي الحقيقة… ولا شهرة تشيل وزر جريمة… والبلد دي أقوى من أي حد يحاول يهزّها مهما كان اسمه أو شكله قدام الناس».