"أبو جيش" يُقدّم نسخة من أوراق اعتماد إلى الخارجية التركية
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم الإثنين، إن السفير نصري أبو جيش قدّم نسخة من أوراق اعتماده إلى وزارة الخارجية التركية في أنقرة، إيذاناً ببدء مهامه الرسمية ممثلاً لدولة فلسطين لدى الجمهورية التركية.
وعبر أبو جيش عن تقدير دولة فلسطين للمواقف الثابتة التي تتخذها تركيا دعماً للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية، مؤكداً حرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.
من جانبها، رحبت وزارة الخارجية التركية بالسفير الفلسطيني، مؤكدة استمرار دعم تركيا لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة لنيل الحرية والاستقلال.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين في اليوم العالمي للإسكان: دمار هائل وأزمة نزوح في غزة "الجهاد الإسلامي" تُصدر بيانا في ذكرى انطلاقتها الـ 38 أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم الإثنين 06 أكتوبر الأكثر قراءة الإعلام العبري: ترجيحات بموافقة نتنياهو اليوم على خطة ترامب بشأن غزة مستعمرون يلاحقون الرعاة في الفارسية بالأغوار الشمالية صاروخ من اليمن يوقف الحركة مؤقتا بمطار بن غوريون صحة غزة: بنوك الدم مهددة بالتوقف الكامل للنقص الحاد بالمواد المخبرية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف "العدوان" على غزة
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية عن إدانتها الشديدة لاستمرار "المجازر الإسرائيلية" في قطاع غزة من قبل إسرائيل، في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية والدولية وكذلك اتفاق وقف إطلاق النار.
وأكدت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء السبت، أن هذا العدوان يُعد خرقا فاضحا للجهود الدولية الساعية لتثبيت السلام في المنطقة، وقد أسفر اليوم فقط عن استشهاد 22 مواطنا وأكثر من 83 إصابة، بينها حالات حرجة، جراء القصف الممنهج على المنازل والمناطق السكنية المكتظة.
وشددت على أن استمرار هذه السياسة العدوانية يُعد دليلا قاطعا على أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على تقويض فرص السلام والجهود الدولية، بينما تواصل فرض سياسات وحشية على الأرض، دون مراعاة لأبسط مبادئ حقوق الإنسان أو القانون الدولي.
ودعت مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياته، كما طالبت المجتمع الدولي، والإدارة الأميركية، بتحمل مسؤولياتها كاملة.
ودعت إلى الضغط الفوري على الاحتلال للامتثال لقرارات مجلس الأمن الدولي، بدءا من تنفيذ المرحلة الثانية من قرار مجلس الأمن المتعلقة بقطاع غزة، كخطوة حيوية نحو حماية المدنيين الفلسطينيين وضمان احترام الاتفاقيات الدولية التي تم التوصل إليها.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن الضغط الدولي هو السبيل الوحيد لضمان وقف العدوان الإسرائيلي وحماية أرواح المدنيين الفلسطينيين، والبدء الفوري بتنفيذ حلول سياسية حقيقية تفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)