«صحّح مفاهيمك».. وزارة الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة 10 أكتوبر 2025
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
حدَّدت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة القادمة 10من أكتوبر 2025، الموافق 18 من ربيع الآخر 1447 هـ، بعنوان: «صحّح مفاهيمك»، ليكون موحدًا على جميع المنابر بمختلف المحافظات.
وأكدت «الأوقاف» أن الهدف من اختيار موضوع خطبة الجمعة أن التعريف الإجمالي بمبادرة «صحح مفاهيمك» التي أطلقتها وزارة الأوقاف وهدفها، والكلام بالتفصيل عن ثلاثة محاور للمبادرة وهي الغش في الامتحانات وتخريب الممتلكات العامة والخلافات الأسرية باعتبارها من أسباب الطلاق.
اقرأ أيضاً«شرف الدفاع عن الأوطان».. نَص موضوع خطبة الجمعة اليوم 3 أكتوبر 2025
«حسن الخاتمة».. وفاة خطيب مسجد بعد إلقاء خطبة الجمعة في المنيا
نص موضوع خطبة الجمعة 26 سبتمبر 2025.. «اليقين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موضوع خطبة الجمعة موضوع خطبة الجمعة القادمة الممتلكات العامة صحح مفاهيمك مبادرة صحح مفاهيمك وزراة الاوقاف موضوع خطبة الجمعة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تشارك في فعاليات الدورة 11 لمؤتمر الحوار بين الحضارتين الصينية والعربية
شاركت وزارة الأوقاف في فعاليات الدورة الحادية عشرة لمؤتمر الحوار بين الحضارتين الصينية والعربية، المنعقدة بالعاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من 15 إلى 22 من نوفمبر 2025م، وذلك بمشاركة عربية وعالمية رفيعة المستوى، بنحو مئتي شخصية بارزة في مجالات السياسة والاقتصاد والعلوم، وقد مثّل الوزارة في المؤتمر الدكتور إبراهيم المرشدي - مدير عام الإرشاد الديني بوزارة الأوقاف.
وبحثت جلسات المؤتمر آفاق التعاون المشترك بين الصين والعالم العربي، وشهدت أعمال الدورة تأكيد تعزيز قيم التعاون والتواصل بين الجانبين المصري والصيني، والعمل على الارتقاء بمستوى الشراكة بين الصين ومصر والدول العربية عامة، بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم مسارات الحوار الحضاري.
وخلال كلمته أبرز مدير عام الإرشاد الديني، عمق الروابط الحضارية والثقافية التي تجمع بين مصر والصين، مشيرًا إلى مجموعة من الإجراءات والمقترحات التي تسهم في دعم المزيد من التعاون المثمر بين الجانبين، وتعزيز قيم الحوار البنّاء بين الحضارتين.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن مشاركتها في هذا المحفل الدولي تأتي في إطار دورها الدائم لتعزيز جسور التواصل الحضاري، وإبراز القيم الأصيلة التي تحملها الحضارة المصرية والعربية، والمساهمة الفاعلة في دعم الحوار البنّاء مع مختلف الثقافات، بما يرسخ مبادئ التفاهم المشترك ويعزز مسار السلام والتنمية.