صحيفة سعودية تكشف مفاجأة عن محمد صلاح
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قالت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، اليوم الخميس، إن لجنة الاستقطابات التابعة لرابطة الدوري السعودي تأمل في أن يمارس محمد صلاح الضغط على ليفربول للانتقال للاتحاد.
وأضافت الصحيفة: "لا تزال لجنة الاستقطابات عازمة على التوقيع مع محمد صلاح لنادي الاتحاد، إذ يعد مو على رأس قائمة اللاعبين المطلوبين في سوق الانتقالات السعودية التي ستكون مفتوحة لمدة أسبوع تقريبا بعد إغلاق ميركاتو الدوري الإنجليزي الممتاز".
وأشارت الصحيفة بأن المفاجأة أنه لا يوجد عرض رسمي من الجانب السعودي.
وتابعت: "اتحاد جدة على استعداد لدفع راتب لمحمد صلاح بقيمة 1.5 مليون جنيه إسترليني أسبوعيا وتقديم عرض لنادي ليفربول يزيد عن 100 مليون جنيه إسترليني، وليفربول يصر على أن صلاح ليس للبيع وأنه لم يكن هناك عرض رسمي من الجانب السعودي".
وواصلت الصحيفة: "الاتحاد يعمل على صفقة يمكن أن تبلغ قيمتها 150 مليون جنيه إسترليني بما في ذلك الإضافات، والمسؤولون في الرابطة يأملون في اختبار التزام صلاح تجاه ليفربول براتب مربح يمكن أن يجعله أعلى دخل في الدوري السعودي على الرغم من أن وكيله رامي عباس استبعد الانتقال في وقت سابق من هذا الشهر".
واختتمت الصحيفة: "يدرك الاتحاد أن ليفربول سيرفض التراجع عن موقفه وتأكيد أن عقد صلاح ليس للبيع وأن الأرقام المذكورة لن تخفف من هذا الموقف، ولذلك يأمل النادي في إغراء الفرعون للضغط من أجل هذا الانتقال، على الرغم من أن اللاعب البالغ من العمر 31 عاماً لم يفعل ذلك حتى الآن".
المصدر: الشرق الأوسط + الوطن
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google محمد صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف عن عدد الأسرى الأحياء لدى حماس
#سواليف
قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن مصير بقية الأسرى الباقين في غزة يلفّه الغموض، لا سيما بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في (أذار) الماضي، وذلك بعد أن أفرجت حماس عن عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأمريكية، الإثنين.
وذكرت الصحيفة أن حماس احتجزت 12 أمريكياً في غزة، 7 منهم تمت إعادتهم، بينما قتل الـ 5 الآخرين، وتم استعادة جثة واحدة لهم.
بحسب الصحيفة، قدّرت سلطات الاحتلال الإسرائيلية أن 23 رهينة ما يزالون أحياء، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي، إن العدد تراجع إلى 21، فيما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، إن حالة ثلاثة رهائن لا تزال “غير معروفة”.
مقالات ذات صلةووفقًا للصحيفة، فإن جميع الأسرى المتبقيين في غزة هم من الرجال، وكان من المقرر الإفراج عنهم ضمن المرحلة الثانية من اتفاق التهدئة الذي بدأ في يناير.
لكن تلك المرحلة لم تنطلق فعلياً بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على غزة في 18 مارس، الأمر الذي أثار موجة استنكار من الرهائن المحررين وأقارب المحتجزين.
أسماء رهائن يُعتقد أنهم على قيد الحياة بحسب واشنطن بوست:
ماتان إنغريست (22 عاماً): جندي إسرائيلي اختُطف من قاعدة ناحال عوز، وظهر في فيديو بثته حماس في مارس (أذار).
غالي بيرمان (27 عاماً): اختُطف مع شقيقه التوأم زيف من كيبوتس كفار عزة.
زيف بيرمان (27 عاماً): الأكبر بين التوأمين، ظهرت لهما إشارات حياة في فبراير (شباط).
إلكانا بوهبوت (36 عاماً): شارك في إنقاذ المصابين في مهرجان “نوفا”، وعائلته تلقت رسالة منه في فبراير (شباط).
روم براسلافسكي (21 عاماً): حارس أمن في المهرجان، بقي لمساعدة الجرحى.
نمرود كوهين (20 عاماً): جندي، شوهد في فيديو يسحب من داخل دبابة محترقة.
أرييل كونيو (27 عاماً): اختُطف من كيبوتس نير عوز مع شقيقه ديفيد.
ديفيد كونيو (34 عاماً): آخر ما قاله لزوجته: “قاتلي من أجلي.. أنا خائف جداً”.
إفياتار دافيد (24 عاماً) وغاي جلبوع-دلال (24 عاماً): أُجبرا في فيديو على مشاهدة إطلاق سراح رهائن آخرين.
ماكسيم هيركين (36 عاماً): أرسل رسالة لوالدته صباح الهجوم “أنا بخير، بطريقي للمنزل”.
إيتان هورن (38 عاماً): زار شقيقه في نير عوز وقت الهجوم.
بيبين جوشي: من نيبال، الطالب الوحيد الذي أُخذ رهينة من مجموعة طلاب نيباليين.
سيغيف كالفون (29 عاماً): اختُطف من المهرجان بعد أن علقت سيارته في الازدحام.
بار كوبرشتاين (24 عاماً): متطوع طبي عمل كحارس أمن في المهرجان.
عمري ميران (48 عاماً): اختُطف بعد اقتحام منزله في كيبوتس ناحال عوز.
إيتان أبراهام مور (24 عاماً): خطط لافتتاح مطعم قبل اختطافه.
تمير نمرودي (20 عاماً): جندي يحمل الجنسية الألمانية أيضاً.
يوسف حاييم أوهانا (24 عاماً): شوهد في فيديو نُشر في مارس إلى جانب بوهبوت.
ألون أوهيل (24 عاماً): عائلته وضعت آلات بيانو صفراء تكريماً له في أنحاء إسرائيل.
أفيناتان أور (32 عاماً): اختُطف مع صديقته نوا أرجاماني، التي أُفرج عنها لاحقاً.
ناتتابونغ بينتا: آخر رهينة تايلاندي يُعتقد أنه لا يزال حياً.
ماتان زانغاوكر (25 عاماً): كان مع حبيبته في كيبوتس نير وقت الهجوم.